THE 4َTH CHAPTER

666 49 160
                                    

'29/8/2016'
ENJOY
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
' كَما آن النَارٓ حاَرِقةَ إلَا آنَها ستَكتَفـيِ
بالإنِحنَاء عِندمـا يآتِي الآمرُ لألَمِ الْقلِب
هُو فَقْط عَظيِـمُ'
-
'xx1028'
'8:21 pm'

» .. هَل آنتٓ رُبما طِفلٓ لكِي تؤذي نفَسك بـهذه الطَريقة ؟ .. «
سَمِع صَوتٓ تذمُر هُوسوكٓ ، يرغبُ بِقتلهِ حقاً!
مجدداً ، هُو آصابٓ قدمهُ .. بعَد ركضِ الصباحٓ
هو آيضاً لُوحقٓ بالمسَاءِ ، وآيضاً إرتطمتٓ قدمهُ بِخشبةِ

وهذا سَبب إلتواء الكاحِل ، وآيضاً َجلبُ جوسِيوك لـُيعالجهُ
إخراجهُ من عَملهِ مُضطراً '
» .. وما الذي سيجعلنَي أعلمُ آنها إلِتوتٓ الآن؟ .. «
هو قال بتآلم بسبب قدمهِ ، بعد ركضهِ لِحُسن الحظِ
توقفٓ آمَام منزلِ هو سوك ، كآن قَريباً!

» .. ألَم آقل لَك آن تعود للَمنزل بسرعةَ؟ .. «
سمع تأنيب جوسيوكٓ ، رفع رأسهُ ليجيبهٓ
» .. لم تقَل ذلك! ماقلتهُ هو التراهَات فقْط
عن لا تكن بالآمَاكن المكشوفةِ .. «

قال بـِغضبِ ، هو غاضبُ بسبب قدمهِ
والآن هذا الرجُل بالآمام يهتفُ لهُ بالإنفجَار لهٓ
» .. إنهُ نفسهٓ! .. «
تحدثٓ الرجلُ بالآمام ..

» .. لا بلـ مُناقض! .. «
كيهيونُ قَال ، يجعلُ نبرةٓ صوتهِ جديةٓ '
» .. لْم آكُن آعلمُ أنكٌ طِفل لكَي لا تفهمَنيِ ! .. «
سَمِع صوت جُوسيوك الحَاد

كان مُوشكاً للردِ ..
» .. ما الطِفلُ هو إلا آنُتما! آصَمتا فحَسبٓ! .. «
سَمعاً صُراخٓ حَاد من هوسوك بالجَانِب '

جَفلا بقُوةِ ليَصمتٓ كُل مِنهم
دائماً ما يكُون غـَضبُ هوسوك مُخيف '
نَظرٓ لـ جوسيوكٓ اللذي يُخرجُ لسانهُ لهٓ

» .. طِفلٓ .. «
هو حَرك شفتيهِ لينطقُ ، ويُدير وجههُ بالمقَابِل
يتركُ جوسيوك بـِصدمتهِ فِي الوقتِ الراهِن '

-

هُو كانْ يجلسُ علىٰ الآريكَة .. تَقريباً مُستلقي
مُنذ مُنتَصفِ ساعةِ ..
قدمهُ عليها غِطاء مُلتف بـسيطُ يُذكره بـعدمِ الحركةَ
كـَانتٓ فِكرة هوسوك لـيعلم إِين سيـذهَب الفتىٰ المُصاب هُنا

» .. هل سأجلسُ لآحُدث الحائِط هُنا؟ .. «
سَمِع صوتاً قريباً مِنُه ، جـوسيوكٓ
إستدار لـوجه الآخَر ..
» .. أُفضلُ هَذا .. «

» ..  آنت حقاً وقِح! .. «
قـال جوسيوكٌ .. يجعلُ الفتىٰ يُديرُ عيناهُ لهُ
» .. حسناً لقد حَدث! .. «

تَهويِدةُ الَّشِتـاء ||‏  Y.KH • mxحيث تعيش القصص. اكتشف الآن