ألجزء ألسابع

30.2K 3.5K 1.4K
                                    

كيفهم الحلوين؟؟ تحديث وانا اقرا لأختبار بكرا..
الصورة توضح الفرق بين ألتوأم لأنو هواي كالو مجاي نكدر نفرق ف يا رب الصورة توضح ولو شوي😅

وبس والله😁 هاا بعد شي،اكو مفاجأه بنهاية البارت الي ميخلي كومنتات ع الفقرات ليقراها🙃امزح

تفاعلوا😢تاركة الامتحان واحدثلكم.

_____________________






إلى السيدة الحياة:أرجو مراعاة أنني أواجه هذه الهجمات لوحدي،ليس من البطولة أن تكدسي كل هذه الهموم دفعةً واحدة..حاربيني بشرف.


- أنتهى ألوقت،سلموا أوراقكم.
صدح صوت ألمدرس بعد أن صفق بيده لينهض ألطلاب من مقاعدهم بوجوه خائبة بعد الأداء ألمُزري في الأمتحان إلا عدد قليل وكانت هي منهم،تعترف أن الأمتحان لم يكن سهلاً ولكنها جهزت نفسها لذلك.
ألقت نظره عليه وهي متوجهه لتسليم ورقتها لتلتقي أعينهم،لقد كان ينظر أليها بالفعل! تعمدت ألمرور بجانب مقعده عند ألخروج من ألصف لتتبعها حواسه دون أن تعلم حتى،

مرّ شهر على أغمائها ذلك أليوم في ألصف،مما سمعته من ألطلاب،هو حملها وتوجه بها ألى عيادة ألمدرسة هالعاً،أي أحد سيفعل هذا لرفيق صفه؟

أخذت أجازة بعدها ليومان رغماً عنها وبقيت في منزل جو لأصراره ولكن حتى الآن لم تعد ألى ألمنزل،أعتنى بها جو وألسيدة ميرسيا،زوجته، كثيراً طوال هذه ألفتره وفكرت بهما كتعويض صغير من ألسماء.

لم تستطيع مساعدة جيمين في الامتحانات كثيراً، كان مشغولاً بمواعدة ميراندا أكثر من أي شيء.رغم ذلك،حاولت تجاهله وعدم ألتفكير به قدر الأمكان ولكن لا يمكنها ألمساعدة بأنتفاض نبضات قلبها بمجرد لمحه من بعيد.

توطدت علاقتها بتيمين أكثر،علاقة صداقة لطيفة على أكواب ألقهوة ألساخنة يومياً في ذات ألمقهى ألذي مروا به في بداية تعارفهم، لطالما أشغلها سؤال واحد: لمَ لا تشعر بالتخبط مع تيمين كما تفعل مع توأمه!

حفل ألتخرج سيقام غداً وقررّت عدم ألذهاب،ليس لديها رفيق وليست من مُحبي أجواء ألحفلات،فضّلت ألجلوس في ألمنزل.

أوقفها صراخ أحد بأسمها من خلفها عندما كانت على وشك عبور بوابة المدرسة، ميّزت رجولية نبرته

أرتدت قناع أللأمبالاة رغم نظراتها ألتي كانت تمسح كل أنش من ملامحه

- ماذا لديكِ أليوم؟
سأل وذراعه تُسند حقيبة ظهره،ألقميص الأسود ألحريري ذو الأزرار ألعليا ألمفتوحة ألذي كان يتحرك بتناغم مع حركات ذراعاه أضاف ألى جاذبيته تأثير كارثي

ألغير مُتوقع | The unexpectedحيث تعيش القصص. اكتشف الآن