مآريا : شقصدك اني حبيبتك!'
الشب : لا تحآتين قلت هالشي عشآن يبعد'
مسح دموعهآ بيديه: إنتي بخير؟'
كآنت مآريا تطآلعه باستغراب'
مآريا: أنآ بخير ، شكراً' الشب : نآطرة أحد '
ماريا : لا '
الشاب: عادي أعزمك ع فنجان قهوه ؟'
ماريا : اخاف أزعجك ؟ '
الشاب: لآ .. أنا كمان بروحي '
قعدت ماريا مع الشآب وكآن عبد الله يناظرهم بحزن , مايدري ليه زعلان بالرغم من انه خطته نجحت '
جو العمال وطلعو الشب لبرآ .. '
حصه كانت تبتسم وتردد " والله ونجحت . لايقين ع بعض " استأذن عبد الله وراح للحمام وقف عند المرآيه ونزلت الدموع من عيونه'
كان يحس بشيء إتجاهها بس متاكد انها مو مشاعر حب .. معقوله نزوه وتروح ؟ '
يمكن لحظات تهور بس '
مسح دموعه وراح لعند حصة '
طال الحديث بين الشب وماريآ وعبد الله كان يحترق من فضوله عن ايش يسولفون ارسلت ماريا رساله لعبد الله '
ماريا : يبي يوصلني البيت اروح معاه ؟ "
ناظرته .. هز راسه بمعنى انه موافق راحت وطلعت معاه بالسياره وقام عبد الله وحصه ولحقوهم '
الشب : تشرفت بمعرفتك والله '
مآريا : وانا انبسطت بشوفتك شكرا لك '
الشب :هذا واجبي ي جميله
طلع بطاقه من مخباته '
الشب : هذا مكان عملي وتحت رقمي' اتصلي باي وقت تبينه'
ماريا : اوكيه .. تصبح عـ خير'
دخلت ماريا للبيت وقلبها يخفق .. بعد ماراح دخل وراها عبد الله وحصه '
حصه بحماس :ياا قولي وش قالك '
بدأ الخجل على وجه ماريا
ماريا : مدري كان كيوت يجنن وحسيت كانه يعرفني من زمان '
عبد الله بحزن: اوه شكلكم بتحبون بعض
أنت تقرأ
حيآة مخملية
خيال (فانتازيا)" حيآة مخملية " النوع: حزين ، خيالي' نبذة عن الرواية: شآب يطمح لمقابلة فتاة احلامه لكن عليه لعنة ان لآ يقع في حبه احد من الفتيات وفي يوم من الأيام يكتشف وجود بوآبة في مكآن ما فيقرر المخآطرة بالدخول اليها يآ ترى ما الذي سيحدث عند دخوله تلك البوابة...