قصة تتحدث عن فتاة تدعى ميلا من السعوديه
كانت تعيش معا أسرته الفقيرة وكانت منعمه مدللة عند أبويه لها أربع اخوات ميلا هيه الأخت الكبيره وتليه أفنان ثم سوزان وأخيه محمد ثم مرايم وكانت ميلا طيبة القلب تحب ابويه بشغف وحب وذات يوم أتت والدة ميلا فى الفجر وقامت تتحدث ميلا هيا يا ميلا صلاة الفجر قومى للصلاه قامت ميلا وقبلت رأس امه وذهبت للحمام للوضوء وثم خرجت مسرعه لتصلى صلاة الفجر وبعد انتهائه قامت بتمشيط شعرها ولبست المريول وفرشة أسنانه وبدأت الإفطار وثم فرشة اسنانه وقبلت رأس ولديه وذهبت للمدرسه كانت ميلا فى اول ثانوى وافنان ثالث متوسط ومحمد ثانى متوسط وميرايم الأول متوسط فكانت ميلا مجتهده فى الدراسه وكان هناك
شاب اسمه سامر كان يعرف كل شئ عن ميلا يعمل فى الانتربول وكانت هناك بعض المشاكل تحصل فى حياة ميلا وكان والد ميلا لديه زوجة ثانيه تنوى تحطيم ميلا فى دراسته وتزوجيه من رجل عصابه تعرفه فى السابق كانت تدعى زوجة ابيه جيهان وكان سامر عسكرى ظابط فى الانتربول مباحث سرى وعميل فى مراقبة العصابه وكانت ميلا فى وقت الاختبارات وقالت السيده جيهان بأتحدث معا والد ميلا يدعى فايز بتحدث معا زوجته الثانيه بخصوص ميلا فى الزواج بها
من شخص تعرفه جيدا يدعى مراد من طرف أخيه خالد فرح الأب وقام بشكر زوجته المجرم مراد يعمل فى غسيل الأموال وله ثروة طائلة من ورث أبيه ويعمل فى المخدرات ورئيس عصابه ومروج مخدرات خارج السعوديه سامر قام بوضع كاميرات داخل بيت اهل ميلا وقام بوضع شريط لاصق للتجسس فى أجهزة عائلة ميلا عند المكالمات وعند سماع الاتفاق بين أخ جيهان والمجرم مراد فى مكالمه جماعيه والاتفاق على ميلا من قبل زوجة ابيه وكان سامر يراقب العصابة وبيت أهل ميلا وكانت هناك أخت تدعى تيلا أخت سامر كانت تعمل مرشده طلابيه
فى مدرسه وقام سامر بالذهاب إلى الوزاره وطلب نقل اخته فى مدرسة الثانيه عشر مدرسة ميلا وكان له معارف وأصدقاء فقبل ونقلت أخته للمدرسه وقام بالاتفاق معا أخته عن الطالبة ميلا استغربت تيلا من كلام أخيه وبعد شرح طويل بخصوص ميلا فهمت أخته وسادعته وفى الاختبارات قام سامر بلبس لابس اسود وتغطية الوجه لثمه سوداء قام بتجهيز سياره سوادء وقام بالركوب وكان يعرف عنوان ميلا وعند الانصراف
قام بخطف ميلا وتنويمه وهرب بها لمكان بعيد وإغلاق عليه السيارة عليه إغلاق الى دون لوحه سياره الحارس قام بالصراخ ومحاولة الاتصال بالشرطة وكان مسرع وذهب بها خارج الرياض فى القرى على طريق الرياض القوعيه ودخول بها وعندما فتحت عيناه
قام بوضع الطعام أمامه وكانت تبكى بشده وقام يهدى فيه ورفضت الأكل وقامت بضرب سامر وأخبارها انه عسكرى وأخرج بطاقته العسكريه وأخبارها بكل شئ ثم التزامات الصمت وشعرت بارتياح عندما اخبارها بكل شئ وقام ياصراحه أن زوجا أبوه نواياها تزوجك واحد مجرم
يريد حمايتها وصل الخبر إلى أهل ميلا انه اختطفت ولم يعلمو عنه بشئ بحثت الشرطه فى كل مكان ولم تجده رن هاتف سامر وأخته تبكى وأخبرته انه اختطفت صرخ سامر باتضهار انه لا يعلم شى وكيف صار شى كهذا قالت سامر هل انته من قام بالاختطاف فقال لا وكيف لى أن اختطاف فتاه وما موظف فى الدوله ثم سكتت وغلقت الهاتف
أنت تقرأ
خطفونى
ChickLitهلا ومرحبا بالقراء اسفه على التأخير يااعزيى وبعد ارتياح ميلا للخاطف سألت ليه عمل كل ذا قام سامر بمصراحه بحبه له وحمايتها هيه وعايلته ولارتباط بها بعد إمساك المجرمين الذين أردو قتل ميلا بكت ميلا وضربت سامر وقالت ابغا اهلى كذاب مناك عسكرى متوحش حقير...