مر اسبوع وانا في المنزل لم اخرج منه ، لورين تأتي لتتفقدي وتذهب سريعاً لأن كمان تقول لديها عمل،
تروي مشغول مع جايكوب، انه يعيش فتره حب،
وانا سوف اتعف في منزلي من الملل.اريد ان اخرج انستشق الهواء،لن اهتم لـِ الجيبرة فقط اريد ان اخرج.
سيارتي لم اخذها بعد من التصليح، يجب ان اسأجر تاكسي.
قاربت الساعة على 4فجراً، افضل مكان في هذا الوقت هو الشاطئ،
اخذت حقيبة ظهري و بعض الاشياء المُهم وخرجت لحديقة منزلي.دخلت تطبيق للسيارات الاجرة، و طلبت سيارة، دقائق وهي واقفة امام منزلي.
اريد ان اصل على شروق الشمس، الاشياء السبيطة في هاذا العالم جميلة جداً مثل شروق الشمس امام الشاطئ.
وانا في الطريق اتصلت لورين.
-"مرحباً لورين".
-"اهلاً كاميلا".
صوتها كان متعب قليلاً.صمتنا قليلاً ثم قالت:كُنت مُتوقعة ان تكوني مُستيقظة".
قهقنا قليلاً
-"نعم اني مُستيفظة".تنهدت وقالت-"اعتذر لاني لم ازورك اليوم لقد انشغلت قليلاً، هل استطيع ان اتي لك".
-"في الحقيقة انا لست في المنزل".
-"ماذا؟كيف خرجتي من المنزل وانتي بقدم واحده يجب ان تعودي".
قالت بصوت منفعل .-"بربك لورين سوف اتعف اذا بقيت في المنزل لـِ يوم اخر، سوف اذهب الي الشاطئ مكان مُسلام لا اكثر" .
-"اوه حسناً"
هدئت قليلاً.-"اذا كنتي مُتفرغة يُمكنك ان تلحقي بي!".
-"حسنا اذن".
افعلت المُكالمة بعدها.-
بعد فتره من وصولي الى الشاطئ اتصلت لورين لكي اُعلمها بـِ موقعي وفعلت ، جلست على رمال الشاطئ وبيدي قيتاري، اعزف مع صوت الامواج، ليس لدي مُشكلة ان بقيت هكذا الى الابد .ذهبت بعيداً بـِ تفكيري ثم اللعنة لورين افزعتني.
صرخت بـِ خوف فـِ لم اتوقع مجيئها بـِ هذي السرعة، او اني انغمست في تفكيري لوقت طويل!.
-"لورين اللعنة اخفيتي".
قلتها وانا اتنهد.جلست بـِ جانبي وهي مازالت تضحك.
-"حسناً اني اعتذر".
كانت تُحاول ان تجمع الكلمات من الضحك.-"ليس مُضحك".
عبست
-"بلا".
قالت وهي تضحك.
أنت تقرأ
6M{Camren}
Teen Fictionكاميلا:"ولَكن كان يجب عليك ان تُركزي يا لورين هراقي". لورين:المعذرة!هل تقابلنا من قبل؟". ماذا سيحدث فيما بعد؟....