تسير سيلينا وسط الغابه و تبكى .... لا تعلم ماذا يحدث بعلاقتهم مع بعضهم دائما ما يوجد ما يهبطهم للقاع لايوجد سلام وهدوء بينهميتصل بها زين للمره المليون وهى فقط تتجاهل اتصالاته وهو يبحث عنها بالغابه كالمجنون
خائف عليها ... خائف ان يخرسهابينما تسير سيلينا وسط الغابه وجدت حفل شواء و بعض الخيم المنصوبه
توجهت سيلينا اليهم و دخلت وسط الحفله هى فقط تريد ان تنسى كل شىء
فوجئت سيلينا بوجود اصدقائها!
هارى و نايل و ليام و لوى كانو يرقصون كالمجانين بوسط الحفله كانو ثملين للغايهدخلت سيلينا وطرقت على يد هارى ليلتفت لها ويقول بصوت ثمل
" سيلينا؟! شباب اظننى ثملت كفايه اننى اتخيل سيلينا هنا "
ضحكت سيلينا ووجدت باقى الشباب متوجهين اليهم ليقول لوى
" لست وحدك هارولد انا ايضا اراها "
ضحكت سيلينا وقالت
" انتم ثملين حد اللعنه تعالو معى سأشربكم قهوه"
امسكت سيلينا بأيديهم وتوجهت نحو الشاطىء جلسو الشباب وذهبت سيلينا للمخيم مره اخرى لتجلب لهم القهوهبينما سيلينا تعد القهوه سمعت احد من خلفها يقول
" سيلينا مارى جوميز ابنه مارى جوميز"
التفت سيلينا لتجد شخص غريب
قالت سيلينا بتعجب
" عفوا اتعرفنى ؟!"
ضحك وقال
" و من لا يعرف ابنه محطم عائله مالك ؟"تعجبت سيلينا و قالت بدهشه
" محطم عائله مالك؟ اتعرف عائلتى او عائله مالك؟"
اخرج الشاب السجاره من فمه و مد يده لمصافحتها و قال" برهان مالك .... ابن عم زين مالك حبيبك "
صافحته سيلينا لكن قال زين مقاطعا بدأها بالكلام
" اتعجب انهم مازالو باقيينك على قيد الحياه "صاحت سيلينا بصوت عالى وقالت
" كفى الغازا يا انت و كف عن هذا الحديث كم انت أخرق"
سحبت سيلينا اكواب القهوه و همت بالرحيل لكن استوقفها صوت برهان و هو يقول
" فقط اسألى ابيكى عن تاريخ 13 من ديسمبر عام 2013 عما فعله بعائله مالك ... او اسألى زين حتى ستفهمى كل شىء الى اللقاء يا فتاه"صدمت سيلينا و اكملت طريقها وهى صامته
توجهت نحو الفتيان لتجدهم غارقين بنومهم
وضعت سيلينا اكواب القهوه جانبا و بدأت بالتفكير فى كلام برهان"13 من ديسمبر كتب زين ان شخص ما سرق حصه ابيه بشركه AQ و حرق فرع شركه ابيه بأستراليا
بينما بنفس التاريخ اشترى لى ابى سياره جديده لمضاعفه حصته بشركه AQ .. لا افهم "قاطع تفكير سيلينا صوت هاتفها الذى قام بالرنين للمره المليون
سحبت سيلينا الهاتف وقامت بالرد على زين
" سيلينا بحق اللعنه المقدسه اين انتى اكاد اموت قلقا الان اين انتى.."
صرخ زين فى الهاتف لتقول سيلينا بأختصار
" انا اتيه انتظرنى امام المنزل "اغلقت سيلينا الهاتف و ذهبت للفتيان
" هارى .... نااايل ... ليام .. لوى استيقظو ونامو بمخيمكم هيا لا اريد قطيع من الذئاب تشويه وجهكم الجميل "قامو بكسل و اعطتهم سيلينا القهوه و قالت
" سأحدثكم غدا سلام "
ليقولون بصوت ناعس
" سلام سيل "بينما فى مكان اخر
" رايتها ...هى بأحسن حالتها ما هذا الانتقام أهو لجعلها تنعم بقصه حب بأبنك ام ماذا! "
" اسمع اريدك انت تنهى حياتها اليوم سمعتنى زين لن يفعل شىء لها خطوه مننا اهون من الف خطوه من زين"
" طلبت شىء اتمناه .... سأنفذ"
.
.
ذهبت سيلينا للمنزل لتجد زين يجلس على سلالم المنزل عندما رأها زين اقترب و عانقها بشده و قال
" أانتى بخير قولى لى احدث لكى شىء ماما كيتا ؟"
تنهدت سيلينا و قالت
" لا لم يحدث .... لم اكن اريد الرجوع فى الحقيقه "
تنهد زين وقال
" اقسم بحياتك سيلينا لم اخونك او اكذب عليكى هى فقط اتصلت بى وقالت انها تريدنى بشىء بخصوصك لم اقل لكى حتى لا تحزنى عندما ذهبت علمت انها مع ابى انها فقط تريد الرجوع الى حتى انفصل عنك هى تهددنى بكى سيل اقسم ... انا احبك اقسم بروحك و حبى لكى "سقطت دمعه من عين سيلينا و قالت بصوت مبحوح
" لكن انت كنت تمسك يدها و تبتسم "
اقترب زين و عانقها وقال
" انها ضحكه سخريه عندما قالت انها اجمل منك امساكى بيدها كان شكليا لانها قالت ان ابى يرانا وان لم اعاملها بطريقه جيده ستفعل لك شىء سىء.. انا اكرهها سيل اكرهها لا احبها لا احب امرأه غيرك اقسم "ابتسمت سيلينا وقالت
" لا اعلم كيف لا اغضب منك و اسامحك سريعا"
عانقها زين سريعا و قال
" و انا لا استطيع ان اعيش بدونك"
ابتعد زين عن سيلينا و قال
" هيا للداخل"
" حسنا"" 3،2،1 هيا"
شعرت سيلينا بشىء يخترق صدرها و شعرت بدمائها لطخت ملابسها
قاطع ضحكه زين صوت اطلاق نار
التفت زين ليرى سيلينا واقفه و ممسكه بمنطقه ما اسفل قلبها لتسقط سيلينا على الارض وسط ذهول زين=============================
*تم التعديل*
يا كفار قريش تفاعلو 💔فووت و كومنت مش هتموتو لو عملتوهم😂😂
ايه رأيكو بالشابتر؟!
توقعاتكو للجاى؟!
Bey cupcakes ❤
XOXO💖
أنت تقرأ
Revival
Fanfictionلا اعلم بماذا اصفه ... انه يجمع الصفات الجيده و السيئه معا ... انه كملاك بنظرة شيطانيه .. يحمل كلا الوجهين معا لكن هل من الحقيقى ان امحى هذا الشيطان تماما عندما احبنى ..؟!! دائما يقول لى " العشق ادمان .. تدمن ان ترى حبيبك بجرعات منتظمه .. اذا خالف م...