لحظة لقاء

46 2 0
                                    

بكت ميلا بغرفتها لين فتح باب الشقه على ميلا ومسحت دموعها وغسلت وجه وجلست تنتظر أبوها على السرير إلا أبوها ينادى وفتح باب الغرفه وركضت وضمت أبوها وتبكى ابوى كفيك وكيف الاهل أبوها يبكى وجابت موايه وقال انتى طيبه لاتقولين سوى فيك شى المجرم قالت لا ما سوى شى طمنى عنك خذنى معك تكفى ابوى وتبكى سامر كان يسمع كل شى واحط أجهزة تنصت قال أبوها مقدر بس أوعدك راح انقذك قالت هددك قال لا اللى خطفك يبى يتزوجك موافقه ويرجعك لنا قالت طيب إذا انت موافق قال مالى حل بس ما بيد حيله
وكان يبكى بشده على حال بنته ميلا 😢

خطفونى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن