افترق هؤلاء الأربعة ، كاي وصل ريان للدار ، و بيكهيون ....منى: إلى أين نحن ذاهبان؟؟
بيكهيون: مازالت في إجازة ، لذا ..ما رأيك أن نذهب لنتسلى في مكان ما ؟؟
منى: رااائع !! و لكن إلى أين ؟؟
بيكي : أممم..ما رأيك بالملاهي ؟؟
منى بدأت تقفز من الفرحة : يااي ...أجل !!
بيكي في نفسه : يا لها من طفلة ..
بيكي بصوت منخفظ: كيوبتا (لطيفة)
منى : ما الذي قلته؟
بيكي : اا...لا شيء...هيا بنا لنذهب.
____________بعدما وصلا______________
منى عيناها تلمع: وااا....إن المكان جميل جدا ! شكرا لك بيكي!!
بيكهيون بابتسامة: العفو صغيرتي 😊😊
منى تشير إلى أحد les manéges: ما رأيك أن نركب هذه؟؟
بيكي: حسنا ، هيا بنا !راحو لعبوا عدة ألعاب حتى...
بيكي حاب يركب la grande roue ، و منى ما حبتش مع لاخطركش تخاف من المرتفعات ،
بيكي: هيا أرجوك لا تخافي ، أنا هنا بجانبك ، ثم كيف لك أن تخافي منها و أنت قد جربت أخطر منها قبل قليل ؟؟
منى : الأمر مختلف ، لكن حسنا ...لا بأس..
بيكي: ويييي ، شكرا لك على الموافقة، هيا بنا !!
ثم جرها من يدها و ركباها ، بدأت ترتفع شيئا فشيء ، و منى تشعر بالخوف أكثر فأكثر..
لما وصلت العربة إلى القمة ، تمسكت منى ببيكي و أغلقت عينيها من شدة الخوف...
بيكي استدار لها : لا تخافي يا صغيرتي ، أنا هنا بجانبك ، حسنا؟
منى : همم..حسنا..
وفجأة.......انطفأت كل الأضواء و بدأت العربة بالتأرجح....
منى صرخت : آااااااااااا ، ماذا حدث؟؟؟
بيكي: لا تخافي.....يبدو أنه انقطاع بسيط للكهرباء ، لا تقلقي سيكون كل شيء على ما يرام...
منى: مااااذااا ، انقطاع كهرباء؟؟؟ و إن لم تعد ؟؟ هل سوف نعلق هنا إلى الأبد؟؟
بيكي: لا تخافي ، سوف يصلحون العطب قريبا ، ثم ، أنا لا أظن أنه شيء سيء أن أعلق هنا معك إلى الأبد ...
منى : م..ماذا.؟؟ ما الذي تقصده بكلامك ؟؟
بيكي بارتباك : منى .....في الحقيقة لقد أردت اخبارك بشيء ما منذ وقت طويل........
منى : و ما هو ؟؟
بيكي: حسنا ، أنا....أنا....كانت منى تنتظر الجواب حتى.....
أشعلت الأضواء من جديد ، و عادت العربة إلى التحرك، مما أدى إلى تأرجحها بقوة....
أوشكت منى على السقوط...لكن بيكهيون أمسك بها ..
بيكي: هل أنت بخير؟؟؟
منى: أ...أجل ، أنا بخير شكرا لك ..ثم حطت العربة ، و خرجا منها ،
بيكي: ماذا تريدين أن نلعب الآن ؟؟
منى : أنا أريد لعب لعبة قذف الكرة ، لا مزيد من الألعاب التي تشتغل بالكهرباء...
بيكي ضحك على شكلها و قال : هههه، حسنا كما تريدين ...ذهبا إلى un stands للعب ،
منى : انظر بيكي إلى ذلك الدب الكبير ، إنه لطيف جدا ...أنا أريده....
بيكي : دعيني أجرب أولا ، إن ربحت فسوف أهديه لك..
منى: حقا؟؟ شكرا لك بيكي!!
أنت تقرأ
Lucky To Be Your Luv
Fiksi Penggemarهذه قصة فتاة عادية (يا عنداكم مهبولة) ذهبت لتكمل دراستها في كوريا... ولكن كيف ستلتقي بذلك الشاب الوسيم الذي لطالما كانت إحدى أكبر معجباته؟؟؟ ملاحظة : هذه القصة مكتوبة بالعامية.....و هي مخصصة للي فارغين شغل Mercii pour rien