' 29/12/2016'
ENJOY
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
' مُعظم الآوقات تُكونّ الآقدارَ مَحتومةَ
فَلا تُحاوِل تَغييرَها 'تعليقات على الفقرات رجاء؟💸
'xx1101'
00:36 am-» .. اُمي أهُناك شيء خاطِئ مع هذا الرجُل الكبِير؟ .. «
قَالت طفِلة تسحبُ بِنطال امرآَه بجانبهِا بِرفق
بيِنما تنظُر بإتجاه فتى النظَارات ذَلِكآبعد عيناهُ عنها بِسرعةَ ، وعاوَد النَظّر للمُنتجات .
لاعَجّب بِذلك ، نَظاراتَ شمسيةَ بالمَساء؟
يجِب شِراء نظارةَ نَظر للإختِباء ، هِذه ستجعلهُ مرئِي بِشكل كبِيرسمِع تمتمةَ الآم لإبنتِها بأن ذَلِك خاطِئ
هُو تنهَد بإرتياح ، آراد الذهاب نحوَ هوسوك بالجِهه المُقابلة لهُهُو رأى تِلك الطِفلة تعود لهُ مجدداً لتلمَس سُترتهُ ، آنَزل نفسهُ لمستواها
زَفّر بِشدة بينما ينّزل ليَرسُم إبتسامةَ هادِئة علىٰ وجهه
لمَ يُلاحِظ تِلك الآضواء التيَ طَغت علىٰ مجال رؤيتَهُ ، إلاَ بعد حيِنهِي فعلت مَا لَم يُفكِر بِه بالفِعل ، آزالَت النظارةَ
لمَ يُخفي جحوُظ عيناهَ مِن الظهُور ، رأىٰ ان والُدتها شهقَت بِرُعب
تَدارك نفسهُ ، هوُ لا يَجبُ ان يكُون في هَذا النُوع من المُواقِفآعاد النَظارةَ بِسرعةَ بعد ما إنتشَلها مِن يدها
إستقامَ بِسرعةَ ينّوي الذهاب لِـ هوسوك
حتىٰ الاطفال ينوُون إِمساكهُ؟هُو عَبّر بين آحد الآرفُف التِي تُشرِف علىٰ مَنطِقة الدفّع بِشكل خَاص
رأىٰ تجمُع بسيط لِرجال الآمن و فتىٰ آمامهمْ 'كِيهيون تَراجّع بِخوف ، هَل لرُبما تم إكتشاف وجُودهِ هنا ؟
يَجِبُ عليهِ سماع ما يقُولون لِيعلم ماذا يفّعل '
تقَدّم بِبُطئ ، يُحاوِل عدم جذبِ إنتباههُملا يزال لا يَستطيعُِ السمَاع جيِداً
اقتَرب آكثّر ، و وقَف مستنِداً علىٰ اقرب مَائِدة لعَرضَ المُنتجاَت
هُو آنّزل رأسهُ ورفعَ كِتفاهُ يُحاوِل تقليِص قامتهُ» .. بالفِعل ! لدِينا مذكِرة تفتيش ، هُناك سارِق هارِب مُنذ ما يُقاربُ
الخمس عَشر دقيقةَ ، لذا سنبدأ الآن .. «بالفِعل الحَظ الجيِد يُطاردهُ مُنذ زمَن صحيِح؟ ألم يسئَم؟
هَذا ليسَ لهُ ولكِن أن يمسِكوا بفتىٰ الحرِيق بدلاً من اللِص ؟ لهَي صفقَة كبرىٰ
عليهِ الخروُج مِن هُنا بِسُرعةَ ، رجَال الآمن يحاوطِون البوابةَ الرئِيسية.
أنت تقرأ
تَهويِدةُ الَّشِتـاء || Y.KH • mx
Fanfictionحَـيثُ أن مَا خـُفيَ بَـينَ آحَرُفِ الْحَـقِيقـِة صَّامِتٌ هُنا هيَ الـأَحرُف الْكَاذِبةَ ، المُجحِفة .. هِي فَقطْ تُحَول تِلكَ الْحَياة الْقَاسِيةَ الَى آَقْسَى' إنِهاَ فَقطْ .. تَقٌـتُلهَا' » .. عَلى كُلِ حَالَ ! إنِهُ وقْت تَهَوِيدةُ الَّشِتَاءٓ...