THE 1ST CHAPTER

2.7K 143 361
                                    

'11/8/2016'
ENJOY
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

' كـَ نُجومِ سَـاطِعة كَانتْ آحَّلامِي
كـُنتُ آركُض خَلفُها بِكـلِ مَا اسَّتطِيعُ ! متُناسِياً آلاَمي ، آعُلق آمَالي بِـهَا ..
مُتشَبثُ بِها ،كَـ طِفل ضَائِع
ولْم آعٓلم آنَها ستَكُـون كَابـُوس لِي '

- تعليقات على الفقرات رجاء؟
'xx1027'
20:34 pm

هوَ تـَنفْس بـعِمُق ،  رَكـضْ لمِدة نِصفِ ساَعةِ تقْريِباً !
قَد يَئس مِن مُعاناَته كُـل يُومِ  ، سيَارةّ رِجالْ الأمن  قَد آخِتفتْ باِلفِعل عَن نَاظِريهِ
تَـنهْد بـ تعَبِ ، سـَئمِ مِن هَذا بِالفْعلِ '

رفَع قُبعَة الْهُودِي الِذي يَرتَديهْ ، يُفكرِ بالجَلوسِ للـِراحَة
هوَ انَزوى علَى نـَفسهِ تحَت جِسرِ
نـَظْر للَماء بـ وّهمِ ، مـاَذا لُو فَعلَها؟

ألْن يَـرتَاح مِن هِذه المطَاردّاتِ؟
شَارذُ بـِتفكِيرهُ بَعيِداً
» .. مَاذا هلَ تُفكِر بِالإنِتحاَر الاْن ؟ .. «
نَظرَ للآعَلى ، يـَجدُ هوُ سُوكٓ صَديقهُ ..

إبَتسم ِبـسُخرِية لهُ ، ليُعاوِد وضَّع رآِسهِ  بِمواجَهه الَّنهِر
قدْ سَمعِ صُوت بِـجانِبهِ ، ذلَك الَّصَديقٓ قفَز مِن الآعَلى لهُ؟
هوَ مغُفل حَقاً و سَيصدِق اِن فَعلهَا !

» .. اه هَذا مُؤلمَ ! .. «
الآخَر قَال بـتَعابِير متُألِمة !
هو آنَ بتَعبِ ..

» .. مَن سَيقفِز مِن بُعد خمسة أمتَار 
دُون شيء يُخففُ السُرعة ، ولا يتَألم؟ احَمق .. «

هو قَال دُون الألِتفَافِ إليِه حتَى '

يَـجهلُ التَّعاَبيِر المرسُومة علَى وجَه الآخَر ، لا يُهمهُ بالِفعلِ
سَمع تَنهُد بالجَانبِ قُبيِل حَديثِه '
» .. لْم آعَهدُكَ ضَعيفِاً هَكذَا ! .. «
نَطقَ الآخرَ بـ إبِتساَمِة جَانبِية

بالفِعل كِيهِيون يَغفلُ عنْ سَببُها
هو زٌفر بـضِيق ليِتحدثَ بـصُوتِ مكتُومِ ..'
» .. هوَ حدثَ بِالفِعلٓ .. «

ليـِنظُر لـ بَريقْ الَّنجُوم بِالسَماءِ '
هو لامِعُُ ومُشرِق ، ويوقعكَ بالحُبِ معهُ بِسرعَة'
مُنذ صِغره آحٓب الَّنجُوم و بِريقِهاَ !
كاَن مُهتَم بِالفَلكٓ حَدْ الَّصمِيم !
والَآن اصَبح يَمقِتهُا للَآبدٓ ..

تَهويِدةُ الَّشِتـاء ||‏  Y.KH • mxحيث تعيش القصص. اكتشف الآن