*صايرة درامية بزيادة،بكيت وأنا اراجع البارت ممتخيله أنو لازم أنهي هالرواية قريباً ~_~
*ألبارت أهداء لكل أحد سأل عني وقلق عليه والله خليتوني اتأثر رغم مشاعري المتحجرة يعني 😅خاصة @MssMnd3 @rekxma @anaoud
لأنهم قلقوا علي بشكل لمس قلبي والله 💗
*طبعاً ألتاخير بسبب نتنا المصون الي تجيه حالات صرع مفاجئة وتليفوني همين~~
*احبكم كد السما والله؛( ترى هاي اقصى حالات رومانسيتي
🌸Enjoy&love ya'll🌸
"كَيف يقعُ الإنسآن مراراً وتكراراً بنَفس اللَهفة والشَغف لذآتْ الصَوت والضحكة؟"
#..
"تيمين ما أللعنة ألتي تتفوه بها؟"
غضب وشد على ألكأس في قبضته حتى أصفرّت.
"أقول لكَ أن تعود لها،كلا يجب أن تعود"
أدار تيمين رأسه وتكلم رغماً عنه ولكنه تفاجئ بالكأس يتهشم في ألجدار قربه ألى مئات ألقطع.
"هل تظن أن الأمر لعبة!! هل أنا مزحة بالنسبة أليك؟"
صرخ وقد طفح به ألكيل
"هل تعلم مقدار ما عانيت بعيداً عنها؟هل تعلم كيف أنا أهنتها وحطمتها كالسافل؟
منذ ولادتي وألحياة تعاملني بقذارة وصبرت، كنت أبتلع كل ألهراء ألذي تقوم به أنتَ وأبي.لمرة واحدة فقط،لأول مرّة فقط شعرت بها أنّي حي وهي عندما رأيتها،هي ألوحيدة ألتي أستطاعت أحياء كل ما ظننته يوماً ميتاً ولكن أنا كنت مغفل وخذلتها مرةً وتخليت عنها،كانت ألحياة لطيفة معي ومنحتني فرصة أخرى و وضعتها بطريقي ولكن هذه ألمرة لأكتشف أني كنت مُشارك بأكبر حادثة غيّرت حياتها وأحزر ماذا؟ جبنُت مرة أخرى وهربت ومرة أخرى أيضاً،خذلتها"
يرتجف من شّدة ألغضب عيناه حمراء بالكامل وهو يصرخ بكل حرف ليجعل تيمين يبتلع ألغصة في حنجرته هل كان غافل عندما فعل كل هذا أم مُتغافل؟
"هل هي غلطتي أن أمي توفّت أثناء ولادتي! هل أرتكبت جُرماً بخروجي بعدكَ أو ماذا!"
أقترب منه ينظر له بعينان ملتهبة،ولكن في زاوية هذا أللهب هناك يقبع بعض ألتعب بعض أليأس وقليلاً من فقدان ألشعور بالحياة.
"هي مريضة"
همس تيمين منزلاً رأسه.
رفع رأسه عندما لم يتلقى جواب
"هي مريضة"
تدحرجت دمعة من عين تيمين وهنا أرتعد داخلياً رغم مظهره ألذي بقى ثابتاً
"من تقصد!"
ربما ليست هي ربما يقصد أُخرى..هذا ما فكر به،هذا ما تمناه.
"تلك ألتي أشعرتك بالحياة"
نظر بعينه وقد كان ألشاهد ألوحيد على ذلك ألضوء ألضعيف بداخلها ينطفئ للتو.
أنت تقرأ
ألغير مُتوقع | The unexpected
Fanfiction#45 in fanfiction -أذاً لِم أخترتيه هو بالتحديد من دون الآخرين؟ -هكذا فقط. -ولكنّكِ مُحاطة بالنجوم! -وأنا اخترتُ ألسماء.
