THE WEIRD LOVE

"CHAPTER 7 || يوم مشؤوم"

For the first time i get worry , when i looking to your eyes 🌌
But something in me changed , cause you did something to me 🍭💜
_____________________________________________
#New day
استيقظت و أنا فزِعة خشية أن افوت عملي فأنا ما زلت في اسبوعي الأول .. ذهبت إلى دوره المياه بخطوات سريعه و اخذت حماماً سريعاً ثم خرجت لأحضر قهوتي بسرعه ، فجأه تذكرت أن اليوم إجازتي ااه سيلينا تعجز الكلمات عن وصف غباءك ، تأوهت بتعب ، ثم جلست على أقرب اريكه للتخطيط لما سأفعله اليوم ، لنرى أولاً يجب التسوق للمنزل و لنفسي أيضاً ثم ربما اشاهد فيلماً ، بالتأكيد لن افعل هذا لوحدي يجب علي الاتصال على اشلي فبالنهايه ليس هناك غيرها ااه اشعر اني وحيده حقاً
" اوه اهلا سيل " اتى صوتها الي اخيراً
" اهلا اشلي ، هل انتي متفرغه اليوم ؟ " سألتها بقلق
" متفرغه ؟ بالتأكيد و اشعر بالملل أيضاً " شكرا للرب
" رائع ، لنتقابل في محل البقالة الكبير في منتصف المدينه "
" حسناً ، أراك هناك " رائع !
وضعت اغنيتي المفضله الصاخبه و اخذت ابحث عن شي ارتديه ااه وجدته !
فستان قصير ازرق داكن و مفتوح الظهر مع حذاء ذو كعب مناسب ليس عالياً جداً
جلست لوضع بعض مساحيق التجميل و جعلت شعري منسدل ، رائع سيلينا ! تبدين جميله جداً كالعاده
اخذت حقيبتي و خرجت بحماس ، اوقفت سياره اجره و اخبرته بالموقع ثم وضعت السماعات للاستمتاع بموسيقاي المفضله
هاقد وصلت ، ترجلت بعد اعطاء السائق ماله و اخذت ابحث عن اشلي في الارجاء ااه نظرات الفتيان الي تزعجني حقاً لما علي ارتداء زي كهذا في محل بقاله بحق الجحيم !!
" سيليناا !! " واخيرا صوت اشلي
التفتت اليها " ااه اخيراً اشلي "
" يا فتاه ما هذا الجمال ؟ "
" عزيزتي انا هكذا دائماً "
قهقهنا معاً بسعاده ثم امسكت بيدي و قالت بحماس " سيل يجب استغلال كل دقيقه في اجازتنا "
" معك حق ، هيا ! "
تسوقت لمنزلي و ساعدتني اشلي كثيراً ، مررنا بعدها لمنزلي لوضع تلك المؤونه اظن انها تكفي لسنه كامله الآن
خرجنا بسرعه للتسوق و شراء مساحيق التجميل و بعض الثياب .
" اوه اوه سيل انظري الى جمال لونه " اشارت بحماس إلى احمر شفاه سائل
" نعم انه رائع "
" سأخذه " اخذته بحماس و ذهبت للمحاسبه
اما انا فأخذت اتأمل بالمساحيق الأخرى اريدها جميعها ! اشعر انه قرار مصيري ، كل شي هنا يتفوق جمالاً على الآخر
" تفضلي سيدتي " التفت له و اذا به موظف يعمل هنا
" شكراً لك سأختار بنفسي "
" حسناً ، كما تريدين "
و في النهايه اخذت احمر شفاه ذو لون احمر داكن للغايه ، احب الألوان الداكنه حقاً
" هيا اشلي ، بقي لنا الفساتين ! "  
" ياللروعه ! هيا " احب حماسها
انتقينا كل شي الآن و ذهبنا إلى دورات المياه و لا اعلم لماذا ؟
" اشلي ؟ لما احضرتيني هنا ؟ "
" سيل ، ما رأيك بارتداء ما اشتريناه و الذهاب إلى افخم ملهى ليلي في المدينة !! " لا اصدق مالذي تقوله هذه المجنونه !
" ما رأيك بمسح تلك الفكره اللعينه من ذاكرتك و الذهاب لمشاهده فيلم مرعب ! " اكره تلك الاماكن !
" لماذا سيل ! ارجوك ، ارجوك ، ارجوك "
" توقفي اشلي ، حسناً و لكن كيف سندخل إلى افخم ملهى ليلي ؟؟ "
" عزيزتي انا اعمل كنادله ولكن لي اقارب اغنياء ولكن لا ازورهم كثيرا ، لقد اصروا ان اخذ هذه البطاقات للدخول "
اضافت قائله " و قريبي سيأتي أيضاً "
" وااه !! ، اشلي لا استطيع حقاً تصديقك ! لكن تذكري لن احتسي حتى شراباً واحداً ابداً "
" حسنا حسنا هيا "
ارتديت فستاناً قصيراً جداً طويل الأكمام و مفتوح الظهر بعد اجبار من اشلي و قولها انها فقط ليله واحده !
رفعت شعري للأعلى بطريقه انيقه و وضعت احمر الشفاه ذا اللون الداكن الذي احببته حقاً بعدها اتت اشلي و اصرت على تجميل عيناي بلون اسود لامع على جفناي مع رموش صناعيه كثيفه .. اللعنه اشلي 
" حسنا حسنا اشلي الآن دورك "
ذهبت وارتدت فستان من قطعتين يظهر معدتها و قصير للغايه و اسدلت شعرها الذهبي القصير ووضعت مساحيق التجميل لنفسها
" كم اصبحنا لا نصدق ! " قلت ذلك و فكي على وشك السقوط و انا انظر لأنفسنا في المرآه !!
" عزيزتي سيأتي الغد و معي حبيبين او ربما ثلاثه ! لا اعلم "
قلت بجديه " اشلي لن تفعلي شيئاً ستندمي عليه لاحقاً ، صحيح ؟ "
" حسنا امي " قالت و هي تضحك
قلت وانا اشير باصابعي اليها " ستبقين تحت مراقبتي اشلي "
خرجنا بسرعه و اوقفنا سياره اجره
" توقف توقف ! "
" إلى أين يا جميلتاي ؟ " قالها بنظرات لعينه ووقحه
ياللوقاحه ! كانت اشلي ستركب و لكني امسكت بيدها بقوه
قائله له " اذهب إلى الجحيم ايها المنحرف "
" سيلينا لما فعلتي ذلك ؟ فقط سيوصلنا ! "
" لن استطيع تحمل نظراته اللعينه تلك طوال الطريق !! "
تأففت اشلي بغضب " اللعنه ! "
و اخيرا اوقفنا سياره اجره اخرى كان رجلاً كبيراً في السن
" هل يمكنك ان توصلنا الى ملهى ******** "
" بالتأكيد "
طوال الطريق و و اشلي لا تفارقها تلك الابتسامه البلهاء
" سيلينا بالتأكيد هناك الكثير من الشبان الوسيمين و اخيراً "
" الرحمه ! " قلت بملل
" لا اصدق كم انتي متبلده ! يا فتاه الا تشعرين بروعه ذلك ؟؟ "
" ما هو ؟ " قلت ببرود لاغيظها
" اااه سيلينا حسنا انا استسلم " قهقهت بقوه على ملامح وجهها انها سهله الغضب
احتضنتها و قلت " حسنا اشلي استمتعي كثيراً ولكن لا تتعدي حدودك ارجوك ، اقول ذلك لاني اعتبرك شقيقتي حقاً "
ابتسمت وقالت " حسنا اعدك ! "
وصلنا ! ترجلنا من السياره ، اللعنه ما اكبر حجم هذا المكان 
" سيل انه جميل جدا لا اصدق " قالت بحماس و ابتسامه كبيره على وجهها
" لا انكر ذلك انه جميل " قلت بابتسامه خفيفه
" هيا هيا هيا !!!! "
" اهدئ- " لم اكمل جملتي تلك لأني اجر بقوه من قِبل اشلي ، و لكن متى اصبحت بتلك القوه ؟ 
ها انا في الداخل بعد ما اعطت اشلي الحراس بطاقاتها تلك ! وااه كل شي هنا فخم و كل من هنا اغنياء
ما عدانا بالطبع ! و لكن بمظهرنا هذا نحن اغنى الاغنياء و بعد التدرب على خطوات العارضات كالغنيات سيخدع الجميع
التفت لاتحدث إلى اشلي-
" اللعنه اين هي ؟" قلت بفزع ، شي ما بداخلي يخبرني أن اليوم سيكون يوماً مشؤوماً لسببٍ ما ! 
المكان صاخب جداً و ملئ جداً لذا من الصعب ايجادها لاحتسي شيئاً على الاقل
" عفواً ، هل يمكنك اعطائي اي شيئ بلا كحول ! "
قهقه بخفه وقال " لا اصدق هل انتي طفله ؟ "
بدت ملامح الغضب على وجهي انا بنفسي لا اعرف ماذا افعل عندما اغضب
قلت و انا اصر على اسناني " ما ذا ؟ "
قال " تفضلي مشروبك "
و عندما التفت قال بخفه " طفله ! " هل يعتقد اني لم اسمعه !
" عفوا ! اريد بعض الثلج "
التفت الي " حسن- " نعم بالفعل سكبت مشروب الطفله عليه و رأيت ملامح الصدمه على وجهه
ولكن لم أرى ان كل من في الملهى لاحظني بالفعل
قلت بصوت مسموع من الكل " وقح ! "
#IN THE SAME PLACE
" ما هذا الملل ؟ " قلت ذلك في نفسي
" هيا يا مثيري لنفعل شيئاً ممتعاً ! " قالت احدى العاهرات
" ابتعدي الأن " قلت بغضب لها
ذهبت بذعر
" اريد مشروباً " قلت بملل
" انا سأحظره سيدي " قال النادل
" لا توقف انا سأذهب لقد ضجرت من الجلوس " قلت وانا اقف !
" هل يمكنك اعطائي اي شيئ بلا كحول ! " سمعت فتاه ، لما تريده بلا كحول ؟ ثم اخذت اراقب ما سيحدث من مسافه قريبه و لكن انني لا اميز ملامح تلك الفتاه اني ارى ظهرها فقط  
ثم رد ذلك النادل بوقاحه " هل انتي طفله ؟ " اقسم اني سأطرد ذلك اللعين انه مجرد نادل يفعل ما يقوله الزبون فقط
اظن انها غضبت ثم اعطاها مشروبها لا اصدق انه يلفظ تلك الكلمه مره اخرى " طفله ! "
انا متشوق لما ستفعله تلك الفتاه الان ذهب ثم التفت اليها ربما طلبت منه شيئاً اخر اوه اللعنه !!!! 
لقد ابتل بالفعل " وقح !! " قالت بصوت عالي له و التفتت لتذهب
" ماااااااذذاااا !!! " قلت ذلك بفك على وشك السقوط ماللذي تفعله تلك هنا ؟؟؟؟؟
رأيتها تذهب لتجلس في مكان بعيد قليلاً ، و لكنها رائعه اعني انها حقاً جميله جداً ! من قد يتكلم مع هذا الملاك بوقاحه ؟
لا اعلم لما غضبت و ذهبت للمدير و بالطبع هو يقدسني في هذا الملهى ، لنقل انني ساعدته كثيراً
فتحت ذلك الباب بغضب " جون تعال معي بسرعه ! " قلت و الشرارات تكاد تخرج من عيناي
" ما الذي حصل سيد مالك ؟ " قال بذعر
" اتبعني فقط " تبعني إلى ان وصلنا لذلك النادل
" اريد ان تطرد هذا النادل ! " قلت بغضب و انا على وشك لكمه
" لما ي سيد مالك انه الاكثر اجتهاداً هنا " قال بقلق
" و الأكثر وقاحه ؟ " قلت بسخريه
" لا تريد طرده اذن ؟ " قلت وانا على وشك الرحيل
" سيد مالك انتظر ! لوي !! " التفت النادل بخوف و على وجهي ابتسامه الانتصار
" نعم سيدي ؟ " قال بتساؤل 
" انت مطرود " راقبت وجهه المصدوم
" لما- " .. " لا تناقشني ، تعلم ماذا فعلت ! "
التفتت لابحث عنها و رأيت بجانبها شاب غريب يبدو انه ثمل لا اعلم و لكن يبدو انها منزعجه منه ! لا اظن انها من محبي هذه الاماكن و لكن لما اتت اذن ؟؟
#SEL
جلست هناك و انا منزعجه من المكان و سعيده لما فعلته بذلك الوقح !
" وااه انظروا من هنا ؟ هل انتي ملاك عزيزتي ؟ و مثيره ايضاً " اللعنه انه ثمل
" ابتعد عني "
" هيا دعينا لا نضيع الوقت ، لنستمتع " قال ذلك ثم جلس بالقرب مني اعني بالقرب مني بالمعنى الحرفي
اللعنه انه على وشك الالتصاق بي ! بالطبع لا احد يحاول ان يساعدني هنا لان هذا طبيعه هذا المكان اللعنه اشلي انا لم اجدها الى الان !
" ابتعد عني ، انظر يوجد الكثير من العاهرات هنا يمكنك ايجاد واحده لنفسك " قلت محاولةً مني أن اقنعه بالابتعاد عني
" عزيزتي انا لاول مره اراك هنا ، انك جميله كالجحيم " قالها و هو يقترب محاولاً تقبيلي !
" اللعنه ابتعد عنييي " ووقفت و لكنه امسك بيدي بقوه
" ااه ايها اللعين انك تؤلمني !! " قلت ذلك بألم و قليل من الدموع على وجنتاي 
" ابتعد عنها ! " سمعت صوتاً مألوفاً لي كثيراً
التفتت بخوف اليه ثم شهقت بقوه من الصدمه ! اللعنه ما الذي اتى به هنا انه على وشك الخروج في احلامي ايضاً
التفت ذلك الثمل " ولكن من ان- " لا اعلم لما ذعر ذلك الشاب و ذهب بسرعه
" هل انتي بخير ؟ " قال ذلك بمنتهى اللطف
" نعم ، نعم انا بخير " رديت عليه و انا امسح دموعي اللعينه
امسك بيدي و بدأ بالمشي الى مكان اجهله و انا استمر بقول " زين ؟ إلى أين تأخذني؟ "
فتح باباً احمر اللون في مكان فارغ و اذا بها حديقه صغيره خلف ذلك الملهى و هادئه بشكل جميل لا احد هنا انه فارغاً تماماً
" جميله " قلت بانبهار بجمال وبساطه ذلك المكان
" انا سعيد لانها اعجبتك " قال بابتسامه لطيفه على وجهه الملائكي
" سيلينا ؟ انتي لا تحبين هذه الاماكن صحيح ؟ اعني ذلك واضح "
" بالطبع لا احبها انها قذره لا يأتي هنا الا العاهرات و من يريدهن ! "
ثم نظرت اليه وقلت " عفواً انا حقاً لم اقصدك "
ابتسم لي و قال " لا عليك ، و لكنك تقولين الحقيقه "
" ولكن لما اتيتي ؟ " قال بتساؤل !
" من اجل صديقتي البلهاء التي لم تصدق ذلك واختفت بمجرد ان خطت خطوه بعد ذلك الباب اللعين " قلت بغضب
قهقهه بقوه و قال " و اين هي الان ؟ "
" مازالت مختفيه " قلت وانا انظر اليه بابتسامه
اكملت قائله " زين ؟ ماذا يعني اخر شي قلته لي ؟ "
قال بجديه فجأه " لا شي لا يعني شي "
" و لكن - "
" سيلينا قلت لا يعني شي " قال بغضب
" حسنا اعتذر " قلت وانا انزل رأسي
رفع رأسي بلطف بيده وقال " انا اعتذر على الصراخ و لكنه حقاً لا يعني شي اخرجيه من عقلك فقط "
ابتسمت له ثم حل صمت لفتره الى ان قطعه
بقوله " على اي حال لقد طردته "
"ماذا " قلت بتعجب
" ذلك الوقح لقد طردته " قال بهدوء
" ما ذا ، و لكن لماذا ؟ "
" سيلينا لقد رأيت كيف تعامل معك في الداخل "
" و لكن هل فعلت هذا من اجلي ؟! " ابتسمت بتوسع له
" لا ، في الحقيقه كنت سأطرده لو تعامل مع احدهم هكذا ! " قال بهدوء
" اوه ، صحيح ، و لكن هل تملك هذا المكان ايضا ؟ " قلت باحراج اللعنه لقد احرجت نفسي بالكامل
" في الحقيقه لا املكه ، ولكن مديره لا يستطيع دون مساعدتي لذا هو مدين لي بالكثير لهذا هو يفعل ما اقول "
" وااه " قلت بتعجب كيف يمكن لشخص قريب من عمري ان يكون له هذا النفوذ !
حل ذلك الصمت اللعين مجدداً ..
قطعته فقلت بمزاح " زين ؟ لم يبقى الا ان تخرج في احلامي ! "
قهقه وقال " ماذا يعني ذلك ؟ "
" لا اعلم لما يجب ان نلتقي دائماً ؟ "
" انا اؤمن بالقدر ، ربما سيكون لدينا شي معاً في المستقبل  " قال ذلك وهو يبتسم
" اء ء زين يجب ان تساعدني في ايجاد تلك البلهاء بسرعه يبدو انها ثملت ارجوك قبل ان تفعل شيئاً سخيفاً "
وقفت بسرعه و امسكت بيديه وانا اجره خلفي و هو مستمر بالابتسام اللعنه انه يشوش عقلي
" حسنا حسنا افلتي يدي اقسم اني اعرف الطريق " قالها وهو يقهقه
" اوه حسنا اعتذر " قلت ذلك بخجل
" هيا "
ذهبنا للداخل لنبحث عن تلك المغفله لقد بدأت حقاً بالقلق عليها بشكل جنوني انها فوضويه ولا تشعر بالمسؤوليه حول اي شي ولكن ستدرك العواقب فيما بعد يجب ان اجدها الآن
" زين هذه هي " قلت ذلك وانا اشير لصورتها في هاتفي ليبحث معي ، تفرقنا للبحث اسرع
دخلت بسرعه في مكان مقرف من الملهى اخشى انها دخلت هنا لانه مكان لفعل القذارات في الملاهي الليليه
اللعنه يا الهي ارجو انها لم تد-
قطع رجائي منظر اشلي و هي ثمله حتى انها ثملت بشده ! تتمايل في ذلك الممر مع احدهم متجهين الى احدى الغرف
لا اعلم لما سقطت دموعي بشده و بدأت بالارتجاف ، ربما لانني لا اريدها ان تصبح عاهره لعينه او لانني اخاف عليها مثل شقيقتي لا اعلم اين وضعت حديثي معها قبل دخولها للملهى ااه اشلي !!
لم يخطر في عقلي الا ان اتصل على زين ولكن اللعنه من اين لي رقمه ، ليس لدي وقت كافي للبحث عنه في وسط تلك الحشود
ركضت اليهما بسرعه و انا لا احمل ادنى فكره عما سأفعله ! اعني انه رجل في النهايه لن اتغلب عليه وحدي اللعنه !!
عدت بسرعه للبحث عن زين لم يبتعد كثيرا .. اتمنى ذلك !
و انا في طريق العوده اصطدمت بقوه باحدهم
" اللعنه ! ابتعد عني " لم انظر الى وجهه حتى
" جميلتي تقابلنا مجدداً ، لا وجود لزين اذاً اعدك سأستغل هذه الفرصه جيدا "
بدأ بالاقتراب مني بطريقه مرعبه ثم دفعني داخل تلك الغرفه التي خلفي
" اللعنه ابتعد ايها المنحرف ! " .. " النجده !! "
" لا تلمسني ايها اللعين " " زييييييين !!!!!! "
_______________________________________________________
THE END OF THE CHAPTER 7
Votes + comments
كومنتس عالفقرات ماي كوينز 💜😇
كيف التشابتر ؟! تقريباً هذا اطول تشابتر كتبته للان ! 
ياخي ما تدرون قد ايش تسعدني الكومنتس ! علقوا ياخي مو تقرون بس و الله مارح تموتون اذا كتبتوا شي بالكومنت و تبغون تشابتر بسرعه بعد !؟ 
" وترا الكومنتس اهم من الڤوتس "
تتوقعون اللي مع سيلينا رح يسوي فيها شي ؟ 
وش صار على اشلي ؟ و رح تلحق سيل و لالا ؟
تتوقعون زين يلاقي سيلينا ؟
توقعاتكم ؟!
" ارائكم و انتقاداتكم 🌸💜 "
____________________________________________________________
LOVE YOU SO MUCH GUYS 😊💜🌸💭