'29/8/2016'
ENJOY
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
' كَما آن النَارٓ حاَرِقةَ إلَا آنَها ستَكتَفـيِ
بالإنِحنَاء عِندمـا يآتِي الآمرُ لألَمِ الْقلِب
هُو فَقْط عَظيِـمُ'
-
'xx1028'
'8:21 pm'» .. هَل آنتٓ رُبما طِفلٓ لكِي تؤذي نفَسك بـهذه الطَريقة ؟ .. «
سَمِع صَوتٓ تذمُر هُوسوكٓ ، يرغبُ بِقتلهِ حقاً!
مجدداً ، هُو آصابٓ قدمهُ .. بعَد ركضِ الصباحٓ
هو آيضاً لُوحقٓ بالمسَاءِ ، وآيضاً إرتطمتٓ قدمهُ بِخشبةِوهذا سَبب إلتواء الكاحِل ، وآيضاً َجلبُ جوسِيوك لـُيعالجهُ
إخراجهُ من عَملهِ مُضطراً '
» .. وما الذي سيجعلنَي أعلمُ آنها إلِتوتٓ الآن؟ .. «
هو قال بتآلم بسبب قدمهِ ، بعد ركضهِ لِحُسن الحظِ
توقفٓ آمَام منزلِ هو سوك ، كآن قَريباً!» .. ألَم آقل لَك آن تعود للَمنزل بسرعةَ؟ .. «
سمع تأنيب جوسيوكٓ ، رفع رأسهُ ليجيبهٓ
» .. لم تقَل ذلك! ماقلتهُ هو التراهَات فقْط
عن لا تكن بالآمَاكن المكشوفةِ .. «قال بـِغضبِ ، هو غاضبُ بسبب قدمهِ
والآن هذا الرجُل بالآمام يهتفُ لهُ بالإنفجَار لهٓ
» .. إنهُ نفسهٓ! .. «
تحدثٓ الرجلُ بالآمام ..» .. لا بلـ مُناقض! .. «
كيهيونُ قَال ، يجعلُ نبرةٓ صوتهِ جديةٓ '
» .. لْم آكُن آعلمُ أنكٌ طِفل لكَي لا تفهمَنيِ ! .. «
سَمِع صوت جُوسيوك الحَادكان مُوشكاً للردِ ..
» .. ما الطِفلُ هو إلا آنُتما! آصَمتا فحَسبٓ! .. «
سَمعاً صُراخٓ حَاد من هوسوك بالجَانِب 'جَفلا بقُوةِ ليَصمتٓ كُل مِنهم
دائماً ما يكُون غـَضبُ هوسوك مُخيف '
نَظرٓ لـ جوسيوكٓ اللذي يُخرجُ لسانهُ لهٓ» .. طِفلٓ .. «
هو حَرك شفتيهِ لينطقُ ، ويُدير وجههُ بالمقَابِل
يتركُ جوسيوك بـِصدمتهِ فِي الوقتِ الراهِن '-
هُو كانْ يجلسُ علىٰ الآريكَة .. تَقريباً مُستلقي
مُنذ مُنتَصفِ ساعةِ ..
قدمهُ عليها غِطاء مُلتف بـسيطُ يُذكره بـعدمِ الحركةَ
كـَانتٓ فِكرة هوسوك لـيعلم إِين سيـذهَب الفتىٰ المُصاب هُنا» .. هل سأجلسُ لآحُدث الحائِط هُنا؟ .. «
سَمِع صوتاً قريباً مِنُه ، جـوسيوكٓ
إستدار لـوجه الآخَر ..
» .. أُفضلُ هَذا .. «» .. آنت حقاً وقِح! .. «
قـال جوسيوكٌ .. يجعلُ الفتىٰ يُديرُ عيناهُ لهُ
» .. حسناً لقد حَدث! .. «
أنت تقرأ
تَهويِدةُ الَّشِتـاء || Y.KH • mx
Fanfictionحَـيثُ أن مَا خـُفيَ بَـينَ آحَرُفِ الْحَـقِيقـِة صَّامِتٌ هُنا هيَ الـأَحرُف الْكَاذِبةَ ، المُجحِفة .. هِي فَقطْ تُحَول تِلكَ الْحَياة الْقَاسِيةَ الَى آَقْسَى' إنِهاَ فَقطْ .. تَقٌـتُلهَا' » .. عَلى كُلِ حَالَ ! إنِهُ وقْت تَهَوِيدةُ الَّشِتَاءٓ...