هو يعرفني ، لم تكن هجوم عشوائي ، 'م-من انت؟ من انا؟' صرخت فيه و انا اتصبب عرقا ، نظر لي بعيناي ، و بإبتسامة صغيرة قال 'القاك ستايلز، في جهنم.' و هكذا لفظ انفاسه الاخيرة.
لحظة، انا. قتلت. شخص.
لم افكر بشئ ، و اخذت اركض عائدا.
--------------
RUSSEL P.O.V
خرج هارى ليحضر دابريا من الحضانة ومن ثم رأيت هاتفى يتحرك بجانبي لاجد رئيس القسم الذى اعمل به يتصل
- مرحبا روزل لديك بعض الاعمال الهامة اليوم
- مرحبا ، لاكننى اقضى عملى من خلال الحاسوب ما الذى جد
- اعلم اعلم لاكن يجب عليكى تأمين اجتماع للعائلة الملكية
- اوه حسنا متى الميعاد
- فى خلال نصف ساعة تكونى قد وصلتى روزل
- حسنا قادمة
قلتها واغلقت معه
صعدت للاعلى لابدل ملابسي الى بنطال رمادي و قميص ابيض ، ليسهل علي التحرك بهم ، ثم نزلت للاسفل والتقت هاتفى لاجيب مرة اخرى
- روزل سنتجول قليلا ونعود للمنزل لان معلمة داب اخبرتنى انها ماهرة اليس كذلك صغيرتى
قالها هارى عبر الهاتف
- نعم بابي
قالتها دابريا لهارى
-بابي ، داب!! حسنا هاري حسنا فقط لا تتأخروا
قالتها بأستياء .
اغلقت معه
هارى يلقب دابريا داب وهى تلقبه بابي ، اللهى لقد سئمت من كل الدراما التى تحدث حولى
-----------
وصلت للعمل فى الميعاد
- إذا كم من الوقت سيستغرق هذا الاجتماع
- لن نتأخر فقط ساعة
- اوه حسنا
قلتها وصعدت لمكتبي كى اضع حقيبتي وانزل الميدان كى اكون مع الحراسة
نزلت للاسفل وكان قد بدأ الاجتماع لتوه
اقسم اننى لم يكن عقلى فى العمل فقط رجعت بى ذاكرتى الى اليوم الذى كنا ع وشك قبلة لا اعلم لقد كان هناك شعور داخلى جميل او لا اعلم فقط كنت سعيدة بعض الشئ وحسبحقا انا لا انكر وسامته ووشومه التى تزيدة جمالاً وعضلاته المنتفخه ، كلما رأيت وجه اتذكر القبلة التى كانت على وشك الحدوث فأشعر بوجنتاتاى تتورد لكن كل هذا ليس الا تفكير زائد منى
-----------
قضى الوقت الان وانتهى الاجتماع دون اى اشتباكات او ما شابه وصعدت الى المكتب مرة اخرى بعد ان كنت قررت البحث عن شخصية هارى وبعض المعلومات عنه يحب ان استغل الفرصة فأنا لا آتى الى العمل هنا كثيراً
![](https://img.wattpad.com/cover/53017071-288-k649190.jpg)
أنت تقرأ
ما تحت لندن
Fanficبغرفة حالكه السواد تجلس طفلة لا تعرف ما ينتظرها من مصير، لا تستمع الا الى صرخات الاطفال بالغرف المجاورة فنهايتها لا يختلف عنهم كثيرا ولا تستمع الا الى صوت عجلات السيارات التى تمر من فوقها، تنتظر ان يُفتح باب هذه الغرفة لعل احد ينقذها من جحيمها، بينم...