الكائنات الفضائية!

796 32 0
                                    

ALEXANDRIA P.O.V
بعد الرحلة الأكثر مللا في تاريخ البشرية!

عدنا إلى منازلنا وأخيرًا ....
إتصلت بلارا لنخرج سوياً لأنه من الواضح أن هذا الأسبوع الأكثر مللا في حياتي كلها ....بعد أن كنت طفلة صغيرة وكنت مثل الخرقاء أجلس في مكاني وأتابع نشرة الأخبار مع أبي بصمت وأجاهد للسلام-_-

حسنا حسنا إسحبوا'أجاهد للسلام'😆

"أوه مرحبا لارا؛ نعم أعلم أيتها الغبية ...هل أنتي تمزحين واللعنة لا أريد الذهاب. .؛حسنا أنا قلت لكي أريد الخروج لكن ليس إلى هناك أيتها البلهاء اللعينة ..حسنا حسنا سأصمت ،أوه واليها هناك صحيح ..جيد ...،،لارا لارا ...مارأيك ببعض من المقالب ..ههيهي ؛أوه هذا ممكن ؛؛ حسنا إذا في الثامنة. ..أراك"

وووففف هذة كانت أطول مكالمة هاتفية لي ...

بالطبع فأنت منذ عصر الهاتف تتصلين وتنتظرين الرد ومن ثم تقولين اللازم ثم تفصلين بوجه الشخص المسكين!  
عقلي ...هل يمكنك واللعنة أن تخرس ..لقد فضحتني أمام من بالتحديد؟؟ لا أدري ..ربما معدتي؟
حسنا هذا غباء؛؛ لكن كما يقول غامبول..

. الغباء شيء جميل!
حسنا تتسألون أين سأذهب الليلة؟؟
نعم عند الفتيان بالتحديد لنصنع بعض المقالب ..أوه أشتقت للمقالب ...!

بعد أن أستيقظت من نوم عميق جميل بأحلام داروين نظرت للساعة وجدتها الثامنه

....أوه تباً نمت كل هذا الوقت!
ركضت للحمام بأسرع ما لدي ....حسنا أنا أمزح معكم لقد كان زحفا!
الزحف على الأرضية ...إن الأرضية باردة جداا ...لكن الكسل يفعل كل شيء صحيح أوه
. ..يا إلهي الأرض ليست مريحة بتاتا ...لما أنا بطيئة جدا في الزحف؟ يا إلهي
أنا أتذكر أن هناك شيء في الثامنة صحيح ... ماهو؟ نفس السؤال أيضا

فجأة بدأ الجرس بالرنين. .بالتأكيد رفاق كريس ..
مهلا مهلا ..الثامنة ...لارا ..المقلب ..منزل الفتية أوه تبا

والأن ركضت إلى الحمام بسرعة. ..لكن أكرر ليس أسرع ما لدي
"هاي لارا هه؛ أنتي هنا صحيح هيا هيا إلى منزل الفتية كي لا نتأخر. ...صحيح؟؟"

قلت للارا وأنا في قمة الأدب معها ...أظن أنها ستنفجر في أية لحظة!
"أيتها السافلة اللعينة ... تعالي إلى هنا سأقتلك! !"
"عااااااااا لااااا "
هل سيأتي أحدهم لينقذني من الوحش

أهه!
"حسنا حسنا أنا أسفة لم أكن أعرف. .أو بالأحرى لم أتذكر هيا ..لارا أممم فقط ربع ساعة؟"

حاولت تلطيف الجو هنا لكن يبدوا أنها غضبت ...... وبشدة!
أوه ...وجدتها " لارا ...ليس من الجيد أن يراك نايل هكذا تعلمين بإنتظارنا !"

THE lost love,Z.Mحيث تعيش القصص. اكتشف الآن