صبآح اليوم الثآني ..'
صحى عبد الله رآح الحمآم ( وأنتم بكرآمة )'
بدل ملآبسه ونزل الصآلة ، قعد مع عيلته'
عصب عبد الله : مو قلت لهآ مآ تتأخر بالنوم!'
سمع صوت كعب عالي طآلع ورآه'
كآنت مآريا ومعاهآ جنطتهآ'
انصدم بس مآ بين اهتمامه'
حصة : وين وين رآيحة ؟'
مآريا : أنآ جد آسفة على كل شي صآر ، مآ' كنت أعتقد اني اكون عبء على أحد فيكم'
ومشكورين على كل شي ، انآ بهتم بنفسي' وأحقق هالعقوبة بروحي'
أخذ عبد الله جآكيته مسكته بيده مآريا'
مآريا : آسفه على كل شي ، آسفة لان الاكل' أمس كآن مو طيب ، اسفة لان كنت أتآخر' بالنوم ، اسفة على < شهقت > وفجأة طآحت' بالآرض ومسكهآ عبد الله ، صآر يحآول يصحيهآ'
شآلها وحطهآ عالصوفة (القنفة)'
بعد فترة من الوقت صحت ولقته نآيم عالأرض'
ومآسك يدهآ' مآريا : اذا كنت تحبني ليش تعذبني ؟!' عبد الله : لو اني جد حبيتك كآن تزوجتك'
مآريا: شقصدك؟
عبد الله : قلتلك قبل اني مآ أقدر أحب'
بعدت عنه مآريا ووقفت'
عبد الله : وين بتروحين؟'
تركت ايده بدون اي رد وطلعت'
صآرت تفكر وين بتروح ، مآ عندهآ أحد'
تذكرت الشب اللي كلمته بالمطعم'
دقت عليه'
مآريا : مرحبا'
الشب : هلآ منو؟'
مآريا : أنا مآريا' تذكرني!'
الشب : ليش اقدر انساك!'
مآريا : ممكن تعطيني عنوان بيتك ؟'
الشب : ليه!'
مآريا : عطيني ياه واقولك بعدين'
عطآها عنوان بيته وطلبت تآكسي ورآحت' وصلت بيته واخذ جنطتهآ وحطهآ بالغرفة'
قعدوا بحديقة بيته'
بيته كبير ومكون من دورين مع حديقة ومسبح'
الشب : ليش وجهك أصفر؟' انتي بخير؟'
مآريا : اي بخير ، صح شنو اسمك؟'
الشب: اسمي ليث'
مآريا : جمييل اسمك'
عرفهآ عأرجآء البيت ، شآفت غرفة منعزلة عن كل الغرف قربت صوبهآ وجت بتفتحه'
ليث : لاااا وخررري'
في مكآن آخر ...'
عبد الله : هاللعنة بتنفك يمه!'
امه : ايه بس بتتعب وما بتقدر'
عبد الله : شلووووووووووون؟'
أنت تقرأ
حيآة مخملية
Fantasy" حيآة مخملية " النوع: حزين ، خيالي' نبذة عن الرواية: شآب يطمح لمقابلة فتاة احلامه لكن عليه لعنة ان لآ يقع في حبه احد من الفتيات وفي يوم من الأيام يكتشف وجود بوآبة في مكآن ما فيقرر المخآطرة بالدخول اليها يآ ترى ما الذي سيحدث عند دخوله تلك البوابة...