في يوم من أيامه السعيدة كان يلعب في تلك الملاهي سعيد يصعد الى الأرجوحة وهناك يتسلق كان يلعب في جميع الألعاب التي يحبها لم يكون بذاك الشيء الكبير لكن كانت افظل من اي مدينة ملاهي في حياته لان وجود ذالك الشخص معه كانت تسعده تشعره بالامان ذالك الشخص الذي يحتمي به في اي وقت يريده ذالك الشخص الذي يكون الظهر الذي يستند عليه ذالك الذي يذهب له في وقت حاجته له عندما يقع في اي مشكله يحلها ويسانده وجود ذالك الشخص جعل تلك الالعاب من اثمن الالعاب ....
كان ذالك الطفل يلعب في تلك الأرجوحة ووالده خلفه يلعبه وبغير قصد سقط من عليها وبداء الطفل بالبكاء بأعلى صوته ذهب والده بسرعه وحمله ...
الوالد وهو يحمل ابنه " اششش هل انت بخير "
الطفل وهو في نوبت بكاء هز راْسه بالرفض
الوالد وهو يمش متجه الى تلك الكراسي في الحديقة وضع ابنه ثم مسك قدمه ورفع البنطال كان هناك احمرار بسيط اخذ المنديل ومسحه
الوالد"هيا سنذهب الى صيدلية قريبه من هنا "الطفل "حسناً اين اخي ؟"
الوالد هو يصرخ باسم ابنه ليخرج من تلك المتاهة وبسرعه يركض عندما راء أخيه يجلس ووالده يمسك قدمه
الأخ "ما به اخي ؟"
الوالد "فقط سقط من الأرجوحة "
الأخ وهو يمسك يد أخيه "لا تخف انا هنا معك "
ابتسم الطفل الى أخيه وهو يشعر بذالك الأمان الذي يغمره هذا اثمن ما يملك ..
حمل الوالد ابنه وأمسك ابنه الاخر بيده الاخرا "عندما ننتهي من معالجة اخيك سنأكل الغداء "
الأخ " حسناً "
هذا المثال الجميل للعائلة السعيدة أبناء سعداء وآباء اسعد تلك العائله المثالية التي يحلم فيها الجميع هل هناك من يعيش تلك الحياة ام هذي في الأحلام هل هناك عوائل خاليه من المشاكل ام كل العائلات في خلافات لا تنتهي ...
*******************
بعد مرور ايام على وفات والد جونهي كان المنزل في حالت هدوء دائم لا يوجد صوت سوى صوت بكى والدة جونهي، لم يعد يطيق هذا لذا قرر الخروج واستنشاق بعض الهواء ، وقبل خروجه من المنزل أوقفته والدته امام الباب..السيدة لي "جونهي "
جونهي "نعم "
السيدة لي "هل نسيته ؟؟ هل يمكنه العودة؟؟"
جونهي "طبعاً لم أنساه ، لكن لا اعلم اذا ما كان يريد العودة "
أنت تقرأ
هل لي مكان في مدينتك؟
Любовные романыتعيش في مدينة لا تعرف فيها احد كل ما تعرفه انها أتت للعمل في شركه تركت اَهلها ومدينتها حتى تكون حياتها الخاصة بعد الحادثة التي وقعت فيها قررت ان تجد لها طريقها الخص اَهلها لم يعارضونها بل وقفوا معها وساندوها لذا هي الان في أمريكا بدأت حياة جديده هي...