6

10.1K 205 6
                                    

بدأ كابوسك اليوم أيتها الجميلة -- أشرف ناد لجميع رجالي عندهم هدية ستفيدهم جدا
"أو لا لا لا لا لا ياربي مادا سيفعل...
_______________________________________________سناء—
بقى المسمى اشرف ينضر لي بشفقة و المجنون كانت عيونه كلها شر فقال المسمى اشرف
اشرف: لاأضن انها فكرة جيد......... لم يكمل كلامه حتى صرخ في وجهه يونس نفد ولا تناقش
اشرف: حسنا (ورجع و نضر الي بنفس النضرة) حينها أحسست با الخطر و زادت دموعي كنت على ركبتي في زاوية القاعة و يونس كان أمامي مستعد لسحقي في اي لحضة تشجعت و قلت له
سناء:لم تفعل هذا لقد قلت لك ذالك بعد أن كدت قتلي و بعد أن قمت بشتمي فلم يحق لك ان تقلل احترام الآخرين و العكس يزعجك.....
كان الآخر الدي احظرني يمسك رأسه بينما المدعو يونس كان يبتسم ابتسامته المجنونة ..ابتسامة الغرور
كنت اشعر با الألم لا أعرف أين لكن أعلم أنه ترك خلفه الكثير من الكدمات لكن لم أكترث الشعور الطاغي الآن هو الخوف من التالي ..
يونس: لاتلعبي دور المسكينة أعرف من أي نوع انت فكفي عن دموع التماسيح انت محضوضة أنني أدين لأخاك و الا كنت قتلتك في مكانك فمن يقلل احترام يونس يموت.
في من أوقعتني يا أخي لمادا أنا أدفع تمن خطئك - بدأت اسمع أصوات ضحك مرتفع أصوات رجال فدخل الرجال الدي أمر يوسف باحضارهم أنضارهم كلها في اتجاهي تجمد الدم في عروقي فإتجه نضري نحو يونس و نظر الشباب أيضا
يونس: من يريد هده البنت فليأتي لأخدها
انا:لااااااااااا لااااا لاااا ارجوك لا ياربي كل شيئ إلا هدا أضربني ادا تريد لكن ليس هدا أرجوكم لا تقتربو
رفعني من ذراعي فتمسكت بيده فقال
يونس: هي تحب أن تضرب فلا تبخلو عنها يا جماعة فبدأو با الضحك إلا اشرف و الشخص الذي اختطفني
لا وقت لي لأضيعه تعالو خذوها لا تفسدو لها هدا الوجه الجميل اوكي فقالو حسنا كانو حوالي سبعت أشخاص كان حجمهم اكتر من حجمي بأضعاف ليس لي فرصة في النجاة لم أعد أشعر باالألم و حل محله الخوف بل الرعب الشديد لم اعرف اين انضر يونس يمسكني من ذراعي كقطعة خردة فتدكرت ألميفي بطني و رجلي و ذراعي كتفي كل شيئ(أااااااااي)
تقدم الشباب نحوي كا المفترسين أمام فريستهم و تمسكت اكتر بيونس فوضعو أياديهم علي و فجاتا
_________________________________________
مادا سيحدت لسناء يا ترى
أتركو تعليق و إعجاب
الجزء القادم سيكون بعد 10 اعجابات

الاختطاف حيث تعيش القصص. اكتشف الآن