غير ما تطمعوش ..ما جاش كاي 😏
جا جوهر باه يساعدها........
قعد معاها الصبحة بأكملها ...و هوما يخدمو و يضحكو، بالطبع لم يكن لدى المديرة أي مانع(ماذابيها يخدم عندها باطل)
حتى...........
طااااخ................
كانت ستسقط كرطوننة نتاع les coton tige....على ريان بيدما كانت رايحا تحطها أحد الموظفات على أحد الرفوف العالية.....لو لم يسرع إليها جوهر و أبعدها منه....و لكن المفاجأة كانت أنه.....لقا روحو فوقها (أحم أحم...).......
ماتو بالحشمة فيزوج ، و ناضو بسرعة البرق، اعتذر كلاهما من الآخر ، و شكرت ريان جوهر....
لمحوا في تلك اللحظة أحدهم يخرج من المحل بسرعة فائقة، لم يتمكنوا من رؤيته ، بصح كان يبدو عليه أنه غاضب....
لم يهتما لأمره، و باشروا في تنظيف الفوضى التي سببتها الحادثة مع العاملة التي تسببت بها (طبعا ، أومالا هي دارتها و هوما يسلكو؟) قبل أن تراها المديرة.
Kai pdv:
لا يزال الوقت مبكرا، و لكني حقا أريد رؤيتها...
لا بأس سأذهب الآن......
(وصل كاي لحظة وقوع الحادثة، ما شافش واش صرا من الأول)
Kai pov:
يا إلهي O_0 ، ما هذا الذي أراه؟؟؟؟
و من هاذا الفتى الذي ...الذي.....آاااخخخ.....
أريد قتله، ما الذي يفعله هاذا السافل الأحمق ال @!(##@!**
آخخخ سأجننننننننننن!!!!!
لا..لا ...كاي تمالك أعصابك.....تمالك أعصابك.....أوووف لا أستطيع ....لا أستطيع....سوف أرحل قبل أن أقتله...
_________________بعد 3 ساعات____________
Kai pdv:
ما الذي قد حدث بعد الذي رأيته؟؟
هل يعقل أنهما قد ....قب...قبل.....لا لا مستحيل ، إن دينها لا يسمح لها بفعل ذلك.....
آيشش دوك نهببببل...
سأذهب الى هناك مجددا ، و ألقن ذلك المختل درسا !!
_______في الوقت اللي راح فيه كاي________
كان جوهر خارج
كاي سحبه و راء المحل (ما كان حتى واحد)
ضربو بدبزة للوجه (كالمي روحك خو، ما عمبالكش memme pas واش صرا)
جوهر: هل جننت يا رجل ؟؟؟ ديجا شكون نتا ؟؟هل تعرفني؟؟؟
كاي: أرد لك السؤال...من أنت كي ...كي...آه ...أنت تعرف ...كيف تفسر لي ما حدث في المحل هذا المساء؟؟
جوهر: عن ماذا تتحدث؟؟ آااه هل تقصد ....و لكن من أنت كي تسأل مثل هذا السؤال؟؟؟ هل تكون حبيب ريان؟؟ لا أظن ذلك، إن كان لديها حبيب لكانت ستخبرني.....
كاي: أنا لست حبيبها، ليس بعد....
جوهر: هههههههههه هاهاهاه، ما الذي قلته، لا تفكر حتى في ذلك، en plus ريان لن تقبل بواحد كيفك..
كاي: من أنت لتتفوه بهاذا الكلام؟؟؟؟هااا
جوهر: أنا....أنا أكون حبيبها..
كاي: O_0 مم...مماذااااا
جوهر: أجل لقد سمعتني جيدا..لذلك أرجو أن لا تتدخل في أمورنا مجددا، مفهوم؟؟
كاي: لا يمكنني أن أصدق، لا يمكن أن يكون لديها حبيب..
جوهر ربت على كتفيه و قال بسخرية: إم لم ترد أن تصدقني، فأنت حر، و الآن وداعا فقد خسرت الوقت بسببك....
راح و خلا كاي متسمرا في مكانه ، لا يستطيع أن يستوعب الأمر.....
بقي على تلك الحالة لمدة أيام، لا بل أشهر ، لا بل سنوات، لا بل عقود(راني نتمسخر بالاكو ديرو عليا....لا لا بل لقرون)
_____________________
لمطر بدا يهطل بغزارة ،
كانت ريان آخر من كان بالمتجر، و قد أنهت عملها أخيرا، و حضرت نفسها للعودة إلى مسكنها ،
لسوء حظها(BIENSUR) لم تكن بدراية عن الأحوال الجوية ، يعني أنها ماداتش معاها مظلة ، و كانت لابسة غير فيستا خفيفة،
لذلك قررت الذهاب بالمترو ،أغلقت المتجر ،
و لتختصر الطريق إلى المحطة، وجب عليها سلوك الطريق المعاكسة، لذلك خرجت من الباب الخلفي للمتجر....
كانت تحاول تجري باش ما تتشمخش و هي حاطة ساكها باش تغطي بيه راسها(موالفا نديرها بالclasseur نتاع علوم هيهيهي)،
حتان شافت ماشي بعيد عليها ....شخصا ماااا ...
كان في حالة يرثى لها .....مشمخ ملفوق للتحت..و قاعد حابس في بلاصة وحدة تحت لمطر....
راحت تجري ليه...
ريان: يا سيدي هل أنت بخير؟؟ لماذا تقف هنا؟؟ إن البرد قارص، سوف تمرض إن بقيت هكذا...
فجأة، دار ليها هاداك السيد باش يقابلهاااا...
ريان: أ.. أنت....أنت الرجل المقنع!!
الرجل: الرجل ماذا؟؟؟
ريان: آه آسفة ، لقد أعطيتك هاذا القب لأنك دوما تغطي نفسك ، و بما أنك تختفي و راء كمامة (لي كيما يلبسوها الطبة ، برك هادوك اللي يلبسوهم نوغمال فكوريا، آسفة في بداية الرواية كنت نقول قناع، ما كانش عمبالي كيفاه يسموهم بالعربية)المهم...
لذلك أسميتك بذلك الإسم..(بوجه منحرج)
الرجل المقنع(ضحكة خفيفة): لا بأس بذلك، أعجبني هذا اللقب 😊😊
ريان: و لكن ما الذي تفعله هنا؟؟؟ أن المطر يهطل بغزارة، لحسن حظك أنك ترتدي قبعة (كاسكيطة) كالعادة...هيا اتبعني سيدي.....
الرجل المقنع: و لكن إلى أين ؟؟؟
ريان : اتبعني وحسب..
وصلاتو ريان أمام المحل ، حلاتو من باب الموظفين باش ما يجوهمش الزبائن(فهمتو كيفاه)
دخلوا و قعدو ثماك بما أن المكان دافئ .....
خرجت ريان من المحل، و عادت بعد دقائق مع مشروبين ساخنين...
ريان: تفضل سيدي ، أرجو أن ينال إعجابك..
الرجل المقنع: كمساميدا، و لكن ما كان عليك أن تتعبي نفسك من أجلي ، أنا بخير حقا، يجب أن تهتمي بنفسك أكثر ...
بعدها ارتشف القليل من ما أحضرته ريان و....أغمي عليه في الحال..
ريان: نهياهاههاه ،وأخيرا ، واقيلا عمبالك ما فقتش بلي نتايا كاي..مانيش كافيا....هاهاهاها الآن أنت لي أنااا وحدييي....أممم سآخذه الى البيت أولا...أومباعد ندير سلفي معاه ، و نحطو في كامل مواقع التواصل ...و تاني....
ياعنداكم ...هاهو واش صرا فالصح:
الرجل المقنع : ااوو يا للمصادفة ،إنه المشروب المفضل لدي...و لكن لما تعاملينني هكذا و أنت لا تعرفيني جيدا حتى؟؟
ريان: لو كنت مكاني لفعلت نفس الشيء، أنا متأكدة من ذلك..
الرجل المقنع: شكرا لك على أي حال ...
كانو يحتسون الأمريكانو خاصتهم ، حتى رن هاتف الرجل المقنع،
الرجل المقنع: هلا سمحتي لي بالإجابة؟؟
ريان: بالطبع.......آم و أيضا سوف أتركك لأمنح لك بعض الخصوصية.
الرجل المقنع: شكرا جزيلا لك😊😊
المكالمة:.....
أيا خلاصو دراهمكم، راني كتبت اليوم بارت طوييييييييييييييل j' espaire ya3jebkom
و راني نشوف بلي نقص التفاعل بزاف بزاف ...
رايحا نبكي....😢😢😢
خليتلكم فيديو لمحبي كاييييييي
XOXO 😘😘😘
أنت تقرأ
Lucky To Be Your Luv
Fiksi Penggemarهذه قصة فتاة عادية (يا عنداكم مهبولة) ذهبت لتكمل دراستها في كوريا... ولكن كيف ستلتقي بذلك الشاب الوسيم الذي لطالما كانت إحدى أكبر معجباته؟؟؟ ملاحظة : هذه القصة مكتوبة بالعامية.....و هي مخصصة للي فارغين شغل Mercii pour rien
