تخيل لكاى:
مرحبا انا ادعى كيم نانا انا زوجه كاى من فرقه اكسو بالطبع هو غنى عن التعريف.
انه الشوكوﻻ الخاصه بى.
انا فتاه عاديه لم تكن تحلم ان تتزوج بالشخص الذى طالما عشقته و لكن القدر يفعل ما يشاء.
اه لقد نسيت ان اخبركم انى اﻻن حامل بتوأم و لكن لم اعرف نوعهما بعد اظن انى سأذهب غدا للطبيبه ﻻعرف.
و لكن انا كنت رافضة فكره اﻻنجاب ﻻنى فى الواقع خائفه و لكن اصرار والداى و اصرار اهل كاى و بالطبع انحراف كاى اصبحت اﻻن حامل و ايضا بتوأم.
انا كنت خائفه ﻻن والدتى كانت تخبرتى انها تألمت كثيرا بأنجابى و لكن كل ذلك اﻻلم قد زال عندما حملتنى بيديها و قبلتنى.
صدقونى انا اﻻن اشعر بما كانت تشعر به.
انا فى الشهر الخامس من الحمل لذلك بالتأكيد سوف اذهب غدا للطبيبه ﻻعلم نوع الﻻطفال.
و لكن هل سيأتى معى كاى ليعرف نوع اطفاله فى الواقع انا اعذره ﻻنه يتدرب كثيرا و يرهق نفسه كثيرا جدا و ايضا هو يأتى متأخرا و يذهب مبكرا و انا اشتاق كثيرا له .
اه ايضا ان مشاعرى مضطربه كثيرا ﻻ اعلم لماذا و لكن والدتى و والده كاى تخبرانى دائما انى حامل بفتاتين و سوف يكونا بجمال جدتاهما.
حقا ﻻ أعلم و لكن انا اتمنى ذلك.
الساعه اﻻن التاسعه و كاى لم يأتى بعد ﻻ بأس فهو دائما ما يأتى الساعه العاشره او يتأخر اكثر.
كنت ارتدى فستان واسع ﻻن يطنى حقا اصبحت كبيره جدا و ايضا الفستان قصير و ذلك بسبب كبر بطنى.
ذهبت للمطبخ و حضرت بعض الفوشار و اخذت بعض العصير و ايضا شطيره.
فأنا اصبحت اكل كثيرا.
توجهت لغرفه المعيشه و احضرت غطاءا و اغلقت اﻻضاءه و اصبحت اقلب بقنوات التلفاز.
جذب انتباهى فيلم رعب انا حقا اخاف و لكن ﻻ اعلم لماذا لم اغير القناه بل بقيت اتابع الفيلم.
من كثره خوفى اصبحت ابكى ﻻن هذا كل ما استطعت فعله .
فى هذا الوقت اتى كاى و كان مستغرب من رؤيه المنزل مظلم هكذا و لكن جذب انتباهه صوت بكاء و شهاقات.
اتى سريعا لغرفه المعيشه و جلس بجانبى و بدأ يسألنى.
كاى:نانا هل انتى بخير ؟ هل يؤلمك شئ؟ ماذا هناك؟
انا:اوبا ارجوك اغلق التلفاز.
اخذ كاى جهاز التحكم و اغلق التلفاز.
كاى:اغلقته ماذا حدث؟
ارتميت بحضنه ثم قلت:لقد كنت خائفه جدا. (قلتها بصوت طفولى مما ادى الى ضحك كاى)
انا:يا كاى لماذا تضحك؟
كاى:ﻻن زوجتى لطيفه جدا و مازالت طفله كما عرفتها.
انا:اششش حسنا.
صحيح انا سوف اذهب للطبيبه غدا ﻻعرف نوع اطفالى اﻻعزاء*قلتها و انا ابتسم و امسد بيدى على بطنى*
كاى:متى سوف تذهبين؟
انا:لقد اتصلت بالطبيبه و قالت لى ان احضر الساعه الرابعه.
كاى:حسنا.
ﻻ استطيع ان انكر انى حزنت ﻻن كاى لم يقل لى انه سيأتى مهى للطبيبه ليعرف نوع الطفلين معى و باﻻخص انهما اول اطفاله و لكن ﻻ بأس.
انا:اوبا.
كاى:اممم*نعم*
انا:اريد الذهاب للنوم و لكنى خائفه.
كاى:ﻻ تخافى فأنا معك*ثم قبل جبينى*
انا:اذا فالتحملنى للغرفه فأنا ﻻ استطيع المشى.
كاى:حسنا.
رفع كاى الغطاء لتظهر له قدمى بأكملها بالطبع فالفستان قصير.
حملنى كاى و انا وضعت يدى حول رقبته و رأسى على صدره و ﻻحظت انه متوتر و يبلع ريقه بصعوبه.
انا:اوبا لما انت متوتر هكذا؟
كاى:ﻻ شئ.
انا:حسنا.
وصلنا للغرفه وضعنى كاى على السرير و يداى مازالتا متشبثه برقبته.
كاى:فالتتركينى اﻻن.
اقتربت من كاى اكثر و قمت بتقبيله هو قى اﻻول صدم و لكن سرعان ما بادلنى القبله و اصبح يتعمق اكثر و اكثر.
فى الصباح استيقظت على حركه فى بطنى اصبحت اضحك بشده مما ادى الى استيقاظ كاى.
كاى:حبى ماذا هناك لم تضحكين هكذا؟
لم ارد و لكنى اخذت يداه و وضعتهم على بطنى و عندما احس بحركه اﻻطفال بدأ يضحك هو ايضا.
كاى:هههه انهما يتحركان ههههههه واو .
بعد ذلك نهضت ذهبت لﻻستحمام و بعد ذلك ذهبت ﻻعداد الفطور حتى ينتهى كاى من اﻻستحمام و ارتداء مﻻبسه للذهاب للشركه.
بعد تناول الفطور ذهب كاى للشركه للتدريب و انا اصبحت حزينه جدا.
اخذت هاتفى و بدأت اسمع بعض اﻻغانى لم اشعر بنفسى أو بمرور الوقت.
اﻻن الساعه الثالثه.
نهضت و توجهت للغرفه ببطئ فأنا حركتى بطيئه جدا ارتديت فستان واسع جدا حتى استريح به و تركت شعرى منسدل و اخذت حقيبتى و ارتديت حذاء ارضى.
نظرت للساعه و جدتها الثالثه و النصف.
فتحت باب الشقه ﻻصدم بكاى امامى.
انا بقلق:كاى هل انت بخير؟هل هناك شئ يؤلمك؟ لما اتيت مبكرا؟هل انت مريض؟
و لكن كاى اكتفى فقط باﻻبتسام.
انا:يا كاى فالتخبرنى هل بك شئ؟
كاى بأبتسامه:يا هيا سوف نتأخر على الطبيبه فأنا متشوق ﻻعرف نوع اطفالى الذى اشتاق لرؤيتهم.
انا ابتسمت ابتسامه كبيره ثن امسكت بيده و ذهبنا للطبيبه.
وصلنا فى الموعد المحدد لنا ثم دخلنا للطبيبه .
رحبت بنا الطبيبه ثم جعلتنى انام على ذلك السرير اﻻبيض و وضعت ذلك السائل اللزج على بطنى ثم اخذت الجهاز و بدأت بتمريره على بطنى.
انا وكاى كنا ننظر للشاشه و كنا نسرح بشكل اطفالى ببطنى.
الطبيبه:انهما فتاتان.
ابتسم كاى ابتسامه كبيره و شكر الطبيبه ثم قبل رأسى.
خرجنا من عند الطبيبه ﻻخبر كاى انى جائعه جدا.
كاى:و ماذا تريدى ان تأكلى؟
انا:امممم اريد الدجاج النقلى و النودلز.
كاى:حسنا.
ذهبنا للمطعم و بدأنا باﻻكل.
مرت اﻻيام و الشهور و انا اﻻن بالشهر التاسع.
فى الواقع لقد عذبت كاى معى كثيرا فكنت ايقظه بمنتصف الليل ﻻجعله يرقص معى او يحضر لى بعض اﻻيس كريم او ان يقوم بصنع طعام لى و اشياء اخرى كثيره.
و لكن هذه الليله مختلفه فأنا حقا اشعر بألم فظيع ببطنى.
انا:اه كاى كاى.
كاى:ماذا هل تريدى الرقص؟
انا:ﻻ انا بطنى تؤلمنى بشده اظن انى سألد.
وضع كاى يده على السرير ليجده مبلل.
كاى:نانا ان السرير مبلل بالماء.
انا:اه انى الد كاى اسرع اسرع.
نهض كاى سريعا و قام بحملى و ذهبنا للمشفى سريعا و انا اصرخ بشده و ابكى و اقول لكاى انه مؤلم جدا.
دخلت غرفه العمليات و بعد ساعتين من الصراخ و البكاء اخيرا ارتحت من ذلك اﻻلم الفظيع.
كان كاى بالخارج مع والداى و والديه.
امى و أمه كانا يهدأونه و يخبرونه ان كل ذلك امر طبيعى.
خرجت الممرضه و بيديها طفلتى و اعطتهما لكاى.
حمل كاى الطفلتين و اهالينا اقتربوا منه و بدأوا بالنظر للطفلتين و تقبيلهما.
ترك كاى الطفلتين ﻻهالينا ثم اتى لغرفتى.
كاى:انتى بخير؟
انا:اجل و لكن اين طفلتاى؟
كاى انهما مع اهالينا و هم قادمين اﻻن.
اتى كاى وجلس بجانبى على السرير و قبل جبينى.
كاى:هل تألمتى؟
انا:كثيرا و لكن اﻻلم قد زال عندما سمعت صوتهما يبكيان.
دخل اهالينا الغرفه و امى تحمل طفله و والده كاى تحمل الطفله اﻻخرى.
امى:لقد قلنا لكى انكى ستلدين طفلتين بجمال جدتهما.
انا:هههه صحيح.
و هكذا اصبحنا اسره انا و كاى و جينا و جين.
النهايه.
اتمنى يكون عجبكم☺
أنت تقرأ
تخيﻻت
Fanfictionبعض التخيﻻت منها الصغير و منها الكبير. حسب اﻻشخاص. لجميع الفرق. اكسو و غيرها. التخيل هيبقى حسب الطلب للشخصيه و نوعه.