النهايه 2
فتح زين الظرف و صدم حين راى صور للحوريه مع الدكتور هشام و كان تاره يمسك يديها وتاره يقبلها و تاره يحضتنها نظر زين بصدمه للصور
زين بغضب : انا تخونينى يا حوريه انا طيب و اللهى لاوريكى انا تعملى كدا
اها ما البيه التانى جاى يطلب ايدكخرج زين من مكتبه و هو يغلى من شده الغضب و رجع على البيت
فى الجامعه كانت حوريه تقف منتظره زين عالعاده و قاطعه رنين الهاتف
حوريه : يونس حبيبى
يونس : حور عامله ايه
حوريه : انا كويسه جدا انتا عامل ايه و لوكا عامله ايه
يونس : كلنا كويسين يا حبيبتى
خطفت ملك التليفون من يونس
ملك : حور حبيبتى و حشتينى قووى
حوريه : و انتى كمان يا لوكا وحشتينى اووووى مش هتيجوا
ملك : بس كدا احنا فى الطريق يا قلبى
كلها ساعه و نوصل الفيلاحوريه : بجد خالص انا كمان قربت اوصل يلا باى
ملك : باى
شاورت حوريه لسياره اجره لكى توصلها الفيلا و شردت حوريه ( اكيد زين عنده شغل عشان كدا مجاش ياترى مالك اليومين دول من ساعه الخناقه و احنا تقريبا مبنكلمش و عدى شهر اهوه مش قادر تصالحنى يا زين كدا )
السائق : وصلنا يا انسه
حوريه : اتفضل شكرا ثم اكملت و هى تدخل يدوب فاضل ربع ساعه عقبال ما اخود شاور يكون يونس جيه وحشنى قوووى
زين بغضب : هو مين ده الى وحشك يا هانم
حوريه بخضه : بسم الله الرحمن الرحيم انتا هنا يا زين خضتنى قدام جيت بدرى مجتش ختنى ليه من الجامعه
زين و يمسك يد حوريه : انا بسئل مين الى وحشك يا مدام
حوريه بالم : سيب ايدى يا زين وجعتنى
زين : مش هسيب انا حر
حوريه ببكاء : زين ايدى وجعتنى
فى الخارج
ملك : استنى متخبطش انا معايا مفتاح
يونس : طيب
فتحت ملك الباب و دخلوا و صعقوا عندما وجدوا زين ممسك بيد حوريه و هى تبكى
حوريه ببكاء : يونس الحقنى
نظر زين الى يونس و ملك بتفاجا
جرى يونس على حوريه وفك يد زين عنهايونس بغضب : كدا يا زين هى ديه الامانه
زين : انتا متعرفش ايه الى حصل