خطفونى

اهل ميلا

الأم تبكى بنتى وينه قلبى مو مرتاح جيبوها ليه وتصرخ وتضرب على صدر زوجها بنتى وينه فقدت الوعى فجأه بكاء أبو ميلا وخذاها للمستشفى قالو انهيار عصبى ولازم تخضع للتنويم البنات يبكون أمى لا قام الأب وخذ البنات لأن الوقت متأخر وكان المفروض يكون عند حرمته الثانيه كانت الساعه 12
فجأه اتصلت زوجته وهو نازل من السياره وتناضرها من الشباك قالت وينك تأخرت قال الليله مانى جاى عندك عصبت زوجته وكانت تتكلم على حرمته الأولى
اكيد ست الحسن ودلال تبيك تنام عندها ليه هذى ليالى ليه تأخذك منى قام قال حرمتى فى المستشفى وبنات محد عندهم تبنى اترك بناتى للمجرمين ويرحون مثل ميلا تكلمنى قالت اجى عندك بس ماتخلنى قال لا
انتى ماتفكرين الا بنفسك وسكر الجوال فى وجهه وزاد الحقد وقامت وكلمت أخوه ومراد وجو فى بيته الإثنين وقامت وخبراتهم بكل شئ قام مراد قال ماعرفتى خاطف ميلا قالت لا قال مراد انا اعرف أكبر رؤساء العصابة بتاكد اول شئ هاتى صوره للبنت وعطته الصوره وقام واتصل على رئيس المافيا ويسأل أكبر رئيس عنده قال لا ماخطفناها وكان سامر يراقب الأحداث من بعيد على أجهزة التنصت فى بيته وتوصل لمواقع أصحاب المافيا المهم فاقت ميلا ودخلت على غرفته حقت المخابرات وفتحت الباب
قام سامر من فوق الكرسى قال ميلا انتظرى وخرج قال ياروحى ارتاحى قامت ميلا قالت رجتعى قال مقدر لين نمسك كل العصابه قالت وانا وش ذنبي قال ذنبك يا قلبى أن جيهان زوجت ابوك منظمه للعصابه ونوايتك نية الردى ياميلا بكت وقام وجلس يأخذه بيدها
للمغاسله ويغسل وجهه قال أهدى هيا نخرج وتغيرى جو قام أخذه للسوق ثم مطعم وقام وطلع لها هويه واسم مستعار لأحد فترة انتهاء المهمة العسكريه السريه بعده ميلا قالت بدرس قال اللى تمارين فيه بس ملفك المدرسى

وش تتوقعون يصير
ي لقونه أهله ولا تبقى على حالها
وكيف تدرس وتتعلم
بليز صوتو ولا تنسون التعليقات