خطفونى

تجهيز ميلا للزواج

جات الكوفيره وخلصت ميلا سامر خبر أخته وأمه وكلم عمه وطلب من ميلا أن تقول لابوها تعال انت وامي يبه وخواتي ما ودي أن أحد يلومك على زواجي من اللى خطفني من القرايب قال بس أمك وأخواتك كمان راح يلوموني وانا ابوك وحالتهم مزريه متأثرين بعدك عنهم قالت طيب يبه جاء أبوه وأهل سامر وكملو مراسيم الزواج ودخل عليها سامر وقال ميلا شفيك منحرجه مني انا اليوم أسعد إنسان والفرج ياروحي قريب قالت مافهمت قال رئيس العصابه قربت اوصل له وقبض على كل من حاول خطفك وابيك توافقين على طلبى الأخير قالت إلى هو قال تصرين من المباحث السريه لما ترجعين لهلك وابوك كمان تخفين موضوع زواجنا وعمي راح أدور له طريقه يقتنع بها بأن تخفي موضوع زواجنا قالت وانا معك ودراستي قال كمليها والمباحث راح اخليهم يراقبونك من بعيد قالت طيب فى كل مشاويرك ومسألة الحمل قال كمان ربط الرحم إلى أن أجي وسوي لك زواج كبير بس بعد القبض على أفراد العصابة حاليا مضطر أراقب اللى يتوصلون معا زوجة ابوك وشوف لوين راح يصلون وبعد شهر أسافر للمكان اللى ناوين يتقبلون فيه معا رئيس العصابة بكت ميلا وقالت أنتبه قال ياعمرى خلاص وحضنها وهي خايفه قال حبيبتى المراه اللى تشتغل بالمباحث السريه ماتبكي يادلوعتي ياعروستي قالت الحب كمان ممنوع قال لا ياقلبى هههه بس دموع طالعي فيني قال راح أمسح الدموع بالساني ومسحه وقام على الشفايف لحد مانمت وضمها ونام