11

8.9K 177 9
                                    

ايحضر غرفة التعديب لي انا طئطئت رأسها و بدأت با النفخ على ذراعها التي تحرقها من الألم  و الدموع تنهال على وجنتيها
الرعب في قلبها ماالتالي مادا سيفعل اكتر من هدا
بعدما انه الخط و بقي واقفا ينظر لها وهي رافعة يديها المرتعشتين تنفخ عليهم فجلس يونس في فراشه ووضع كفيه على رأسه وبقي يفكر
________________*****في جسد يونس*****______
جلست لم أقدر على الوقوف الندم يقطعني لكنها شتمتني و اهانت امي انا يقال على امي عاهرة انا يشفق عني سترى الشفقة و معنى الشفقة وقفت و توجهت نحوها لم تتحرك بشبر و بقيت لا أعلم ادا كانت لا تخاف ام انها عاجزة عن الحركة لا يهمني جلست على ركبتي وقربت وجهي من وجهها الشاحب قلت: من متير لشفقة ها أخبريني من الدي يرتعش كا الجبان انا ام انت تكلمي
سناء:انا لا ارتعش خوفا منك لقد مزقت جلدي و لا يمكنني التحكم في حركتي و سأجيب على سؤالك بسؤال آخر من الدي طوله يتجاوز المتر و90 و قام بجلد بنت ينتظر أن يرى خوفها من الدي كبريائه أقنعه أن جلد بنت سيزيد من هيبته ومن رجولته انت لا تخيفني   أشعر با الأسف تجاهك القوة لن تفيدك معي صدقني
يونس: حسنا سنرى هدا ايتها الجميلة سأحرص على ان يتذوق السوط كل جزء في جسدك
*************وجهة نظر الراوي***************** 
بدأت سناء تبكي وتلعن لسانها الدي سيسبب هلاكها لكن دون الإضهار تبكي بصوت هادئ رفعها يونس من الارض وضعها فوق كتفه لم تقاوم حتى من شدة تعبها توجه بها لغرفة التعديب و قلبه يمزقه من الندم لكنه لم يتردد وجد أمام المدخل سامح والدي بمجرد رأيته لشعر الفتاة الطويل فتح فمه من دهشته فليس من شيم يونس تعذيب البنات في اسوء الحالات يقوم بطردهم
فقال:اأستعدبها....... / يونس:إفتح الباب سامح و توقف عن الأسئلة التي تعرف اجابتها
أنزل سامح رأسه وقال: تفضل السوط يا سيدي
ورد عليه يونس قائلا ستدخل معي هيا اسبقني و حضر الاحبال لأرفعها
سامح: حا..حاضر
دخل سامح و خلفه يونس بينما كان سامح يحضر الحبال جلس يونس ووضع سناء فوق رجله كانت مغمضت العين و بقى ينضر لها و يبعد شعرها عن وجهها البريئ حتى ايقضه صوت سامح الدي قال إن كل شيئ جاهز سيدي فتحت سناء عينها. و هي تنضر يمينا و يسارا لا تدري أين هي حاولت الإبتعاد عن يونس لكنه كان محكما قبضته على خصرها قام بحملها يد أسفل فخدها و الأخرى على ضهرها عندما رأت الحبل قالت : هل ستعدمونني /سامح انزل رأسه بينما يونس مسح على خدها و قال لا عزيزتي فقط سنجلدك....
اقترب من الحبال و تمسكت سناء بعنقه لم تعد تبالي با الألم الدي على مستوى ذراعها فاالخوف انساها كل شيئ لفت دراعيها على رقبته و خبأت وجهها في زاوية كتفه أحاط دراعيه على ضهرها و قربها اكتر ووضع رأسه في زاوية كتفها تفوح منها رائحت الشامبو الخاص به لم يكن يريد افلاتها و لا هي كانت تريد اقترب من ادنها و قال ألم تقولي انكي لا تخافي لم ترتعسين إذن افلتت رقبته و نضرت في عينه مباشرة قالت لكنني خائفة سأتألم لا أحب أن اتألم ستألمني صح؟
مسح دموعها و قام بتقبيل خدها و رقبتها و ابعدها عنه حالم تركها سقطت فقدمها غير قادرة على حملها طلب من سامح رفعها ليستطيع أن يربط يدها كانت تقف على حافة قدمها فاالحبل قصير معد لتعذيب الرجال ليس النساء اغلق عينها بقطعة قماش ما زاد من رعبها. و أغلق فمها بشريط لا سق كانت تلبس التيشرت الخاص به و هو ابيض كان قماشه خفيف فلم يرد نزعه كان يصل إلى فوق ركبتها لكن نزع البنطال الرياضي الدي كانت تلبسه فقماشه خشن و بعد لحضات من التفكير و بعد خروج سامح دون طلب الأذن حتى فاالشاب لم يتحمل هي تسأله هل سيألمها عند جلدها خرج لم يقدر على البقاء.....فبدأ يونس با الجلد وسناء بدأت تتحرك و تتخبط كان يضربها لضهرها بعد حوالي 5 دقائق جلد تعبت ذراعه حتى التيشرت الأبيض تمزق وتمزق جلدها وانتفضت دماءها التي كانت تنزل في طول قدمها أما سناء فإستسلمت من زمان واستسلمت قدمها و بقيت معلقة تتأرجح بعد كل ضربة فقدت وعيها بعد اول دقيقة
ترك يونس السوط و خرج وضميره يعدبه تاكا سناء معلقة بدماءها تعذيب الضمير شعور لم يختبره من قبل خرج و الدماء تملئ يداه حالم فتح باب غرفة التعيب متوجها للفيلا و دخل وجد حقائب في غرفة الجلوس و أشرف ينزل بسرعة نحوه يبدو عليه التوتر و الخوف كما لو أنه يبحت عن شيئ عندما أصبح أمامه نضر مباشرة ليديه
أشرف: دم... دم من هدا يونس تكلم أين هي يونس وهو يصرخ مادا فعلت مادا فعلت لها تكلم
يونس هي في غرفة التعديب......
تركه اشرف مسرعا لغرفة التعيب
****************في جسد..........****************
----------------------------------------------------------------------
لاتنسو الإعجاب و التعليق
ماء سيحدت لسناء يا ترى؟؟

الاختطاف حيث تعيش القصص. اكتشف الآن