على فكرة الرواية كلششش طووويله
(بصررراحه بصراحه اكرره المقدمة)
(بس احاول تخلص بالبارت الخامس او السادس ):( _¤~¤_ >-<_ :-(
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
رقت نظرات أنتونيا بمداعبة نسيم محمل بقطرات المطر الذي لفح وجهها ،على الرغم من وجود قوارب النجاة المعلقة الى اسفل الباخرة . لقد انقذها القبطان هايرم فانس ذات مرة عندما لم تعلم ماذا تفعل ، واين تذهب . حينئذ اقترح فانس وهو احد اصدقاء ابيها ذي النسب الايطالي اﻷميركي المقيم في ستيل ان تعمل انتونيا كمساعده لمديرة الرحلة ، مؤكدا لها ان الحياة على ظهر السفينة عامرة بالعمل ،وان هذا سيساعدها على طرد الكآبه التي سببها لها الزواج المخفق .
هها قد مضى عامان على انفصالها . لم تعلم مسبقا ان لديها الموهبة لتشجيع المسافرين لتحطيم الاغلال التي تقيدهم على اليابسة ، ليستمتعوا بما يجري على ظهر السفينة ، من مباريات ، واهازيج ، وحفلات تنكرية ، وسهرات تكشف عن مواهب الركاب .استطاعت ان تقنع نفسها بالانطلاق من تعاستها ، فمنذ مدة لم تعد تفكر الا قليلا بحياتها التي دامت سنة كامله مع جي ستانفورد ، احد عمالقة الصناعة الاميركيين المتوقع له النجاح والازدهار .
ها قد وصل جي ستانفورد الى القمه وفق ما تقرأ انتو نيا في الصحف ، فهو برأي الجميع يجني الثمرات كلها لان له اسهما من الفولاذ علاوة على المناجم الخياليه المتدفقه في وسط الغرب تدر عليه ارباحا هائلة . ويعترف الجميع بجي ستانفورد بأنه اصغر رجل استطاع ان يشق طريقه في مجال الصناعه، ويصل الى القمه ، ولكن بغموض مطلق .اما انتونيا فهي وحدها تعرف ان جي لا يجني ثمرة كل شيء ، فطموحه الذي لا يفهم الشفقة ، انتشله من بيئة طفولته الفقيرة ، ودفع به الى ذروة النجاح على حساب اشياء اخرى كزواجهما مثلا . فحبهما الذي شدهما لبعضهما كالمغناطيس ، ملبث ان مات بعد مضي عدة اشهر من زواجهما ، ثم اخذ يتآكل بالتدريج بسبب انهماك جي في عمله لعدة ايام متواصلة ، وسفره المتواصل خارج المدينة . مما جعل الوحدة المريرة تسيطر على انتونيا التي اخذت تستغرق في احلام اليقظة ....
""""""""""""""""""""""
*جي ستانفورد زوج انتونيا السابق
واتمنى تتفاعلو واني راح احاول كل مرة انزل خمس بارتات ....
بس ارررريد كووومنتات وفووووت
بكل بارت راح انزل صور لاحد اعضاء (ون دي ) مع العلم اني لحد هسه اعتبر زين مالك واحد من الفرقه ..
هالمرة زين يخبللل♥♥♥♥♥
أنت تقرأ
المرفأ الاخير...
Romanceروايات عبير .... منذ صدور هذه الروايات في العالم العربي ،بعدما طالعها القراء عبر جهات الارض اﻷربع ،ونحن نتلقى التهاني والتشجيع ورسائل الشذى الطيبه من كل مكان. ﻷن هذه الروايات بطاقات سفر ذهابا فقط الى عالم النقاء العاطفي وصفاء اﻷحلام ،وﻷنها لمسة نسيم...