هذه الرواية ليـست كـ رواياتي السابقة..واعترف انّي كتبتُها على عجـل..
تاخذ القليل مِن الحقيقة..لتسقط في هاوية الخيال..
كان يُسمى جاك..وهي روز.
يُفارق حياة هو على قـيدها..ويضيعُ فيها وهو لا يُغـادر السرير..
يضيعُ هناك بين الظلام...
ومـابين يضيعُ والظلام..
جنـونه العاقل..فهو لم يكن عاقل.
كُان مجنون..في نظر الجميع
يرى مالا يُرى..ويسمَع مالا يسمـع،ويقول مالا يُقال..
الطبيبه تلك..العاقله!.
طبيبتهُ التي فقدت عقلها في جنونه ..لتتعايش مـعه،وتخضع له.
تخُبره تلك الاصوات ماذا سيحدث..ويعلمُ تماماً مايـدور حوله..
تلك الروح التـي تُسمى"امـانديس"،صديقته مُنذ صِغر سنه..ولاكِن لا يراها الا هو
مـن ذلك المنزل..الى تلك المصحه النفسية،تُلاحقه واخيراً استـطاع اقناع شخص بِها..تلك الطبيبه التي فقدت عقلها بسببه..واستمر هو في جنونه..بسببها!.
الطبيبه التـي لم تستطيع ان تُعالج مابه..
ولكنها سكنت بداخلـه..

أنت تقرأ
جـنونٌ عـاقل.|مُكـتملة.
Fantasiانا الجنـّون..وحُبكِ عقلانيتي.. وأنا العـقلُ،وحُبكِ كامـل جنونـي.. *** اكمـَلَت حيـاتها مع جنونـه..وتعايش هو مع كـَامل عقلهَا.. ١١:١١م ١٠,نـوفمبر ٢٠١٦. ..