وعندما رأيت تعليقها اخبرتني نفسي ان احادثها .. ولعله القدر جمعنا ..
فعلا دخلت عليها وقلت ما بالك تعلقين على مثل هذه الامور قالت لي وبكل غرور لا شأن لك بذلك .. اكتب ما اريد وافعل ما اريد ... ما دخلك بهذه الامور ؟
فقلت : لست سوا عابر سبيل اتى لينصح ثم سيذهب .. وحديثك الذي بلا معنى لا داعي له ..
قالت: حسنا اذهب من حيث اتيت ولا تحادثني لانني لا اكلم الفتيان ..
قلت : حسنا ان كنتي هذا ما تريدين ..
فوليت مدبراا فحدثتني نفسي مرة اخرى فقالت ويحكك ؟ اتذهب وتتركها في ضياع ؟؟ فإن ما تفعله ليس من شيمك يا رجل ..
قلت : حسناا سأرجع اليها ...يتبعع. ...