داز الوقت امزال ملقاش الفرصة لي تلقيه معاها فيما كيشوفيها كيلقاها مع شي حد من عائيلتو وصل وقت العشاء كل عائلة مجتامعة في طابلة دجاج محمر البسطيلة بلحوت ابدجاج مقبلات حلويات مغربية حلويات عصرية مشروبات اتاي بعد ما مشاو العريسات او العرسان اتعشاو في غرفة خاصة...
وقفات من الكرسي بهدوء هازة جناب قفطانها من جناب باطراف اصابعها التحركات جيهة الطواليت غادية اكتقلب عليه بعويناتها من قبيلة هيا تسناه ابان اتعشا مع العائلة مي مشافتوش ...
غادية في داك الكولوار كتسمع موسيقى هادئة اكدندن معا الكلمات دخلت لطواليت كانت كبيرة فيها بزاف ديال المرايات لقات شي بنات كيقادو الميكاب هبطات عينيها ليديها غسلاتهم بعد ما تعشاو اجبدات صاكها فيك الميكاب عودات لگلوس لمع ليها شفايفها بتاسمات دارت شافت دوك البنات خرجو هزات صاكها اتحركات جيهة الباب يالله غادي تحل اهيا تدفع بجهد حتا كانت غادي طيح لاولى ايديه لي جرها بجهد من خصرها حتا ضرب راسها معا صدرو العريض بعد ما سد الباب بلقفل بليد التانية ...
تحنى لعندها بشوي ادخل راسو وسط رقبتها استنشق رائحتها الفرولية
بشوق اتكلم بصوت حرش هادئ اشفايفو كيقيسو رقبتها " جيتي قنبولة مشاء الله "
اما هيا زيرات على صدرو بصبيعاتها مصات شفايفها بفرحة ارجعات جوج خطوات لور حتا تقابل وجهو مع وجهها ..
هزات عويناتها العسلية كتطلع اتنزل في جسمو الضخم اتيشيرت لمبين ليه عضلاتو بزربة هزات عينيها في عينيه السوداء مثل الصقر مطلع حاجبو كيتسناها تهدر ..
دينا : ( حطات يديها على بطنو اقربات تعالات حتا لودنو انطقات بهدوء راقي ) حتا نتا جيتي زوين ههه
يالله بقات ترجع بلور اهيا تخرج عينيها ملي جرها من خصرها مطلعها لعندو كيلتاهم في شفايفها حط يد تحت فخاضها ايد مزير على راسها من لور حتا دورات رجيلاتها على خصرو او يديها ورا عنقو ...
كيعض ليها كل شنينفة بلحنانة اما هيا غير كتحرك شنيفاتها بغات دير بحالو ، بتاسم ملي حس بشنايفها كيتحرو حط يديه بزوج تحت ترمتها العريضة اهزها ازدحها مع الحيط عضها جنب شفايفها حتا تآوهات بخفوت اغتالم الفرصة ادخل لسانو كيمض ليها لسانها ..
أنت تقرأ
قلــب يعشـق فـي صــمت (18+)
Romance🔞✨ في قلبي سرٌّ لا يعرفه سواك أحبك بصمت، وأنت لا تدري أراك في كل لحظة، في كل مكان لكن شوقي لك، كالأمواج في البحر أكتب لك رسائل، لكن لا أرسلها أحلم بك ليلاً، وأستيقظ على الألم أنت النور في حياتي، وأنا الظل أعبر عن حبي، لكنك لا تسمع الن...
