شابتررررررررررررر
مكنتوش متوقعين صح ؟؟!
انا كمان مكنتش متوقعة عادي !!
بلييز فوتولي الغلطات مراجعتش علي الشابتر
احم عارفة كل الشابترات بيكون فيها غلطات مش بلحق أراجع سوريييييييي
نبدأ
.
.
.
.
.
.أمضت زوي بقية اليوم في التجول مع بيري و صديقتيها چايد و ليِ
هي وجدتهم ممتعين و ظرفاء ، چايد صاخبة قليلاً و حماسية جداً لكنها لم تعارض
وجدت بها روح الحفلة و المتعة إنها كما تقول مليئة بالمفاجآت
أما لي فكانت لها شخصية ودودة ، تحب الهدوء و النظام و التفوق
هي كانت قليلاً تشبه زوى
"و آخيراً سريري العزيز ، إشتقت لك" لم تكف بيري عن مدح سريرها منذ أول خطوة خطتها داخل غرفة المسكن
كانت تحتضن الوسادات و الملائة و تدفن وجهها بهم و تصدر أصوات تدل علي راحتها بينهم
إرتفعت زوايا فم زوى في ضحكة صغيرة علي منظر بيرى المغروس داخل الأغطية و السرير
وقفت أمام المرآة تنظر لنفسها قليلا ثم فجأة تذكرت أمر هام
توسعت حضقة عيناها بشدة ثم وضعت يدها علي فمها
"زين" قالتها بصوت مسموع حتي بيرى سمعته من أسفل الأغطية و الوسادات
"ماذا ؟" رفعت بيرى رأسها بتفاجؤ من أسفل الوسادة و نظرت لزوى بإستغراب علي نطقها لإسم زين من الا شئ
هم لم يتحدثوا عنه حتي كي تنطق إسمه
إلفت زوى لتنظر لبيرى و مزال علامات الفزع علي وجهها
"إنه زين ، لقد نسيت يا إلاهي"
أخذت زوي تمشي في الغرفة ذهاباً و إياباً بتوتر و هي تتمتم بماذا أفعل
"يا فتاة إهدأي ، ما باله زين" سألت بيرى كي تشبع فضولها ثم وقفت من سريرها و جلست علي الكرسي الذي يقع أمام المرآة
"زين اليوم طلب أخذي للعشاء ، في بادئ الأمر ظننته يمزح لكنه كان جاد و من بعدها قال أنه سيأتي لأخذي في السابعة و النصف" قالتها زوى دفعة واحدة حتي كاد نفسها يقطع
حاولت بيرى أن تستوعب كلامها السريع حتي أدركت ما قالته ثم إرتسمت علي وجهها ملامح الدهشة و شهقت واضعة يدها علي فمها
وقفت من علي الكرسي الذي كانت تحلس عليه ثم نظرت لزوى بأعين متسعة
"هل تتحدثين بصدق !!"
"زين طلبك للعشاء"
أنت تقرأ
UP and DOWN | فوق و تحت ( Z.M )
Fiksi Penggemar"سأدعمكيِ حتي النهاية ، سأظل معكي أينما كنتي" خرجت الحروف من فمه برقته المعتادة و هو محتضنها من ظهرها بين ذراعيه و جالسين علي صخرة أمام الماء في الليل نظر لوجهها عندما لم يجد رد منها ليجد عيناها البنيتين تنظر للقمر بشرودٍ تام لم يرد أن يقطع تأملها ل...