ليث : مو قلتلك لآ تدخلين هالغرفة'
مآريا بارتباك : آسفه'
نزلت دموعهآ'
ليث : ي الله ليش انتي حسآسة!'
دموعك مآ لها دآعي'
قرب منهآ يراضيها بعدت عنه'
مسكت صورهآ وهي مصدومة'
مآريا : صوري شتسووووي عندككك هااا؟'
ليث : طيب طيب بقولك كل شي اهدي بس'
مسك يدهآ'
ليث : انآ بعد من عآلمك ، كنت أحبك من اول'
بس كنت خآيف أقولك ، ولمآ طلعتي طلعت وراك'
مع اني عآرف العقوبة بس حبي لك خلآني اصير أعمى ومآ اشوف غير عيونك وبس'
ورآقبتك لين رحتي عند عبد الله وقرر يسآعدني'
مآريا : هاا! انت من عآلمي؟ عبد الله يعرف كل هذا؟'
ليث : وعدني انه مآ يقولك شي وانه مآ يوقف بطريق زوآجنا'
مآريا: لهالدرجة تحبني!'
ليث : واكثر من جذي بعد'
قربت منه مآريا ودموعهآ على خدهآ'
يعني عبد الله صآر يعاملني بقسآوة عشآن هالشي'
طلعت بسرعة ورآحت بيت عبد الله'
فتحت لهآ الباب حصة وحضنتهآ'
حصة : اه ي قلبي اشتقت لك'
مآريا : وانا بعد ، وين عبد الله؟'
حصة : مآ جا من أمس'
مآريا : هااا ، وينه!' اتصلت مآريا عليه بس مآرد ، رآحت الشركة'
دخلت مكتبه ، لقته نآيم قربت منه حطت يدهآ على جبينه'
حرارته مرتفعة'
مآريا : عبد الله قوم تكفى عبد الله'
صحى عبد الله وعيونه ذبلآنة'
عبد الله : شتبين! ليش تجين! قلتلك مآبي المحك'
مآريا : ليش خبيت علي سآلفة ليث؟'
عبد الله جلس قعدته'
عبد الله : شنو أقولك؟ انه حبيبك جآي هني يبي يتزوجك!' مسكته من دقنه ورفعتله رآسه'
مآريا : انت تحبني؟'
عبد الله : ليش يهمك؟'
مآريا : طبعاً يهمني ، انا احبببببببببك'
عبد الله : اصصص ولآ كلمة'
تحبيني وأمس تحبين ليث وتمسكين يده'
اطلعي برا'
مآريا : والله بعدت عنه ومآ خليته يلمس يدي'
انا احبك انت عبد الله'
بنتزوج قريب راضي؟'
عبد الله : مبروك ، تفضلي اطلعي برا'
مآريا : لآ تكون جذي تكفى حس فيني'
صآرخ عبد الله : شسووووي انااا حتى لووو احبك ماااا راااح اتزووجك افهممي عااااد'
_
ليث انسدح عسريره مصدوم من تصرفآت مآريا شلون تتركه'
ليث : لآزم أعطيهآ الأمآنة بعد مآ اعترفت لهآ بحبي'
أنت تقرأ
حيآة مخملية
Fantasía" حيآة مخملية " النوع: حزين ، خيالي' نبذة عن الرواية: شآب يطمح لمقابلة فتاة احلامه لكن عليه لعنة ان لآ يقع في حبه احد من الفتيات وفي يوم من الأيام يكتشف وجود بوآبة في مكآن ما فيقرر المخآطرة بالدخول اليها يآ ترى ما الذي سيحدث عند دخوله تلك البوابة...