حياتي رباني على ايده وحيعوفني هسه انتهت قصتي وياك قسور ولازم انساك عيونه حمر وشفته ترجف وخط احمر بعينه صاير من كالها انتي طالق بلع ريك سمعتها مثل الصدى اسمعها 3 مرات وجعت كلبي وطلع راسن حسيت نفسي حوكع لزمت الميز حسيت واحد لزمني من وره سند ضهري فزيت لكيته علي حزامي وسندي شافني بهالحاله دمعت عينه
علي- الله موجود خليها ببالج اللي متاخذه سنه ولانوم انتي انضلمتي وسبحانه ميقبل بالضلم
والنعن بالله اخذني حوكع طلعنا --- ابقي هنا اوكفي هسه اطلع السياره من الكراج واجي اوكفي هنا عالرصيف رحت للكراج ركض
اوك علي-- وكفت عالشارع مثل الفاصله محاسه عالدنيا شكو حياتي وياه وسام الشايله هم من يعرف شيسوي كلشي يخوف حبي اله حادثه الصارتلي فقداني لطفلي ب7 كلها ببالي عبالك نايمه مااسمع الا هورن قوي فزيت عليه باوعت ولد راد يدعمني طلعت نازله عالشارع محاسه بروحي صاح شبييج نايمه نصيت راسي اي والله نايمه وصحييتني بداخلي وفات قسور بسيارته البي ام مطيحت حضي غير البي ام حلم الطفوله باوعلي ودار وجهه جن عيونه تودعني اخر نضره حودعك واودع حياتي الحقيره وياك اجه علي صعدت
علي- عبالك وجهج احسن مو
كلش زينه تنهدت لتخاف عليه اني اخت علي العدها اخ مثلك متخاف من باجر
هيج اريدج سبعه وصلنا للبيت صار وسام بوجهي عا رجعتو
اي باوع وسام فاطمه تطلكت شتريد تسوي تسوي
شنو شنو ولك انت شسويت ليش خليته يطلكها يتخلي عن مسووليتها مالك دخل بيها فوتي لج ااح دخل انتي
لك بابا هذا شرف مو لعبه خلي يتحمل الصار هو اللي هملها مو احنا
انت معليك عود اني اوكلها عمي
فاطمه - من من تمرض ابويه مكدر بعد وسام اللزم المصروف وي اجار البيت ومطيح حضنا بالمصروف وعلي بعده طالب دكتوراه بالنفط هالسنه بلكن ياخذها يارب طبيت حضنتني امي وكبت العيطه عياط وصياح رجع ابويه تخربطت تقربت يمه خاول يبتسم وكال بصعوبه احسن شي سويتياالا
قسور- مرت ايام صعبه حيدر راد يسافر لدبي يجيب سيارات كتله اني اروح رحت ارتاحيت من طلعت بس بكلبي فرررراغ بليل من انام ادور ريحتها بفراشي صدري يدور حضنها لمسه شعرها سوالفها الترفه ضحكتها الهادئه نضراتها اذا صفنت شبيك قسور شنو المضوجك قلقها من اجي عصبي وضايج الله يساعدك بابتسامه والكهوه اللي تجي بوكتها من دون ماكولها جيبي مشتاق للمستها لشعري من اغفى لصوت سوزه يس على راسي من انام كلها حاسس بيها ىعبالها ماادري شغلات حبيتها بحياتي تفاصيل روحي تسال عنها اذا غابت اخذو حياتي مني سما يوميه اخابرها مرت هالها ضاربتها وعلي مطرود من البيت وماقبل ترجع لبيت جدها تتخابر وي امها من احجي وياها احاول ماخليها تجيب سيرتها لان اتعذب كل ماافتر بالسوك واشوف ثوب اتذكر جسمها اللي كلشي بكعد عليها لا سكينه ولا ضعيفه حبيبتي الدنسها الغريب اليوم ارجع مشتاق لوجه امي الكله طيبه وحنان مشتاق لحيدر غبت شهر عنه وعايفه وحده مرته حامل ب6 نهى المااعرف شبيها من الحادثه ليهسه مشفتها تضحك