ابتسم عبد الله ابتسآمة متصنعة'
دخل غرفته حست مآريا بوخزة بقلبهآ'
صبآح ثآني يوم'
صحت مآريا ونزلت للصآلة لقت عبد الله وعيلته قآعدين عطآولة الأكل'
مآريا: يمي شكله الأكل يهبل'
عبد الله بنبرة غضب : آنسة مآريا من قوآنين هالبيت انك مآ تتأخري بالنوم' لآزم تسآعديهم بالآكل'
مآريا : آسفة مآ أعرف أطبخ لأنه بعالمنا'
قآطعها عبد الله'
عبد الله : مآلي دخل بعالمكم ، انتي بعآلمنآ الحين'
سمعيني عاد يآ تحترمين قوآنين هالبيت يآ تروحي مكآن ثآني'
طلع عبد الله بسرعة من البيت وهو معصب'
بدت مآريا تبكي : شسويت ؟ ليش يعاملني كذا'
أمه : لآ تحاتين بس هو منزعج من الصبح ، يلآ قعدي خلينآ نآكل'
{ في مكان اخر } ..'
عبد الله يتكلم عالتلفون'
الشب : مشكووور على كل شي'
عبد الله : العفو بس تكفى دير بالك عليهآ'
قلبهآ طيب وتنجرح بسرعة وبحآول أحققلك امنيتك ولآ يهمك'
سكر فونه وبقلبه الف غصة وغصة بس مجبور'
#ببيت عبد الله } .. مآريا : ممكن تعلميني الطبخ!'
حصة : مو مشكلة انتي بتسوين العشآ'
دخلت المطبخ وصآرت تقولهآ حصة وهي تسوي'
رجع عبد الله من دوآمه'
شآف مآريا وطآلعهآ بنظرة غضب'
حطت الاكل عالطآولة وابتسمت'
مآريا: انا اللي سويت العشآ' عبد الله : مو جوعآن'
أمه : ي ولد تعآل هنآ يلآ'
قعد عبد الله عالطآولة وبدا يتذمر'
عبد الله : ويييع مااااا فيه ملححح'
حصة : من جدك؟ حده لذيذ والله'
عبد الله : انتي مآ عندك حآسة تذوق'
وقف عبد الله ورآح غرفته ، انسدح عسريره'
' ليش لآزم أسوي كل هذآ! ليش جمعني القدر فيهآ! لما عصبت عليهآ عيونهآ كآنت تلمع كآنت بتبكي ! ولييييش انااا مهتم فيهاا! معقولة اغار عليها! تعبت ياربي تعبت'
نآم عبد الله وبرآسه مليون سؤال وسؤال
أنت تقرأ
حيآة مخملية
Fantasy" حيآة مخملية " النوع: حزين ، خيالي' نبذة عن الرواية: شآب يطمح لمقابلة فتاة احلامه لكن عليه لعنة ان لآ يقع في حبه احد من الفتيات وفي يوم من الأيام يكتشف وجود بوآبة في مكآن ما فيقرر المخآطرة بالدخول اليها يآ ترى ما الذي سيحدث عند دخوله تلك البوابة...