10

9.9K 174 9
                                    


سناء: حسنا سأقوم بأي شيئ فقط اخرجني
حينها حضنني بكل قوته و أعلم أنه يتبسم أكيد فبقي يحملني عائدا أدراجه فقال:لنعد إذن

____________******في جسد يونس*****_________
مادا يصيبني لما أنا لطيف معها علي أن استيقض من هدا لكنه شعور جيد انا سعيد و هي في حضني
لا أريد معاقبتها لا أريدها أن تبكي حضنتها لأني انا كنت في حاجة إلى حضنها ليس هي لا أريدها أن تصبح نقطت ضعف لي لا أريد أن أتعلق بها و تدمر ما ضحيت بحياتي و سعادتي من أجله  القوة قوتي و هيبتي ستضعفني و تبعدني عن ما انا عليه يجب إيقاف هده المهزلة حالا عليها أن تكرهني
يونس: هيا إبدئي بتنظيف المنزل و كل الغرف لكن قبل هدا حضري لي شيئ للأكل انا جائع
كانت تنضر لي بغضب و حقا أعجبتني نظرتها لكني لم أضهر شيئ و مسكتها من كتف التيشرت الدي هو أكبر منها بكتير و دفعتها
يونس: تريدين إضافة شيئ ربما ها تكلمي فقط كلمة و تجيدن نفسك غارقة في دمائك
إستدارت و ذهبت تملك شخصية و هدا أهم شيئ
سمعت هاتف المكتب يرن فذهبت نحوه رفعت السماعة
وادا به كريم اخ سناء المغفل الدي أراد استغفالي
يونس:هل اتصلت لتبكي أيها المنحط أختك عندي و تتصل الآن ام انت خائف هااااا اه لو تقع بين يدي إن لم ابكيك كا الأنثى لما اسمي يونس لكن لا تقلق أختك تدفع مكانك ان...
كريم: نقودك سترجع لك لكن لا تتعرض لسنا ليس لها دخل ام أصبحت الآن تتعرض للبنات لم أعرفك منحط تتعرض لمن هم أضعف منك صحيح انك حقير لكن ليس لهذه الدرجة يو... لم يكمل كلامه حتى انفجرت في وجهه
يونس: انا حقير انا يونس بن س**** حقير سأريك الحقارة إذن على أصولها خرجت من المكتب و بدأت أصرخ اسم سناء و الهاتف في ادني
يونس: سنااااااااااااااااء سنااااااااااااااااء
كريم: لا تفعل شيئ يونس إياك ولمسها إعطني العنوان يونس ليس اختي يووووووونس كلمني
توجهت للغرف ابحت عنها و السماعة في أدنى و كريم يصرخ و يترجى و يهدد تم يعتذر وجدتها في الشرفة تلاعب قط صغير و الفرح باد على وجهها إستدارت لي وقالت: انضر وجدت قطة أليست جمي... لم تكمل كلامها حتى رفعتها من شعرها و اعطيتها الهاتف لتودع اخاها
سناء: اخي حبيبي وهي تبكي أخرجني من هنا أرجوك ضربتها إلى بطنها سقطت و رجعت و اعطيتها الهاتف لكن لم تفهم لما ضربتها و
___________________******في جسد كريم*******_
------------------------------------------------------------------------
سأنفجر ياربي سأنفجر مادا فعلت أين وضعت أختي
الحقير يضربها وهي تكلمني و تبكي ويدي مربوطة لا يمكنني فعل شيئ
سناء: أنت تؤلمني لم أفعل لك شئ اااااه دعنييييي
يونس: على من تصرخين يا عاهرة
سناء: امك هي العاهرة التي أنجبتك وحش متلك لهذا العالم أنضر لنفسك الغضب يسيطر عليك و الكره أعمى بصرك لا أحد يحبك الجميع يكرهك حتى اشرف كرهك يا لك من مسكين أشفق عليك.
كريم:اسكتييييي يا مغفلة سيقتلكي أسكتي
سناء: أخي أحبك //////////////انقطع الخط يا ربي سيقتلها مادا أفعل استطعت أن أجمع نصف المبلغ لكن لا يزال جزء كبير سأتصل بأشرف انه الوحيد الدي يمكنه أن يهدئ يونس انه يرن
أشرف: اتتجرأ على الإتصال يا أحمق أين و ضعت أختك كريم: يمكنك س و شتمي أو حتى ضربي لاحقا ادهب و امسك يونس سيقله أرجوك سيقتلها يا ربي
اشرف: من سيقتل من تكلم بوضوح
كريم: سيقتل سناء نعتت أمه با العاهرة
اشرف: أختك لا تسمع الكلام في المرة القادمة نجت بأعجوبة من الإغتصاب و أنا تعرضت للضرب بسببها
كريم:اغتصاااااااب هل.....
اشرف:لا أخبرني احمد ان يونس أوقفهم بأعجوبة و انا في إسبانيا الآن لا أحد في الفيلا إلا هما سأحاول الوصول بأسرع وقت لكن أمام يونس لا يمكنني فعل شيئ انت تعرفه ....
________*****وجهت نظر الراوي******___________
----------------------------------------------------------------------
سناء:أحبك اخي
أغلقت الهاتف ووضعته جانبا خبأت وجهها بين ارجلها في زاوية الغرفة تعرف التمن الدي سيكلفها عدم  الإحترام يونس أقوى رئيس عصابة شعر با الدم يغلي في عروقه التي تنتفض و تريد التأر نزع حزام سرواله وهو ينضر لها في زاويتها  و بدأ في جلدها باالحزام كما لو كانت أسوء اعدائه أراد أن تترجاه أن تطلب منه السماح لكنها لم تفعل فقط بقيت تتأوه و تتألم تخبئ المناطق التي تألمها أكتر زادت قوة ضرباته لم يعد يرى أمامه أو يفكر الا في العقاب أنها تستحق العقاب لأنها أخطئت أما هو لا أحد يعاقبه لأنه قوي و القوى لايعاقب
يضرب يمينا و يسارا شك في قوته فاالبنت لا تطلب منه الرحمة ففكر ألا تتألم .....جلد دراعيها الاسمر الذهبي و الدي أصبح احمر قاتم متورم لم يقنعه حكم عليها انها لا تتألم بما فيه الكفاية حتى ذراعه تألمه من الحركة
أما هي فتحس بجلدها يتمزق مع كل ضربة حزام. تعلم أن الإعتذار لن يفيدها فقط سيسعده و يشبع غروره مع كل ضربة حزام تقول ربما هده الأخيرة وتليها عشرون أخرى تألم اكتر من سابقتها
توقف يونس و البنت ترتعش ليس من الخوف لكن مزق الوحش جلدها فقط وجهها بقى سليم كل أطرافها تحرقها لم تقدر على القوف بقيت جالسة في مكانها
قالت في نفسها أضنه تعبت يداه من ضربي لا تعلم أنها مادامت لم تترجاه كبرياءه لن يرضية سلخ جلدها يونس يريد المزيد يريد أن يرى الرعب في عين ضحيته ينضر لها و هي ترفع يداها اللتان ترتعشان كما لو كانتا محترقتين و مسك هاتفه و عيناه لازالتا عليها يتصل برجل من رجاله
يونس: ألو سامح حضر لي غرفة التعديب و أحضر السوط
سامح:اقبضت على عدوك سيدي........اغلق الخط وعينه على سناء التي فتحت فمها من الدهشة بعينيها  الغارقتين باالدموع اللتان تنضران نحوه
في نفسها ايحضر غرفة التعديب لي انا طئطئت رأسها و بدأت با النفخ على ذراعها التي تحرقها من الألم  و الدموع تنهال على وجنتيها
الرعب في قلبها ماالتالي مادا سيفعل اكتر من هدا
_______________________________________________
أعلم لقد تأخرت قليلا لهذا اعتذر كتبت بارت طويل شوية اتمنى انه نال إعجابكم لا تنسو الإعجاب و التعليق و أخبروني عن رأيكم في البارت باي

الاختطاف حيث تعيش القصص. اكتشف الآن