#نايل:-
بعد نقاش طويل مع مديرة الملجأ اليزابيث هذه تستدعي الفتاة وتدخل بعد دقائق واللّعنه ما هذا!هيّ ملاك على ارض الواقع شعر اشقر،بشرة بيضاء،عينان زرقاء،انف صغير منحوت بدقّة،شفاه صغيرتان بلون الفراولة،جسد نحيف ومثالي مع عدم نسيان ذكر انها قصيرة بعض الشيء لكن هذا فقط يزيدها جمالاً تباً لا اعتقد اني سأصمد كثيراً بعد التعرف عليها قليلاً هيّ خجولة جداً وهذا ايضاً يجعلها واللّعنه اْلطف اخرج بعد فترة واتركها مع المدعوى اليزابيث مجدداً بعد فترة تخرج وتخبرني ان الفتاة قد وافقت انا في غاية السعاده الآن دخلت وضممتها لكن لم تبادلني لا اهتم على ايّ حال قبّلت جبينها ثم خرجت حين قالت ان عليها جمع اغراضها وترتيب ملابسها وجدت كرسي بجانب المكتب وجلست عليه واخذت اراسل زين
ارسلت:زين!
رد سريعاً:ماذا هناك،هل وافقت؟
افضل شيء بزين انه لا يتأخر في الرد ابداً
انا:لقد فَعْلت
زين:هاري هُنا ويريد مخاطبتك اتصل ام انها بجانبك؟
انا:اتصل إن اردت هيّ ليست هُنا
ما هيّ الا ثوانٍ حتى رنّ هاتفي
انا:مرحباً
هاري:هل هيّ مُثيرة؟
انا:نعم هاري انا بخير ماذا عنْك؟
تأففت بملل
هاري:تباً لك نايل اخبّرني
نايل:نعم واللّعنه هيّ مُثيرة كالجحيم
هاري:يبدو اننّا سنستمتع
انا:حسناً ربما لكن لا اعدك منحرف
هاري:صدقني عزيزي الفتيات لا يقاومن تأثيري
قالها بغرور مصطنع
انا:حسناً متعجرف ستايلز عليّ الذهاب الآن
هاري:انتظر،متى سترينا مُثيرتك الصغيره؟
انا:حسناً اذاً اجمع الاولاد وتعالو لمنزلي اليوم
هاري:سأفعل بكل تأكيد
قالها واغلق الخط مباشرةً دون ان انهي كلامي حتى تباً لك هاري اقهقه قليلاً ثم اقف واسأل احد الحراس على غرفة افريل ويدّلني عليها اصل امام الباب وافتحه لأراها بدون بلوزة فقط حمالة صدر سرعان ما تغطي نفسها بالبلوزة التي بيدها بدون ارتدائها تباً للتو ادركت الموقف التفتت سريعاً بينما اخذت اتمتم "آسف"
#افريل:-
يُفتح الباب فجأة ويدخل نايل بينما انا بلا بلوزه يقف بتفاجئ بينما ارفع البلوزة بسرعة لأغطي نفسي بها سرعان ما يلتفت وادرك انه للتو تدارك الوضع واخذ يتمتم ب"آسف" هذه ليست بداية جيدة ابداً ارتديت البلوزة التي بيدي
أنت تقرأ
تحت السن القانوني
Fanficعلينا أن نؤمن دائمًا أن كُل الأحداث بحياتنا هيَّ فقط محطات ليس إلا حيث أننا لا يجب أن نقف عِندَ أي محطة أكثر مِنَ الازم لأن هُنالك رحلة يجب أن تكتمل، الحياة لا تقف عِند أحد أيًّا كان لأنها يجب أن تستمر وكُل لحظة حزن هيَّ فقط ما تجعل للفرح الذي يليها...