تذكير بمآ سبق ...'
عبد الله : انآ أشتغل هني'
مآريا : طيب ، ما بشتغل عيل ، ما ابي ازعجك'
عبد الله : مآ عندي مشكلة بوجودك ، بس مآ ابي المحك ولآ المح طيفك'
لفت مآريا ونزلت دموعهآ'
رآحت عند ليث'
مآريا: ليث انا احبك'
ليث : اءءء ها!'
مآريا : مآ ابي اكون صديقة لك بعد اليوم فآهم؟'
ليث : طيب ي روحه فآهم ، وأنا بعد أحبك'
مآريا : والحين لآزم أقولك هالسر'
أنا مو من هذا العآلم ، جيت لفترة عشآن' أتزوج وأثبت وجود الحب لأبوي'
قرب منهآ ليث ومسك بيدها'
ليث : جد؟ طيب أوعدك بيجي هاليوم قريب'
كآن عبد الله وآقف يطآلعهم وسآمع الكلآم'
عيونه مليآنة دموع'
عبد الله : شكلهآ جد لقت اللي بتتزوجه'
رآح عبد الله وبعدهآ بعدت مآريا عن ليث'
وفلتت يدهآ ، انصدم ليث'
صآر المسآ رآحت مع ليث على البيت'
دخلت غرفتهآ وانسدحت عالسرير'
مآريا : هفف تعبت ، مر أسبوعين'
ومآ لقيت هالشخص ، اللي أحبه مآ يقدر يحبني واللي يحبني مقدر أحبه تعبت'
نآمت مآريا وهي تفكر'
_ {ببيت لي مينهو} ..'
كآن عبد الله منسدح عسريره ، فجأة وقف'
بدل ملآبسه واخذ دفتر مذكرآته وطلع من البيت'
ركب سيآرته ورآح للمكان اللي التقى فيه بمآريا'
قطع سرحآنه صوت الفون'
عبد الله : هلآ'
مآريا : شلونك!'
عبد الله ببرود : بخير الحمد لله ، انا منشغل'
مآريا : اسفه أزعجتك'
عبد الله : انتي بخير؟'
مآريا : ليش يهمك؟'
عبد الله : ايه عيل شنو نفع الأصدقاء!' صكت الفون مآريا ونزلت دموعهآ'
مآريا : خلآص بتزوج ليث وبحبه وبينتهي الموضوع هنآ'
{ ببيت مآريا } ...'
_
أبو مآريا : خآيف انها مآ تنجح'
اختهآ : لا بتنجح ، بس خآيفة عليهآ'
أبو مآريا : آخ بس لو امهآ عآيشة ، كآن كل شي بينحل'
صبآح ثآني يوم ...'
صحت مآريا ودورت على ليث بس مآ لقته'
رآحت لذيك الغرفة مسكت مسكة البآب'
ايدينهآ ترجف من الخوف ، فتحت البآب'
انصدمت من اللي شآفته'
ليث : مو قلتلك لا تقربين من هالغرفة؟'
أنت تقرأ
حيآة مخملية
Fantasy" حيآة مخملية " النوع: حزين ، خيالي' نبذة عن الرواية: شآب يطمح لمقابلة فتاة احلامه لكن عليه لعنة ان لآ يقع في حبه احد من الفتيات وفي يوم من الأيام يكتشف وجود بوآبة في مكآن ما فيقرر المخآطرة بالدخول اليها يآ ترى ما الذي سيحدث عند دخوله تلك البوابة...