بيكون موعدنا يومياً هنا وبالانستا ، ممكن اعتذر عن البارتات فضروري تتابعوني بالانستا ♥️
انستا : rrwwisf
الكاتبه : الحور ( ام ابراهيم )
تنويه : الروايه حقيقيه تماماً________________________
.
سعود : ل..
سكت اول ماسمع صوت غايه : وانا موافقه
سعود التفت لغايه بصدمه ونطق : موافقه ويش !
غايه : موافقه اهم شي ما يفضحك
سعود : وتضحين بنفسك !
غايه : اي عشانك
ابو حمدان حرمته انجنت وهربت هي وولدها ولا لهم اثر ابداً ولا تطلع الا من بعد الساعه ٩ لان ابو حمدان ينام بهالوقت وصدق انها مجنونه لكنها حافظه كل شي ودوروها هي وولدها بكل مكان ولا لقو له اثر والبعض اعتقد انه مات وابو حمدان جن جنونه وانتظر لين جاء سعود ورتب كل شي وشهداء واوراق وثوب اخوه يعني التهمه هلى سعود كلها ،- قبل ٤٨ سنه -
كان سعود وحماد اخو ابو حمدان اصدقاء الروح لكن جاء الشيطان بينهم ،
حماد وهو ماسك السكين : بركض اتجاهك واذا انت ولد ابوك لاتتحرك
سعود : وش هالكلام !
حماد : اجل منت ولد ابوك
سعود : ولد ابوي طرقٍ عنك وعن اللي خلفوك
حماد رفع حاجبه ونطق وهو يقرب لسعود : وش قلت؟
سعود شاف السكين بيده ونطق بخوف : نفس ماسمعت
حماد ضحك : طيب ياولد ابوك
قرب له بسرعه ورفع السكين وحماد كان ضخم عكس سعود واللي كان جلد على عظم ونحيف ، سعود رفع رجوله وضرب فيهم حماد والتفت على الشوكه اللي جنبه وخذاها ،
حماد ضحك وهو ماسك بطنه : تحسب انك بتسوي شي بهذي
سعود : قرب مرا ثانيه وشوف وش يصير لك
حماد قام ونطق : طيب ياولد ابوك
رفع السكين عليه وقرب له وسعود غمض عيونه وطعن حماد من ناحية قلبه بالشوكه ومن سوء حظهم انها كان الشوكه حاده ، طاحت السكين من يد حماد ونزل الد،م على وجه سعود ، فتح عيونه سعود وهو يشوف حماد بهالشكل ،
سعود بخوف : ءء حماد
ابو حمدان جاء وهو يضحك وكان يقول : حماد يلا ابونا يبي يودينا لعماننا عندهم عشاء اليوم
سعود التفت لابو حمدان ، ابو حمدان وقف بمكانه اول ماشاف اخوه حماد مقتو،ل ، سعود قام وطاح عند رجول ابو حمدان وهو ينطق بكل خوف ورعب : والله مالي دخل هو اللي بدا ورفع السكين علي تكفى والله مو قصدي هو اللي تهجم والشيطان دخل بيننا تكفى لاتفهم خطأ تكفى
ابو حمدان ماقال ولا شي ، بعد دقايق بعد عن سعود واتجه لاخوه حماد وهو يشوفه ، كان حماد يعاني من مرض القلب واي اجهاد يتعب قلبه وللاسف كان قلبه اليوم ذلك تعبان بالحيل ومع التعب صار يسوي تصرفات ماهو حاس فيها من الالم اللي قاعد يحس فيه وحماد كتوم جداً ولا يعلم احد بـ ألمه ، جلس على ركبه ونطق بكل يأس : حماد تسمعني ؟
مارد حماد وقرب يده له وهو يتحسس بالنبض ، غمض عيونه بكل أسى ونطق : مافيه نبض
سعود : قول غيرها تكفى
ابو حمدان شد على يده وغمض عيونه ،
سعود : تكفى استر علي والله ماهى قصدي شوف كل شي قدامك يثبت انه هو اللي جاني مو انا اللي جيته
ابو حمدان مسح على كتف سعود : ادري ان اخوي متهور بس ماعليك انت
سعود: وش بتسوي
كان ابو حمدان قدام اهله ونطق : جاء واحد وطعن اخوي ولا ادري وينه وهرب ولا ادري وين راح
ابو حماد : حسبي الله عليه
أنت تقرأ
ياغاية نوفل ومناه
Poetryياغاية نوفل ومناه يا كل امانيه واماله - الكاتبه : الحور ( ام ابراهيم )