untitled

1K 48 5
                                    

Alexandria P.O.V
"ألو....." هذا كان صوتي وأنا أتصل بلارا  لأتجهز للرحلة المدرسية ،قد تتسألون متى؟

حسنا لقد تعرفنا على صديقتنا الجديدة واليها،إن أسمها غريب لكن أعجبني ...وبالطبع لم أتي بالبارحة بسبب التسوق مع أمي لذا هي أخبرتْنا عن هذهِ الرِحلةِ

"أوه نعم ماذا هناك"    

"لقد گنت أستفسر عن الرحلة؟" 

"ما رأيك أنتي أحضري الطعام والشراب. ...وأنا سأحضر الخيم واللحافات...حسنا؟"

    "ماذا هناك لارا"

" سأخبرك لاحقًا "

"حسنا إذا أتفقنا؟"
    "أتفقنا"  قالت لارا بصوت مرح وأخيرًا.
"أنتظري لارا، متى موعدُ الرِحلة؟"

         يالغبائي أرتب للرحلة وأنا لا أعرف الموعد حتى،أين أنت عقلي؟

أتعلمين ..عندما تذهبين إلى هاتفك وتضغطين على ...'أعادة إلى نظام المصنع؟
نعم أعرف ...لماذا؟
لقد حصل المثل معي! ....لهذا لا تفكرين بي!-_-
أوه حسنا....

أنتظر..!،ماذا قلت ؟بماذا سأفكر إذا أيها الأحمق ؟يا ألهي ...هل سأفكر بمعدتي!!

تخيلو!، أوه ستكون كل أخطائي عن الطعام!

  سأفكر بمعدتي ،لكن ليس قرار نهائي ،ماذا إن سمنت؟..سأفُكرِ بهذا لاحقاً

" أليكس؟  أليكس؟ أليكسندرا؟"
قالت لارا بالهاتف وأنا الأن قد سمعتها ...أقرر هل سأفكر بعقلي أم بمعدتي ....هههيييهي

"ممم؟"

" أينَ ذهبتي؟
"أوه مممم نعم متى؟"


     "يوم الأربعاء الساعة التاسعة صباحاً"

    "حسنا إذاً ...على إتفاقنا؟"
"بالطبع"  ...بهذا أكون قد أغلقت الهاتف بسرعة لأنزل والتهم طعامي

كم أشتقت له، ماذا حصل ..هل أفوز؟؟ أوه فز أنت معدتي فازت بهذا الطعام اللذيذ !

"مرحبا أمي ،مرحبا أبي، مرحبا أخ- مرحبا لي أقصد"

هو لا يعطي بالاً لي ...طوال وقته يقضيه باللعب على هاتفة اللعين ...ولا يجتهد بشيء ...هذا ظلم،

"أوه مرحبا أبنتي ...كيف حالك اليوم؟ " أنا بخير. أنتظروا!   لماذا أتكلم بعقلي؟  أنتي تفكرين به تذكري  عاااا ما هذا أنت  كالساحرة في رأسي أخرج من رأسي ...لا أحتاج إليك أحتاج الشوكولا

THE lost love,Z.Mحيث تعيش القصص. اكتشف الآن