مع اذرع الظلام طفل خائف يقف
مع قطرات المطر دموعه تنهمر
مع الرعد صرخاته تدويطفل حتى لم يتجاوز العشر سنوات ضائع بين ظلوع شوارع لندن الموحشة ، امه حائرة تجري في كل مكان تبحث عن ابنها الوحيد ، محاولتها بائت بالفشل نظرا لبحثها عنه في الطرف الآخر للندن ، ايقن الصغير مصيره كطفل ضائع ، و استجاب إلى الغريب ، خاطفا له إلى ما تحت لندن...
******
فتاة صغيرة
محرومة
من امٍ جشعةترعرت ذات العيون الزرقاوتين و الشعر الكاحل ، مع أبيها فقط ؛ و ظروف عمله الغريبة ، ترعرت الفتاة ذات التسع سنوات وسط بيئة تحكمها الحداقة و نوعية سلاحك ، تبرمج لاحقا لتقضي ع ما تحت لندن ...
******
اخ محروم
و زوج مقهور
و اب لا يحسديترقبها من بعيد ، شعرها الكاحلي ، عينيها الزرقاوتين ، عكس خاصته ، ذهنه معصف بهذه الافكار الملحة ، ليهرب ! ،دمه يلح عليه، لكن ما من منطق يوافق لهروب طفل ف الثالثة عشر بفتاة في الثانية عشر ،يستمر عقله بتذكيره ، لا منطق ف الهروب لفتى بالثالثة عشر ، لا منطق من الاساس للهروب من ما تحت لندن...
*******
مجنونة
جشعة
حاكمة
هي محور اللغز ، غريبة حد الجنون ، بل حد القتل ! ، متربعة ع عرش من عظام الاطفال! ، لحمهم يكسيها! و اعضائهم تُأَكِلُها،أرواحهم امانه برقبتها،ذكريات طفولتهم التى دفنتها لطمعها تلتف حولها كالحبل الذى سيقضى عليها ليخلص ذمب كل طفل صرخ بألم، موتها سيكون وسيله لتشفى كل ام غليلها وتطفأ نار اشتياقها لطفلها، و يا ويل من يفكر ، فقط يفكر في قمع حاكمة ما تحت لندن..______
#قريبا
أنت تقرأ
ما تحت لندن
Fanfictionبغرفة حالكه السواد تجلس طفلة لا تعرف ما ينتظرها من مصير، لا تستمع الا الى صرخات الاطفال بالغرف المجاورة فنهايتها لا يختلف عنهم كثيرا ولا تستمع الا الى صوت عجلات السيارات التى تمر من فوقها، تنتظر ان يُفتح باب هذه الغرفة لعل احد ينقذها من جحيمها، بينم...