'13/8/2016'
ENJOY
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ' وَرغمٓ انْ الغَيثٓ يَرويِ ، الَا انْ الَّناسْ يَبحَثونْ
عنٓ أقربِ مَبنىٰ لكِي يَحتمُون مِنهُ '
-
-xx1028
' 0:36 am'» .. هَذا مبُكر لعاداتِك .. «
استَقبلهُ صوتَ هوسوك الَقادم مِن الآعلىٰ 'مُجدداً!
هو قٓد عاد للمَـنزل مُجدداً ، بهدفِ قويّ
يعلمُ انه يَستطيع .. !هو اعطىٰ إشَارة هَادئة لـصديقِه تُخبره بآنه متعٓب '
آِقترب قليِلاً ، بِجانب الحَاسب
هو سوك جلسَ امامٓ الحاسِب ..
» .. هذا هو الشرَيط ، لقد وضَعتهُ على اليَوم ،والَّساعةِ التِي وقعَ بِها الحَادث .. «
وضغَط به ، كيهيون ارتَخى بجانب صديقهُيُتابع بـدقة ، مُخطط دقيق رُبما؟
آستَمرا بـمشاهدتهِ لمرتانَ ، هوسوك الغَيرعَالم بـ صَديقه '
هو ظل يُشاهده عن بُعد ، يُحاول معِرفة ماذا يُفكر به ، وفشِل
» .. هُنا! .. «هوسوك عَاد للواقع و آوقفَ الَّشريط عنْ العملِ '
نظر بإستِغراب لـ كيهيون
» .. اعِده للـ الدقيقِة 45:27 .. «
سمِع إجابتهُ ، وفَتح الشريِط .. لا يُريد ان يكونْ ضَحية لـ حَملقتهِ» .. قِف! .. «
هو تَوقف مُجدداً ، يَعمل كـ الآليِ هُنا!
نَظر لـ صديقَه .. يعقِد حاجِبيه بـ قوِة !
نَظر للـشاشةِ محَاولاً معرفَة ما يشغُل تفكيِر كيهيون'لم يَلفت إنتباهةُ آي شيءِ .. حتىٰ انه كَاد يُعيد آنظارهُ لـ الَّصديق الواقِف بالجَانب'
ولْكن ضَوء احمَر صَغيِر جَذبه إليهِ-
آعَاد نظرهُ بسرعةِ نحوهُ ، يآمُل ان مايُفكِر بهِ صحيِح!بعدَ دقيقةِ ونِصف اتى رجُل ذو شَعر ابيِض آمَام البَاب المقصُود
هو وقَف هُناك لمدةِ وجيزةِ قبلٓ انْ يذهَب ..
ومن ثُم آتى كيهيون ! ظل هناك لـ خَمس دقائِق يتحدثُ مع الرجُل '
وجههُ غير مألوفِ البتةَ! ولْكنه مألوفِ بطريقَة مَا ؟.. ألم يرهُ سابقاً؟» .. انهُ مالك الْمبنى .. «
صوتُُ جذب إنتباه الَّصديق الغَير مُنتبه لـ مُحيطه
هذا يُفسر كيف آنه يتحَدث إليه ، وكيهيون مُنزل رأسهُ
بعد قليلِ من المُشاهدة .. قد ثبُت ان كيهيون قد رَكض للأسفَل !سمِع شوشرةِ بسيطةِ من جانِب كيهيون
» .. توقَف الآن .. «
سمع حَديثه ليشعر بِـه يقف ويذهب للخَلف ..
هو اوقفْ الشريط واستَدار ليواجه صَديقههو يُحدق بـحدةِ الآن ! آستغربّ ان صديقه بالفِعل لديهٓ هذه النظَرة!
» .. بمِاذا تُفكر؟ .. «
هو قال اولا بَعد آن لاحظ الجُو المشّحون'
لا يُحب هذهِ الآجواء بالفِعل ! ينتظِر رد الآخَر
أنت تقرأ
تَهويِدةُ الَّشِتـاء || Y.KH • mx
Fanfictionحَـيثُ أن مَا خـُفيَ بَـينَ آحَرُفِ الْحَـقِيقـِة صَّامِتٌ هُنا هيَ الـأَحرُف الْكَاذِبةَ ، المُجحِفة .. هِي فَقطْ تُحَول تِلكَ الْحَياة الْقَاسِيةَ الَى آَقْسَى' إنِهاَ فَقطْ .. تَقٌـتُلهَا' » .. عَلى كُلِ حَالَ ! إنِهُ وقْت تَهَوِيدةُ الَّشِتَاءٓ...