استقظت على صوت طرق احدهم على الباب!
اريد اكُمل نومي ولَكن الطرق على الباب لم يتوقف.-"اللعنة؛حسناً انا قادمة".
يجب ان اضع لافتة على الباب تُخبر الطارق بـِ ان صاحب المنزل قدمة مكسورة، لذا هو سوف يتأخر في فتح الباب.اخذت عُصياني واتجهت نحوا الباب.
-"اوه!اهلا تروي".
احتظني بدون ان يقول اي كلمة.-"كاميلا،كيف حالك".
ابتعد عن الحضن.-"بـِ رأيك كيف ابدو؟".
-"حسناً انسي هذا السؤال".
ساعدني على الوصول الى غُرفة المعيشة،-"اين حقيبتي؟".
مدتت يدي له-"انها في السيارة، نعم تذكرت هل قابلتي من صدمك، يا إلهي يالها من صُدفة".
-"هه؛صُدقة ادت الى كارثة".
تكلمت بـِ غضب قليلاً.-"بربك يا كاميلا، انها فُرصة رائعة لعقد صداقة معها، ماذا لو اصبحت مشهورة!نحنُ سوف نكون اصدقائُها".
-"تروي ارجوك اذا تكلمت عنها سوف اخبر جايكوب عنها، وهل انت اتيت لكي تطمئن على حالي او التحدث عنها؟".
-"حسناً حسناً".
رد بضجر
-هل يمكنك ان تُسدد قصد هاتفي، النقود في الحقيبة؟".-"حسناً".
-" الآن قد ايقظتني بلا سبب".
-"اللعنة عودي للنوم اجل انا راحل".
غضب مني واتجهه للباب-"هي تروي انتي انتظرك في المساء لكي تُكمل لي ما حدث".
حاولت ان احسن الوضع ولَكن!.
-"لا".
خرج ولم يسمح لي بـِ الرد.ذهبت لـِ استحم، وليتني لم افعل، لم اُعاني من فعل شي في حياتي مثل الاستحمام والمشي بـِ قدم واحدة.
عندما عُدت تفقدت هاتفي ووجدت رسالة تُخبرني بـِ ان هاتفي قد تسددت فاتورتة.
-"احبك يا تروي".
هسمت لـِ نفسي، انه شخص لطيف كـَ اللعنة.لقد لاحظت ان الصُداع خف قليلاً
رأيت كرت لورين على الطاولة، فـَ أخذت ودونت رقمها "لورين جاروجي".
كُنت اعتقتد ان هراقي لما مكتوب على الكرت جوريغوي؟.
Camila
-مرحباً صاحبة السيارة المعطله.
47؛2 pmبعثُ لها رسالة واطفئ هاتفي، كيف سـَ اذهب الى الجامعة؟يجب ان اخذ اجازة ، سوف اطلب من لورين ذالك.
أنت تقرأ
6M{Camren}
Ficção Adolescenteكاميلا:"ولَكن كان يجب عليك ان تُركزي يا لورين هراقي". لورين:المعذرة!هل تقابلنا من قبل؟". ماذا سيحدث فيما بعد؟....