الفصل 13

305 15 39
                                    


لاتنسوا الدعاء لإخواننا في فلسطين والسودان ولبنان

لا تدع الروايات تلهيك عن ذكر الله

تحمله على كتفها ككيس بطاطا بينما هو يقهقه فهو كان يهمس باذنها طوال الطريق بكلمات قذرة وتخيلاته ليليتهم الساخنة

تحذر الخدم من الاقتراب من طابقها لتدخل المصعد وتضرب ظهره بالحائط

"اوه مامي هذا مؤلم~" تأوه كالعهره تماما
"إلا تحب الألم صغيري؟" تسأل رافعتا حاجبه
"احبه بقدر ما احب التدلل عندك" يقول بتغنج
تبتسم وتقوم بتقبيل رقبته "مدللي~" تدلعه وتعض رقبته ليتأوه

تستمر بعضه وتقبيله وتلمس جسده ليصلوا اخيرا للطابق الثاني

تحمل انزو وهي لا تتوقف عن تقبيله قبلات خشنة وعميقة ليوقفها انزو

"مامي مهلا..." يقول وهو يلهث
"هل فعلت شيء خاطئ؟" تميل رأسها
"لا فقط" ينزل من على حضنها "لقد حضرت مفاجئة لأجلك!" يقول بحماس وهو يركض نحو احدى الغرفة

تتبعه إيزابيل ولكنه يغلق الباب، تكشر وجهها ولكنها تتكئ على الباب المغلق

"انزو" تنادي
"نعم مامي؟" يجيب
"بأي فرصة هل انت تخطط لارتداء ملابس عاهرات؟" تسأل
"إيه؟! كيف عرفتي؟!" ينصدم
"لا احتاج للكثير لفهم افكارك" تتمتم ببرود "أجل هذا لغد وتعرى فانا لا اريد ان ارى قطعة قماش واحدة عليك وان رأيت فسوف امزقها" تزمجر بنهاية كلامها ليقشعر الاصغر
"حاضر مامي~" يقول بتغنج

تنتظر قليلا ليفتح الباب لتدخل وتجد ان الغرفة ذات اضاءة حمراء وايضا ألعاب انزو الجنسية وسلاسل متدلية من السقف فوق السرير

"هذه هديتي لمامي بمناسبة الكريسماس! هنا سوف نستمتع أنا وانتِ مامي" يقول وهو يهز مؤخرته وهو عاري وعيونه قلوب
"يالها من هدية" تقول وهي تبتسم وتقترب من انزو

تضع إيزابيل يدها على خده وتقرب وجهها من عند وجهه لتهمس بأذنه

"تسطح على السرير وأفرد سيقانك لأعطيك هديتك" تقول بصوت مثير ليرتعش جسد الاصغر
"حاضر~" يقول وهو يذوب من الإثارة

المقهى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن