دموع الريد

417 3 0
                                    

ايمان ... ﻧﻌﻢ 😔.. ﻣﺎ ﻋﺎﻳﺰ ﺍﺳﻤﻊ ﻣﻨﻚ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﻩ ﺗﺎﻧﻲ ﺳﺎﻣﻌﻪ .... ﺳﺎﻣﻌﻪ😔
ﻃﻴﺐ ﻣﺎﻟﻚ ﺻﻮﺗﻚ ﺣﺰﻳﻦ ﻛﺪﻩ ... ﻋﺎﺻﻢ ﺣﺎﺳﻪ ﺍﻧﻲ ﺣﺎﻓﻘﺪﻙ ﻑ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻻﻳﺎﻡ 😭ﺣﺎﺳﻪ ﺍﻧﻚ ﺣﺘﺒﻌﺪ ﻋﻨﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﻛﻮﻥ ﺯﻭﺟﺘﻚ ﻭﺍﺣﻤﻞ ﺍﺳﻤﻚ ﻭﺑﻘﺖ ﺗﺒﻜﻲ ....😂
ﻋﺎﺻﻢ ﺣﺎﺳﺲ ﺑﻮﺟﻌﻬﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﺘﻤﻨﻲ ﻳﻜﻮﻥ ﺟﻤﺒﻬﺎ ﻭﻳﻀﻤﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺻﺪﺭﻩ ﻭﻳﺸﻴﻞ ﻋﻨﻬﺎ ﺣﺰﻧﻬﺎ ..... ﺑﻘﻲ ﻳﻬﺪﻱ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﻭﻋﺪﻫﺎ ﺣﻴﻜﻮﻧﻮ ﻟﺒﻌﺾ ﻭﺍﻧﻮ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻳﺘﺨﻠﻲ ﻋﻨﻬﺎ
ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺍﺗﺼﺒﺮﺕ ﺑﻜﻼﻡ ﻋﺎﺻﻢ ﻭ ﻭﻋﺪﻭﺍ ﻟﻴﻬﺎ .... ﺍﻫﺎ ﻣﺎ ﺭﺩﻳﺘﻲ ﻋﻠﻲ .... ﻓﻲ ﺷﻨﻮ ... ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﻋﺎﻳﺰ ﺍﺻﺎﺣﺐ ﻣﺤﻤﺪ ..... ﻳﺎﺭﻳﺖ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺤﻤﺪ ﺯﻭﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺣﺘﻲ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﺍﺻﺤﺎﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻠﻪ ﻭﻻ ﺣﺘﻲ ﻣﺤﻞ ﺷﻐﻠﻮﺍ .... ﺷﻐﺎﻝ ﻭﻳﻦ ﻫﻮ ...... ﺷﻐﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ .... ﻭﻳﻦ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ .... ﺷﻐﺎﻝ ﻓﻲ ......... ﺍﻳﻮﻩ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺩﻩ ﻗﺮﻳﺐ ﻟﻲ ﺷﺮﻛﺘﻨﺎ ..... ﻭﺍﻟﻠﻪ ..... ﻭﺍﻟﻠﻪ .... ﺍﻫﺎ ﺣﺘﻌﻤﻞ ﺷﻨﻮ ﺑﻌﺪ ﻋﺮﻓﺘﺎ ﻣﺤﻞ ﺷﻐﻠﻮﺍ ..... ﺩﻱ ﺧﻠﻴﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﺧﻠﻲ ﺑﺎﻟﻚ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻚ ﻭﻃﻠﻌﻲ ﻣﻦ ﺭﺍﺳﻚ ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﺍﻟﻮﻫﻤﻴﻪ ﺩﻱ .... ﺣﺎﺿﺮ .... ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺍﻟﻤﻜﺎﻟﻤﻪ ﻭﻋﺎﺻﻢ ﻳﻠﻘﻲ ﺣﻴﺎﻩ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻓﻲ ﻭﺷﻪ ﻟﻤﻦ ﻳﺘﺨﻠﻊ .... ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ ﻣﻴﻪ ﻣﺮﻩ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﺩﻗﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺯﺭﻳﺒﻪ ﻫﻲ ﺗﺠﻲ ﺩﺍﺧﻠﻪ ﻋﻠﻲ ﻛﻴﻔﻚ ﻭﻟﻮ ﺳﻤﺤﺘﻲ ﺗﺎﻧﻲ ﻣﺎ ﺗﺠﻲ ﻫﻨﺎ ﻭﺍﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﻗﺎﻋﺪ ﺍﻭ ﻻ ....
ﻓﺎﻫﻤﻪ .... ﺣﻴﺎﻩ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺣﻴﻠﻚ ﺣﻴﻠﻚ ﺍﻧﺎ ﺍﺻﻼ ﻟﻮ ﻋﻠﻲ ﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﺟﺎﻳﻪ ﺑﺲ ﻋﻤﺘﻮ ﺭﺳﻠﺘﻨﻲ ﺍﻧﺎﺩﻳﻚ ﻭﺟﻴﺖ ﻟﻘﻴﺘﻚ ﻣﻨﺪﻣﺞ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻜﺎﻟﻤﻪ ﻣﺎ ﺣﺒﻴﺖ ﺍﻗﺎﻃﻌﻚ ... ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺧﻼﺹ ﻋﺮﻓﻨﺎ ﻳﻼ ﺷﺘﺘﻲ ... ﻃﻠﻌﺖ ﺣﻴﺎﻩ ﻭﺩﻣﻬﺎ ﺑﻐﻠﻲ ﺧﺎﺻﻪ ﻭﻗﺖ ﺳﻤﻌﺖ ﺍﻟﻤﻜﺎﻟﻤﻪ ﺑﻴﻦ ﻋﺎﺻﻢ ﻭﺍﻳﻤﺎﻥ ﻭﻛﻴﻒ ﻛﺎﻥ ﺑﺘﻐﺰﻝ ﻓﻴﻬﺎ .... ﻭﺟﺎﺕ ﺿﺮﺑﺖ ﺑﺎﺏ ﻏﺮﻓﺘﻮ ﺑﺮﺟﻠﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﻱ .... ﺑﺲ ﻫﻮ ﻣﺎ ﺍﺷﺘﻐﻞ ﺑﻴﻬﺎ ﻻﻧﻮ ﻋﺎﺭﻓﻬﺎ ﻣﺠﻨﻮﻧﻪ
ﺍﻫﺎ ﻳﺎ ﺍﻣﻲ ﺣﻴﺎﻩ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻋﺎﻳﺰﺍﻧﻲ .... ﺍﻱ ﺍﻧﺎ ﻭﻋﻤﺘﻚ ﻋﺎﻳﺰﻳﻦ ﻧﺤﺪﺩ ﻣﻮﻋﺪ ﺧﻄﺒﺘﻜﻢ ﺍﻧﺖ ﻭﺣﻴﺎﻩ ﻋﻤﻚ ﺯﺍﺗﻮ ﺟﺎﻱ ﺑﻜﺮﻩ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺨﻄﺒﻪ ﻧﺤﺪﺩ ﻣﻮﻋﺪ ﺍﻟﺰﻓﺎﻑ ..... ﻋﺎﺻﻢ ﺷﺒﻚ ﺍﺻﺎﺑﻌﻮﺍ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﻭﺩﻧﻘﺮ ﺗﺤﺖ ﺷﻮﻳﻪ ... ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺭﻓﻊ ﺭﺍﺳﻮ ﻭﻗﺎﻝ ... ﺍﻣﻲ ﺍﻧﺖ ﻣﺸﻜﻠﺘﻚ ﻣﻌﺎﻱ ﺷﻨﻮ .... ﺍﻣﻪ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺸﻜﻠﺘﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﺷﻨﻮ ... ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﻓﺮﺡ ﺑﻴﻚ ﺩﻱ ﻛﻤﺎﻥ ﻣﺸﻜﻠﻪ .... ﺗﻔﺮﺣﻲ ﺑﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﻭﻣﺼﻴﺮﻙ ﺣﺘﻔﺮﺣﻲ .... ﺑﺲ ﺧﻠﻴﻜﻲ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺣﺎﺗﺰﻭﺝ ﺣﻴﺎﻩ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻋﻤﺘﻲ ﻣﺎ ﻛﻠﻤﺘﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﺑﻜﻠﻤﻬﺎ ... ﻃﻠﻊ ﻣﺸﻲ ﻭﺍﻣﻪ ﺟﺎﺭﻳﻪ ﻭﺭﺍ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﻮﻗﻔﻮﺍ ﻋﺎﺻﻢ ﺍﻗﻴﻒ ﻋﺎﺻﻢ ﻳﺎ ﻭﻟﺪ ﺑﺲ ﻫﻮ ﺍﺻﻼ ﻣﺎ ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻋﻠﻲ ﻏﺮﻓﺔ ﻋﻤﺘﻮ ﺑﺲ ﻟﻘﺎﻩ ﻣﺎﻓﻲ ... ﻃﻠﻊ ﺗﺎﻧﻲ ﻓﺎﺕ ﺍﻟﻬﻮﻝ ﻟﻘﺎﻩ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﻭﺑﺘﻘﺮﻱ ﻓﻲ ﻣﺠﻠﻪ .... ﻣﺸﻲ ﻭﻗﻒ ﻗﺼﺎﺩﻫﺎ ﻋﻤﺘﻲ ﻣﻤﻜﻦ ﻧﺤﻜﻲ .... ﻋﺎﺻﻢ ﺍﻛﻴﺪ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺍﺗﻔﻀﻞ ﻭﺧﺘﺖ ﺍﻟﻤﺠﻠﻪ ... ﻋﺎﺻﻢ ﻗﻌﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻮﻓﻲ ﻳﺎ ﻋﻤﺘﻲ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺑﺤﺘﺮﻣﻚ ﻭﺑﻌﺘﺒﺮﻙ ﺯﻱ ﺍﻣﻲ ﺳﻜﺖ ﺷﻮﻳﻪ ﻭ ﻭﺍﺻﻞ ﺣﺪﻳﺜﻮﺍ .. ﺍﻧﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻭﺑﻜﻞ ﺻﺮﺍﺣﻪ ﻳﺎ ﻋﻤﺘﻲ ﺑﺤﺐ ﺑﻨﺖ ﺗﺎﻧﻴﻪ ﻭﻧﺎﻭﻱ ﺍﺭﺗﺒﻂ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﺎ ﻋﺎﻳﺰ ... ﻭﺣﻴﺎﻩ ﺍﻧﺎ ﺑﺤﺘﺮﻣﻬﺎ ﻭﺑﻌﺘﺒﺮﻫﺎ ﺯﻱ ﺍﺧﺘﻲ . ﻭﺑﺸﻴﻠﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﺲ ﺣﻜﺎﻳﻪ ﺍﻧﻲ ﺍﺗﺰﻭﺟﻬﺎ ﺩﻱ ﻣﺎ ﺑﻘﺪﺭ ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﻭﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻮ ﺣﺘﻲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻳﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﺮﺩ .... ﺍﻣﻪ ﻣﺴﺎﻓﻪ ﺗﺠﻲ ﻟﻘﺘﻮ ﻛﻠﻢ ﻋﻤﺘﻮ ﺑﻜﻞ ﺷﺊ ﺟﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻋﺘﻤﺎﺩ ﺍﻣﺴﺤﻴﻬﺎ ﻟﻲ ﻓﻲ ﻭﺷﻲ ﺍﻟﻮﺩ ﺻﻐﻴﺮ ﻭﻣﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﻣﺼﻠﺤﺘﻮ ﻭﻟﻤﺖ ﻋﻠﻲ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻭﻣﺎﻛﻠﻪ ﺑﻌﻘﻠﻮﺍ ﺣﻼﻭﻩ
ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻋﻨﺪ ﻛﻠﻤﺘﻲ ﻣﺪﺍﻡ ﻫﻮ ﻋﺎﻣﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻨﻴﺪ ﺍﻧﺎ ﺍﻋﻨﺪ ﻣﻮ ... ﺍﻋﺘﻤﺎﺩ ﺳﻜﺘﺖ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺧﻴﺮ ...
ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺑﺪﺭﻱ ﻋﺎﺻﻢ ﻗﺎﻡ ﻭﻃﻠﻊ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺣﺘﻲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻳﺸﺮﺏ ﺍﻟﺸﺎﻱ ....
ﻭﺻﻞ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ ﻭﻣﺸﻲ ﺑﻌﺮﺑﻴﺘﻪ ﻣﺤﻞ ﺷﻐﻞ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﻣﺎ ﻭﺻﻞ ﻻﻧﻮ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﻛﺎﻥ ﻣﻘﻔﻮﻝ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻤﻘﻬﻲ ﺍﻟﺠﻤﺐ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﺷﺮﺏ ﺷﺎﻱ ﻭﻗﻬﻮﺓ ﻭﺍﺗﺼﻞ ﻋﻠﻲ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺻﺒﺢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺳﺎﻝ ﻣﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻃﻠﻊ ﺑﺲ ﻫﻲ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﻪ ﻋﺎﺻﻢ ﺩﻩ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﻌﻤﻞ ﺷﻨﻮ ... ﻭﻻﻧﻮ ﻫﻮ ﻣﺎ ﺑﻌﺮﻓﻮ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺻﻔﻲ ﻟﻲ ﺷﻜﻠﻮﺍ ﻭﻻﺑﺲ ﺷﻨﻮ .... ﺍﻳﻤﺎﻥ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻃﻮﻳﻞ ﻳﻌﻨﻲ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻓﻲ ﻃﻮﻟﻚ ﻭﺍﺻﻔﺮ ﻭﺷﻌﺮﻭ ﻣﺴﺒﺴﺐ ﻻﺑﺲ ﺑﻨﻄﻠﻮﻥ ﺟﻴﻨﺰ ﺍﺳﻮﺩ ﻭﻓﻨﻴﻠﻪ ﺑﻴﻀﺎﺀ ﻭﺷﺒﻂ ﺍﺳﻮﺩ .... ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺗﻤﺎﻡ ﻭﻗﻔﻞ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻛﻞ ﻣﺮﻩ ﻳﻄﻠﻊ ﻳﺸﻮﻑ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﻓﺘﺢ ﻭﻻ ﻟﺴﻪ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﺣﻜﺎﻳﻪ 3 ﻣﺮﺍﺕ ... ﻟﻤﻦ ﻗﻨﻊ ﻭﻛﺎﻥ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﺮﺟﻊ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ
ﺑﺲ ﻳﻠﻘﻲ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﻓﺘﺢ ﻭﻳﻠﻤﺢ ﺷﺎﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻨﺎﺕ ﻧﻔﺲ ﻭﺻﻒ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﻟﻴﻬﻮ ﻭﻗﺎﻝ ﺧﻼﺹ ﺩﻩ ﻳﺎﻫﻮ ﻣﺤﻤﺪ ﺯﺍﺗﻮ ﻭﻻﺑﺲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻠﺒﺲ ﺍﻟﻮﺻﻔﺘﻮ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻳﻤﺎﻥ .... ﻋﺎﺻﻢ ﺭﻛﺐ ﻋﺮﺑﻴﺘﻮ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺭﺍﺳﻮ ﺧﻄﻪ ﺑﺲ ﺷﻨﻮ ﻫﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻋﻠﻢ ... ﻓﻀﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﻣﺴﺎﻓﻪ .... ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﻪ
ﻳﻄﻠﻊ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻛﺎﻥ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﻘﻄﻊ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﻭﻋﺎﺻﻢ ﻣﻦ ﻳﺸﻮﻓﻮﺍ ﻳﺤﺮﻙ ﻋﺮﺑﻴﺘﻮ ﻓﻲ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻳﻤﺸﻲ ﻗﺎﺻﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﺲ ﻣﺤﻤﺪ ﻣﺎ ﺍﻧﺘﺒﻪ ﻭﻓﺠﺎﻩ ﻳﺠﻲ ﻳﻀﺮﺑﻮﺍ ﺑﺎﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﺿﺮﺑﻪ ﺧﻔﻴﻔﻪ ﻋﺎﺻﻢ ﺳﻮﺍﻕ ﻣﺎﻫﺮ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﺎﺷﻲ ﺑﺘﻮﺍﺯﻥ ﻣﺤﻤﺪ ﻳﻘﻊ ﻓﻲ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﺠﻲ ﺟﺎﺭﻳﻪ ﻣﻔﺘﻜﺮﺍﻩ ﺣﺎﺩﺙ ﻭﻋﺎﺻﻢ ﻳﻄﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﻭﻳﻘﻴﻒ ﺟﻤﺐ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻳﺘﺎﺳﻒ ﻭﻳﺴﻨﺪﻭﺍ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺍﻃﻠﻊ ﻣﻌﺎﻱ ﺍﻭﺩﻳﻚ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﻭﻣﺤﻤﺪ ﺯﻭﻝ ﻃﻴﺐ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﺑﺴﻴﻄﻪ ﺑﺴﻴﻄﻪ ﺑﺲ ﻋﺎﺻﻚ ﺍﺻﺮ ﻳﻮﺩﻱ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﻤﻦ ﺷﺎﻓﺖ ﺍﻟﺤﺎﺩﺛﻪ ﺑﺴﻴﻄﻪ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﺭﺍﺡ ﻋﻠﻲ ﺷﻐﻠﻮﺍ ...... ﻭﻣﺤﻤﺪ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻋﺎﺻﻢ ﻣﺎﻓﻲ ﺩﺍﻋﻲ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﺍﻧﺎ ﻛﻮﻳﺲ ﺑﺲ ﻋﺎﺻﻢ ﻛﺎﻥ ﻣﺼﺮ ﻳﻮﺩﻱ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﻻﻧﻮ ﺭﺟﻠﻮﺍ ﻓﻴﻬﺎ ﺧﺪﺵ ﺑﺴﻴﻂ
ﺍﻧﺎ ﻛﺪﻩ ﺩﺍﺑﻮ ﻋﺮﻓﺖ ﺧﻄﻪ ﻋﺎﺻﻢ ﺍﻩ ﻳﺎ ﻋﺎﺻﻢ ﻳﺎ ﺩﻫﻴﻪ
*******
ﻋﻤﻠﻮﺍ ﻟﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻓﺤﻮﺻﺎﺕ ﻭﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﻃﻠﻊ ﻣﺎﻓﻲ ﻛﺴﺮ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﻪ ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻭ ﺷﻮﻳﻪ ﻣﻀﺎﻋﻔﺎﺕ ﺑﺴﻴﻄﻪ ﺭﻛﺒﻮﺍ ﻟﻲ ﺳﻴﺮﻭﻡ ... ﻭﺷﻮﻳﻪ ﺍﺩﻭﻳﻪ ﻭﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﻲ ﻻﺯﻡ ﻳﺮﺗﺎﺡ ﺷﻮﻳﻪ .... ﻋﺎﺻﻢ ﻟﻘﺎﻫﺎ ﻓﺮﺻﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻧﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﻭﺑﻮﺩﻳﻚ ﺑﻴﺘﻜﻢ .... ﻣﺤﻤﺪ ﺭﻓﺾ ﺑﺸﺪﻩ ﺑﺲ ﻋﺎﺻﻢ ﻛﺎﻥ ﻣﺼﺮ ... ﻣﺤﻤﺪ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺧﻼﺹ ﻣﺪﺍﻡ ﻣﺼﺮ ﻣﺎﻓﻲ ﻣﺸﻜﻠﻪ ﻋﺎﺻﻢ ﺣﺎﺳﺐ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﻭﺻﺮﻑ ﺍﻻﺩﻭﻳﻪ ﻭﺳﻨﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻃﻠﻊ ﺑﻴﻬﻮ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ
.... ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻛﺎﻥ ﺷﻐﺎﻟﻴﻦ . ﻧﺴﻪ ﻭﺗﻌﺎﺭﻑ ﻭﻣﺤﻤﺪ ﺍﺭﺗﺎﺡ ﻟﻲ ﻋﺎﺻﻢ ﺷﺪﻳﺪ ﻭﻋﺎﺻﻢ ﻛﻤﺎﻥ ﺍﻧﺒﺴﻂ ﻻﻧﻮ ﺧﻄﺘﻮ ﻧﺠﺤﺖ ﻭﺍﺧﻴﺮ ﺣﻴﺸﻮﻑ ﻋﻴﻠﺔ ﺣﺒﻴﺒﻪ ﺍﻟﻘﻠﺐ .... ﻋﺎﺻﻢ ﻭﻗﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻭﺍﺷﺘﺮﺍ ﻓﻮﺍﻛﻬﻪ ﻭﻃﻠﻊ .... ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺻﻒ ﻟﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ .. ﻭﻟﻤﻦ ﻭﺻﻠﻮﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﻠﻬﻢ ﻗﺎﻋﺪﻳﻦ ... . ﺳﻤﺮ ﻭﺍﻳﻤﺎﻥ ﻭﺍﻣﻬﺎ ﻭﺣﺎﺝ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ 12 ﺿﻬﺮ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻳﻀﺮﺏ . ﺳﻤﺮ ﻓﺎﺗﺖ ﺗﻔﺘﺢ ... ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺍﺻﻼ ﻣﺎ ﺧﻄﺮ ﻋﻠﻲ ﺑﺎﻟﻪ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ ﺩﻳﻞ ﻧﺎﺱ ﻋﺎﺻﻢ ... ﺑﺲ ﻓﺠﺄﻩ ﺳﻤﺮ ﺗﺼﺮﺥ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﺧﻮﻱ ﻣﺎﻟﻚ ﻭﺣﺎﺟﻪ ﻧﺎﻫﺪ ﻟﻤﻦ ﺗﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺳﻤﺮ
ﺗﺠﺮﻱ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺣﺎﺝ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺮﺿﻮﺍ ﻳﺠﺮﻱ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺍﻳﻤﺎﻥ ﺧﺎﻓﺖ ﻟﻤﻦ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﺮﺍﺥ ﺳﻤﺮ ﻫﻲ ﺯﺍﺗﻬﺎ ﻗﺎﻣﺖ ﺟﺎﺭﻳﻪ ﻭﻓﺠﺄﻩ ﻳﺠﻲ ﻋﺎﺻﻢ ﻣﺎﺳﻚ ﻣﺤﻤﺪ ﻣﻦ ﻳﺪﻭﺍ ﻭﺳﻤﺮ ﻣﺎﺳﻜﻪ ﻣﻦ ﻳﺪﻭﺍ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﻪ ... ﺩﺧﻠﻮﺍ ﻣﺤﻤﺪ ﺟﻮﺍ ﻭﻋﺎﺻﻢ ﻣﻦ ﻳﺸﻮﻑ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺗﺠﻴﻬﻮ ﺍﻟﺮﺑﻜﻪ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﻪ ﻣﺸﻐﻮﻟﻴﻦ ﻣﻊ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺑﻘﻲ ﻋﻘﻠﻮﺍ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﻣﻊ ﺍﻳﻤﺎﻥ ... ﺍﻳﻤﺎﻥ ﻓﺠﺄﻩ ﺗﺘﺬﻛﺮ ﺍﻧﻮ ﻫﻲ ﻻﺑﺴﻪ ﺑﺠﺎﻣﻪ ﻭﻣﺎ ﻻﺑﺲ ﺗﻮﺏ ﺗﻘﻮﻡ ﺟﺎﺭﻳﻪ ﻋﻠﻲ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻭﻗﻠﺒﻬﺎ . . ﺩﻩ ﻋﻤﻞ ﺩﻕ ﺩﻕ ﺩﻕ ...
ﻃﻠﻊ ﻋﺎﺻﻢ ﻭﺟﺎﺏ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﻭﺍﺩﺍﻫﻢ ﻟﻲ ﺣﺎﺟﻪ ﻧﺎﻫﺪ ﻭﺍﺗﺎﺳﻒ ﻟﻴﻬﻢ ﻭﻫﻢ ﺷﻜﺮﻭﺍ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﻣﺤﻤﺪ ﻛﻠﻤﻬﻢ ﺑﺎﻟﺤﺎﺻﻞ ... ﻭﺣﺎﺝ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﺻﺮ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﻳﺸﺮﺏ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻗﻬﻮﻩ ﺍﻟﻀﻬﺮ ﻫﻮ ﺭﻓﺾ ﺑﺲ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﺻﺮ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﻭﻗﻌﺪ ﻣﻌﺎﻫﻢ ... ﺳﻤﺮ ﺩﻗﻴﻘﻪ ﻭﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﺗﺠﻲ ﺗﻜﺎﻭﻱ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺍﻟﻠﻴﻠﻪ ﺣﺒﻴﺒﻚ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﺗﻄﻠﻌﻲ ﻛﻴﻒ .... ﻭﺍﻳﻤﺎﻥ ﻻ ﻗﺎﺩﺭﻩ ﺗﻘﻌﺪ ﻻ ﻗﺎﺩﺭﻩ ﺗﻘﻴﻒ

يتبع ♥

دموع الريدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن