عاصم شرب ﺍﻟُﻘًُﻬﻮَُﻩ ﻭَﺍﺗْﻮَﻧَﺲِ ﻣٌْﻌﺎُﻫﻢٌ ﻭَﺍﺗْﺒّﺎﺩِﻟُﻮَﺍ ﺍﻟُﺎﺭَﻗًﺎﻡٌ ﻭَْﻋﺎﺻّﻢٌ ﻭَْﻋﺪُِﻫﻢٌ ﻳَﻜِﺮَﺭَ ﺍﻟُﺰُﻳَﺎﺭَُﻩ ﻣٌﺮَُﻩ ﺗْﺎﻧَﻴَُﻪ .... ﻭَﻣٌﺸِﻲَ ﺍﻟُﺸِﺮَﻛِﺔِ ﻭَﺍﺗْﺼّﻞُ ْﻋﻠُﻲَ ﺍﻳَﻤٌﺎﻥَ ﻭَﺷِﺎﻛِﻠُﺘْﻮَﺍ ﺯُﻳَﻴَﻴَﻦَ ﺑّْﻌﺪِ ﺳِﻜِﺘْﺖْ ﺷِﻮَﻳَُﻪ ﻗًﺎﻝُ ﻟُﻴَُﻬﺎ ٌﺧﻠُﺎﺹّ ٌﺧﻠﺼﺘﻲ ... ﺷِﻜِﻞُ ... ﺭَﺩِﺕْ ﺍﻱَ ﻭَﻣٌﺎ ﻛِﻨَﺖْ ْﻋﺎﺭَﻓَﺎﻙِ ﻣٌﺘُْﻬﻮَﺭَ ﻛِﺪُِﻩ ُﻫﺴِﻲَ ﻟُﻮَ ﻛِﺎﻥَ ﺿُﺮَﺑّﺘْﻮَ ﺑّﺎﻟُﺠْﺪِ ...
ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﻧﻔﺴﻲ ﺑﻌﻤﻞ ﺷﻨﻮ ﺑﺲ ﺑﻜﻞ ﺻﺮﺍﺣﻪ ﺭﺍﻳﻚ ﺷﻨﻮ .... ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﻃﻠﻌﺖ ﻣﺎﻙ ﻫﻴﻦ ... ﺣﻜﻲ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺳﺎﻋﺎﺕ .. ﻭﺯﻣﻴﻠﻮﺍ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺠﻲ ﻳﻠﻘﻲ ﻟﺴﻪ ﺑﺘﻜﻠﻢ ﻟﻤﻦ ﺯﻫﺞ ﻭﻃﻠﻊ ﻭﺳﺎﺏ ﻟﻴﻬﻮ ﺭﺳﺎﻟﻪ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮﻩ ....
ﻭﻋﺎﺻﻢ ﺑﻘﻲ ﻳﻤﺸﻲ ﺑﻴﺖ ﻧﺎﺱ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﻭﺑﻘﻲ ﻣﻊ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﺻﺤﺎﺏ ﺷﺪﻳﺪ ....
ﺣﺘﻲ ﻣﺮﺍﺕ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻤﺮ ﻋﻠﻴﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻭﻳﻄﻠﻌﻮﺍ ﺳﻮﺍ ﻣﺮﺍﺕ ﺑﻤﺸﻮ ﺷﺎﺭﻉ ﺍﻟﻨﻴﻞ ... ﻭﻣﺮﺍﺕ ﺑﻤﺸﻮﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ...
ﻭﺣﺎﺟﻪ ﻧﺎﻫﺪ ﺣﺒﺘﻮ ﺯﻱ ﻭﻟﺪﻫﺎ ... ﻭﻫﻮ ﻛﻤﺎﻥ ﺣﺒﺎﻫﺎ ﺯﻱ ﺍﻣﻪ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﻧﻘﻮﻝ ﺍﻛﺘﺮ ﻻﻧﻮ ﻟﻘﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﺣﻨﺎﻥ ﺍﻻﻡ ﺍﻟﻜﺎﻥ ﻣﻔﺘﻘﺪﻭﺍ ﻣﻦ ﺍﻣﻪ ... ﺍﻟﻜﺎﻥ ﻛﻞ ﻫﻤﻬﺎ ﻣﻈﺮﻫﺎ ﻭﺻﻮﺭﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺍﻫﻤﻠﺖ ﺿﻨﺎﻫﺎ ﺍﻟﻜﺎﻥ ﺗﺎﺋﻪ
... ﺑﻘﻲ ﻣﺘﻌﻮﺩ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺑﻤﺸﻲ ﺑﻘﻌﺪ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺑﺎﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﻣﺮﺍﺕ ﺑﻤﺮﻕ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ..
ﻭﺍﻻﻣﻮﺭ ﻣﺎﺷﻪ ﺑﺎﺍﺍﺍﺍﺳﻄﻪ ﻭﻫﻨﺎ ﺍﻣﻪ ﺑﻘﺖ ﻣﻐﻠﻐﻠﻪ ... ﺑﻘﺖ ﻣﺎ ﺑﺘﺸﻮﻑ ﻋﺎﺻﻢ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻳﻄﻠﻊ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺑﺪﺭﻱ ﻭﻳﺠﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻣﺘﺄﺧﺮ ﻭﺍﻟﺤﺎﻝ ﺑﻘﻲ ﻣﺎ ﻋﺎﺟﺒﻬﺎ .... ﺑﺲ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻭ ﺗﻌﻤﻞ ﺷﻨﻮ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﻛﺪﻩ ﺑﻘﺖ ﺗﻀﻐﻂ ﻋﻠﻲ ﻋﺎﺻﻢ ﻟﻤﻦ ﻛﺮﻩ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻭ ﺍﻋﺘﻤﺎﺩ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﺎ ﺗﻀﻐﻄﻲ ﻋﻠﻴﻮ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﻛﺪﻩ ﺳﻴﺒﻲ ﺑﻲ ﺭﺍﺣﺘﻮ ﻣﺼﻴﺮﻭ ﻳﻠﻒ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭﻳﺮﺟﻊ ﻟﻴﻨﺎ ..
ﺍﻭﻭﻭ ﺍﺑﻮ ﺣﻤﻴﺪ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻳﺎ ﺭﺍﺟﻞ ... ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺗﻤﺎﻡ ﺑﺲ ﺍﻻ ﺍﻟﺸﻮﻕ ... ﻛﺘﻴﺮ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻣﻮﺭﻛﻢ ﺷﻨﻮ ﻭﺧﺎﻟﻪ ﻧﺎﻫﺪ ﻛﻴﻒ ... ﺍﻣﻲ ﻛﻮﻳﺴﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﻛﻢ ﻣﺮﻩ ﺳﺎﻟﺖ ﻣﻨﻚ ﻃﻮﻟﺖ ﻣﺎ ﻣﺮﻳﺖ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺍﺑﻮ ﺣﻤﻴﺪ ﻣﺸﻐﻮﻝ ... ﺭﺑﻨﺎ ﻳﻌﻴﻦ ... ﺟﻤﻌﺎ ﻳﺎ ﺭﺏ ﺭﺍﻳﻚ ﺷﻨﻮ ﺗﻤﺸﻲ ﻣﻌﺎﻱ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻧﺎﺧﺪ ﻟﻴﻨﺎ ﻗﻌﺪﻩ ﺷﻮﻳﻪ ﻛﺪﻩ ..... ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ... ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ ... ﺷﻨﻮ ﻳﺎ ﻭﻟﻴﺪ ﺑﺎﻟﻐﺖ ﻟﻜﻦ ﻟﻴﻚ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﺳﺎﻳﺐ ﻟﻲ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻛﻠﻮ ﻓﻮﻕ ﺭﺍﺳﻲ .... ﺗﻘﻮﻝ ﺷﻨﻮ ﻳﺎ ﻋﺎﺻﻢ ﺑﺎﻟﻨﻴﻪ ... ﻣﺎﺷﻲ ﺧﻠﻴﻨﺎﻫﺎ ﺑﺎﻟﻨﻴﻪ ... ﻣﺎ ﻋﺮﻓﺘﻚ ﻣﺤﻤﺪ ﺯﻭﻟﻲ ﺷﺪﻳﺪ ... ﺍﻫﻠﻴﻦ ﻣﺤﻤﺪ .... ﻣﺤﻤﺪ ﻳﺮﺩ ﻫﻼ ﻓﻴﻚ .... ﻣﺤﻤﺪ ﺩﻩ ﺯﻣﻴﻠﻲ ﻭﺻﺪﻳﻘﻲ ﻭﻟﻴﺪ ﺻﺪﻳﻖ ﺍﻟﻄﻔﻮﻟﻪ ﺯﻱ ﻣﺎ ﺑﻘﻮﻟﻮﺍ .... ﺣﺼﻞ ﻟﻴﻨﺎ ﺍﻟﺸﺮﻑ ﻭﻟﻴﺪ .... ﺍﻟﺸﺮﻑ ﻟﻲ .... ﺍﻫﺎ ﻣﺪﺍﻡ ﺍﻧﺖ ﺟﻴﺖ ﻳﺎ ﻭﻟﻴﺪ ﻛﻨﺖ
ﺑﺘﻜﻠﻢ ﻣﻊ ﻣﺤﻤﺪ ﻧﻤﺸﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻧﺘﻐﺪﺍﺀ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻛﺪﻩ ﻧﻄﻠﻊ .... ﺍﻭﻛﻲ ﻣﺎﻓﻲ ﻣﺸﻜﻠﻪ .... ﻃﻴﺐ ﻳﻼ ﺑﻴﻨﺎ ... ﻭﻃﻠﻌﻮﺍ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺭﺍﺣﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﺑﻴﺖ ﻋﺎﺻﻢ ... ﻭﺻﻠﻮﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ .. ﻭﺩﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺍﻣﻪ ﺗﺸﻮﻓﻮﺍ ﺑﺎﻟﻨﻬﺎﺭ ﺑﻌﺪ ﻛﺎﻥ ﺯﻱ ﺍﻟﻐﺎﺋﺐ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﺎ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﺗﺸﻮﻓﻮﺍ ﺍﺻﻼ ﻻﻧﻮ ﺑﻄﻠﻊ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺑﺪﺭﻱ ﻭﻫﻲ ﺑﺘﻜﻮﻥ ﻧﺎﻳﻤﻪ ﻭﺑﺠﻲ ﻣﺘﺎﺧﺮ ﺑﺮﺿﻮ ﻫﻲ ﺑﺘﻜﻮﻥ ﻧﺎﻣﺖ ... ﻟﻤﻦ ﺷﺎﻓﺘﻮﺍ ﺟﺮﺕ ﺣﻀﻨﺘﻮ ﻭﺍﻟﺸﻮﻕ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻳﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻛﻤﺎﻥ ﻣﺸﺘﺎﻕ ﻟﻴﻬﺎ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺩﻳﻞ ﺍﺻﺤﺎﺑﻲ ﺣﻨﻘﻌﺪ ﺷﻮﻳﻪ ﻭﻧﺮﺟﻊ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ ...
ﻫﻲ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﻭﻟﻴﺪ ﺑﺲ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺗﺸﻮﻑ ﻣﺤﻤﺪ ﻭ ﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻧﻮ ﺩﻩ ﺍﺧﻮ ﺍﻳﻤﺎﻥ .... ﺿﻴﻔﻮﻫﻢ ﺟﺎﺑﻮ ﻟﻴﻬﻢ ﺍﻟﻌﺼﻴﺮ .... ﻭﺍﻟﻮﻧﺴﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﻠﻮﻩ ... ﺗﺠﻲ ﺣﻴﺎﻩ ﻭﺍﻣﻬﺎ ﻳﺴﻠﻤﻮﺍ ﻋﻠﻴﻬﻢ .....
ﺣﻴﺎﻩ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺒﺴﻮﻃﻪ ﻛﻮﻧﻮ ﺷﺎﻓﺖ ﻋﺎﺻﻢ ﺣﺘﻲ ﻫﻲ ﺑﻘﺖ ﻣﺎ ﺑﺘﺸﻮﻓﻮﺍ ﻛﺘﻴﺮ ...
ﺳﻤﺮ ﺍﻟﺤﻘﻴﻨﻲ ﺍﻟﺴﻠﺴﻞ ﻣﺎ ﻻﻗﻴﻪ 😱.... ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﻻﻗﻴﻪ ﻛﺪﻱ ﻓﺘﺸﻲ ﻛﻮﻳﺲ😳 ... ﻓﺘﺸﺖ ﺑﺲ ﻣﺎ ﻟﻘﻴﺘﻮ
ﺍﻟﻠﻴﻠﻪ ﺍﻭﺏ ﺍﻧﺎ ﺍﻭﺏ .... ﻛﺪﻱ ﺍﻫﺪﻱ ﺷﻮﻳﻪ ﻫﺴﻲ ﺑﻨﻠﻘﻲ ... ﺳﻤﺮ ﻭﺍﻳﻤﺎﻥ ﻗﻠﺒﻮﺍ ﺍﻟﻮﻃﻪ ﻓﻮﻕ ﻭﺗﺤﺖ ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﻳﻠﻘﻮﺍ ﺍﻟﺴﻠﺴﻞ ... ﻭﺍﻳﻤﺎﻥ ﺍﻧﻔﺠﺮﺕ ﺑﺎﻟﺒﻜﺎﺀ ﺍﻟﻠﻴﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻘﻲ ﺍﻟﺴﻠﺴﻞ ﺩﻩ ﻭﻳﻦ ﻳﺎ ﺳﻤﺮ ﺩﻩ ﻏﺎﻟﻲ ﻋﻠﻲ ﻗﻠﺒﻲ 😭 ﻭﺍﺍﺍﻱ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﻱ ﻫﺴﻲ ﺍﻋﻤﻞ ﺷﻨﻮ ﺍﻧﺎ 😭 .... ﺳﻤﺮ ﻟﺴﻪ ﺑﺘﻔﺘﺶ ﻋﻠﻲ ﺍﻣﻞ ﺗﻠﻘﻲ ..
********
ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺗﺘﺼﻞ ﻋﻠﻲ ﻋﺎﺻﻢ .. ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺍﻟﺴﻠﺴﻞ ﺿﺎﻉ ﻣﻨﻲ ..... ﻫﻮ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﺎ ﻣﺸﻜﻠﻪ ﺑﺠﻴﺐ ﻟﻴﻚ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﺪﻟﻮﺍ ... ﺑﺲ ﻫﻲ ﺭﻓﻀﺖ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﺼﺮﻩ ﺗﻔﺘﺶ ﺍﻟﺴﻠﺴﻞ ﻭﺗﻠﻘﻲ ... ﻻﻧﻮ ﻟﻮ ﻟﻘﻲ ﺯﻭﻝ ﺗﺒﻘﻲ ﻣﺼﻴﺒﻪ .. ﺧﺎﺻﻪ ﻻﻧﻮ ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﺳﻢ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﻭﻋﺎﺻﻢ
ﺗﺠﻲ ﺣﺎﺟﻪ ﻧﺎﻫﺪ ... ﻓﻲ ﺷﻨﻮ ﻳﺎ ﺑﻨﺎﺕ ﻭﻣﺎﻟﻪ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﺩﻱ ﻣﻘﻠﻮﺑﻪ ﻛﺪﻩ .... ﺳﻤﺮ ﺗﺮﺩ ﻻﻻ ﻳﺎ ﻣﺎﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺑﻔﺘﺶ ﻓﻲ ﺣﻠﻘﻲ ﺿﺎﻉ ﻣﻨﻲ ..... ﺍﻫﺎﺍﺍﺍ ﻃﻴﺐ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﻣﺎﻟﻚ ﻛﻨﺘﻲ ﺑﺘﺒﻜﻲ ﻭﻻ ﺷﻨﻮ .... ﻻﻻ ﻣﺎ ﺑﺒﻜﻲ ﻭﻻ ﺷﺊ .... ﻗﻌﺪﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﺍﻟﺴﻠﺴﻞ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺩﻩ ﺣﻖ ﻣﻨﻮ ﺍﻟﺴﻠﺴﻞ ﺩﻩ .... ﺳﻤﺮ ﻭﺍﻳﻤﺎﻥ ﺑﻘﻮﺍ ﻳﻌﺎﻳﻨﻮﺍ ﻟﻲ ﺑﻌﺾ
أنت تقرأ
دموع الريد
Romanceقصة تحكي عن الطلاق ومعاناة المرأة المطلقة وربنا يرزقها ب شاب يغير حياتها بعد ما كانت عايشة ف خوف وقلق من لقب المطلقة وتبدأ قصتهم المشوقة بين الدراما والرومانسة بتمني تعجبكم 😘 بقلم أمنية عوض