أحببتك بطريقتي المكبوته
بخوفي و ذعري
صراعاتي وأندفاعاتي
بأنجرافي و أنهياري
بثوراتي و هروبي و هروبي ..
بوسواسي و قلقي
بشكوكي و يقيني
أحببتك دون أن ألتفت لك ..
دون أن أحدق فيك كثيراً ولا أُقبلك ..
"أحببتك" دون أن أتفوه بها و لم أفعلها
وك...
البعد لايقلل الحب ، المسافات لاتنسينا ، الظروف ليست اقوى منا ، البعيد عن العين ، قريب من القلب والعقل 💜
(استمر محمد بالبقاء قربها هو وزوجته مر شهر وهي في المستشفى كانت تجلس بمفردها دائماً والدموع تنهمر من عينيها بلاتوقف كانت قد بدأت تيأس وتتمنى الموت لكنها مازالت تقاوم من اجل لين كانت تبعد هذه الافكار عنها بانشغالها بالقرائه والدراسه طوال هذه المده لم يزرها والديها وحتى لم يسألا اذا كانت حيه ام لا) (عندما انتهى هذا الشهر البطيء عادت الى المنزل مع لين عند دخولهما استقبلها مصطفى في الباب ليمر من قربها ويضرب يدها المعلقه برقبتها شعرت بالالم لكنها لم تتكلم واكملت طريقها لغرفتها بعد ان وضعت لين لتلعب بالعابها عندما دخلت الى غرفتها رات كل شيء كما تركته ومازال الدب والرساله مكانهما ذهبت واحتضنت الدب لتبكي من كل قلبها على كل ماحصل معها كانت تحتاج لمن يواسيها لام تحتضنها وتبكي بين احضانها لاب تشكي له مايزعجها لاخ حنون يعاملها بحب هي تحتاج لهم لم تشعر بحنانهم عليها من قبل ولم يقدروها هي تشعر بانها السبب لطالما حصلت على الكره من قبلهم مازالت صغيره لكنها قد عاشت مايكفي ليقتل الكثير مِن من هم اكبر منها هي تتعجب كيف استطاعت تحمل كل ماحصل فهي مجرد فتاة صغيره تريد ان تعيش كباقي صديقاتها تريد ان تحس بالامان من عائلتها لكنها تحصل على الاذى مقابل ذلك) (كبرت الفتاة الصغيره لكن مازالت في داخلها طفله تبحث عن حنان امها وعطف والدها الذي لم تجده الى الان رغم وجود والديها امامها الا انها لاتشعر بهما رغم ان عمرها قد اصبح ١٨ مازالت متعلقةً بذلك الدب اصبحت لاتستطيع النوم من دونه كلما ضاق بها الامر تبكي بصمت بدون علم احد وقد كبرت على عادتها واحلامها الورديه وهي بانتظار ذلك المنقذ الذي مازال يرسل الهدايا والرسائل الى الان هي كانت على يقين ان صاحبها هو جود هبه : أرتسمُ حلمًا بك أرجوا أن ألقاه يومًا. هاقد اصبحت الان مسؤلةً عن اختها التي اصبح عمرها ٦ سنوات ففي اغلب الاحيان كانت تناديها بامي لها حق فهي لا ترى امها الابالمصادفه واذا اهتمت لامرنا انا واختي ستسأل علينا مره في السنه اذا تذكرتنا حسناً لااريد ان افتح جراحي اكثر من ذلك اما بالنسبه لدراستي فقد كنت ممتازةً رغم كل الضغوط التي اتعرض لها لكن لااحد يفرح بدرجاتي وامتيازي في الدراسه كل هذا لايهمني الاهم ان تكون لين سعيده) (هاقد طل صباح يوم جديد سابدا اليوم الذهاب الى الجامعه نعم لقد حصلت على معدل ممتاز وبدأت بدراسة الطب غيرت ثيابي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
