أكاني *بملامح مرتعبه*:ماسكا (مستحيل) انت. ..
مصاص دماء؟!!ارثر *ابتسامه جانبيه * : لم اتوقع انكي لم تتعرفي علي
بعد ...هذا مخيب للامآلأكاني *مفزوعه* : ما...ماذا...تقصد
ارثر: انا الذي قتلت والدكي هههه أتظنين انه بأمكانكي الهرب منا بسهوله يالها من مهزله لتفكري بهذه الطريقه ايتها البشريه
أكاني بغضب اخذت جزء من الزجاج المكسور ونهضت ...لقد كانت تنظر للأسفل وشعرها يغطي عينيها
لم تكن تشعر بألم الزجاج الذي تحمله بقوه بعدما اخترق يدها التي مازالت تنزف
ارثر *ضحكه بأستهزاء *: أتنوين قتلي ام ماذا ؟!
ركضت أكاني نحوه أرادت طعنه لكنه قد امسك بيدها بعنف وضغط عليها مما جعلها تسقط الزجاجه
أكاني *بيأس* : هانسيه(أتركني) ....
ارثر *يقرب وجهه منها * : لتكوني هادئه الان ولنخرج من هنا دون اي مشاكل ان فعلتي شيئا يلفت الانتباه او تصرفتي بحماقه ...سأقتل ذاك الرجل الذي قدم لكي يد المساعده
أكاني*توسعت عيناها * وتذكرت في نفسها ما حصل لوالدها
استسلمت للأمر
#في نفسها
لا بأس ان مت الان ....فقط...لا اريد ان استمر بالهرب
لم اعد اريد العيش على حساب موت الاخرين
هذه الطريقه في الحياة.........أكرههاسارت معه الى الخارج كانت تمشي خلفه يائسه وهي تخفض رأسها وشعرها يغطي عينيها
...فجأه سمعت صوت يقول
الى اين تذهبين أكاني ؟!التفتت لترى ادوارد ساما ينظر لها بأستغراب
أرادت قول شيئ لكن لم تستطيعكرر ادوارد ساما سؤاله وقال: لا تبدين بخير احصل شيئ ما
ارثر انزعج وشعر بالتوتر فتدخل وقال
: لا تقلق ادوارد ساما سنتمشى قليلا
اومأت اكاني بنعمادوارد ساما *بأستغراب* : نعم ...لا مشكله
استمرا بالسير وخرجا الى حديقه القصر ليتوجهوا الى باب الخروج ....كل خطوه بعيده عن القصر قريبه لموت أكاني
أكاني :
#في نفسها
أعتقد ان هذا هو الوداع ادوارد ساما....
مهلا
أين أكيو هو لم يكن في الداخل اذن....! هل من الممكن ان يكون!رفعت رأسها ببطئ لتنظر أمامها
فرأت اكيو قد وصل للتو كان يمشي ببطئ ويضع يديه في جيبيه
غير مبالي بأمر الاجتماع كالعاده ولا يهمه ان تأخر حتىمر من جانب أكاني وارثر لم تقل أكاني شيئا ولم تستطيع قول شيئ فقط....لقد استمرت بالنظر الى عينيه مع ملامح حزينه
واثناء سيره بجانبهما نظر اليها نظره جانبيه---------------{فألتقت اعينهما }---------------------
فتخطاهما اكيو ولم يلتفت لهاذا
#أكاني في نفسها
----لن اتمنى معجزه الان---توقف اكيو عن السير
التفت وقال بملامح منزعجه---أنت......أتركها.... --
أكاني *تلتفت بسرعه *:
أك...أكي.و..أرثر *يتجاهل طلبه* : اووه التقينا اخيرا يا وريث زيكريف
أكيو *يتقدم نحوه * ويقول بأستخفاف
نعم نعم -_-
الان اسمح لي قليلا هناك امر ما يجب ان نتحدث بشأنه *يبتسم بثقه*
امسك بيد أكاني وسحبها نحوهارثر * يقبض على يده بأنزعاج*
لكننا على عجله من امرنا الانأكاني *تمسك بيد اكيو بقوه * : أتركني أكيو...لنأجل هذا الان دعني اذهب
أكيو *بغرور* : اذهبي ان اردتي ذلك ....لكن يدكي تقول عكس هذا
أكاني #في نفسها
كم انا باكا (حمقاء) ما الذي افعله بتوريطه معي بهذه الطريقهارثر : سئمت من هذا التمثيل فظهرت انيابه واخرج مخالبه وتقدم بسرعه كبيره نحوهما
أكيو *متفاجئ* : شيماتا (تبا)
أكاني *مرتعبه تغلق عيناها*-------------لقد تطايرت الدماء على وجه أكاني ---------
فتحت أكاني عيناها ببطئ .....أكاني *تصرخ*ايا (لا) اكيييو !
.
.
.
.
يتبعانتهى هاد البارت ايتوو موقف اكيو كان سووغووي بالنسبه لي من دون ان تتكلم أكاني لقد فهم اكيو ما تريده مين اتوقع راح ينقذها بهذه الطريقه *^*
السؤال الاهم الان :
ماذا حصل لاكيو ؟!
أنت تقرأ
انا لن اتخلى عنك رغم هذا !! (قيد التعديل)
Vampireتحكي هذه القصه عن الفتى اكيو زيكريف الذي لا يشعر بوجوده لا بعالم مصاصي الدماء ولا عالم البشر فقط لكونه هجين هل يستطيع التنقل بين الاثنين لكونه كذلك؟!