وانا غارق في تفكييري .. خطرت في بالي فكرة وهي ان احادثها بحجة اني اريد الاطمئنان عليها ..
قلت : السلام عليكم ! كيف الحال !!؟
فردت وبكل برود : ماذا اتى بك الم تستحى ؟؟ اليست لديك ذرة حياة !!
قلت : هكذا ترديت على من يهمه امرك ؟
قالت : ومن انت .. هل انا اعرفكك في الاصل ؟؟
قلت : لا وانما اريد ان اصل لغاية ستفهمينها فيما بعد .
قالت وبكل تكبرر : دع غايتك لك واتركني في حالي .
وانا وبكل هدوء ودعتها وذهبت في طريقي ..
فأصبحت تلك الفتاة هاجسي !! تفكيري الوحيدد .. لا اعلم ما حل بيي !! كل ما اعلمه انني اصبحت افكر بتلك الفتاةة وهي لا تزال باردةة تجاهي ..
قررت ان اقاطعها وان لا احادثهاا ..
وبعد ايامم ...يتبعع