قال سامر احنا راح نروح للمنطقه الشرقية عندى هناك بيت نرتاح فيه عصبت ميلا وبكت قالت أنا أبى اقعد فى الرياض مانى رايحه للمنطقة الشرقية وقام يسرع فى قيادة السياره وهو معصب لدرجة خوف ميلا وهى تبكى لين تعدى نقطة التفتيش قامت نقطة التفتيش قالت يمين بأصحاب السياره ووقف قال نزل الأخت اللى معك قال وش المشكله قال سيارتك مشبوه به وفتاه اللى معك قال وضح قال الرخصة ولاستماره وبطقتك الشخصيه قام سامر قال تفضل لما شاف قال فى الإنتربول يا خى صار فيه بلاغ لجميع الجهات الرسمية لأنهم ماوجدوه قال طيب
ركب سامر وصل بيته وكانت ساكته وتبكى قال قومى انزلى قالت مابى عصب سامر وطلعه بالقوه
وقامت تصاريح عليه وتبكى كان سامر ينتقل من مكان لمكان حسب عمله وكان فيه مركز شرطه جنب بيته دورين وسمعة صايح ميلا وهو ينزلها من السياره قامو العسكر بالطلاق النار بكت قام سامر يبكى على سحبه بالقوه لين نزلت من السياره وضمه وفجاه نامت وشالها قامو الجيران يدقون الجرس فتح سامر قالو طيبين سمعنا صياح كانو رجال الأمن يشوفون من السطح قال حصل خير قالو سمعنا إطلاق نار قال ما حصل فى بيتى إطلاق نار دخل سامر المطبخ وطبخ لها وله أكل وقام يحطه على طاولة الاريكه عند السرير وقام يصحيها عشان تأكل اكلت قليل ونامت كان الوقت الساعه ثمانيه فى الليل قال مااكلتى قالت بنام قال لازم تخلصين صحنك تشربين عصير وكانت مغمضه عينيه وهو يأكل فيه ونامت بعد ماشربت لبن
أنت تقرأ
خطفونى
Чиклитهلا ومرحبا بالقراء اسفه على التأخير يااعزيى وبعد ارتياح ميلا للخاطف سألت ليه عمل كل ذا قام سامر بمصراحه بحبه له وحمايتها هيه وعايلته ولارتباط بها بعد إمساك المجرمين الذين أردو قتل ميلا بكت ميلا وضربت سامر وقالت ابغا اهلى كذاب مناك عسكرى متوحش حقير...