Kayong ' s pov
ها أنا أدخل منتظر ماذا سيحصل ،..تقول لي أحد الخادمة أن أدخل المنزل الكبير مبتسمة لأشكرها أندفع إلى الأمام متوترة حتى أنتبه للمنتظر... يا إلهي ما هذا الجمال كله ، سلالم مع سجادة حمراء ثريات بألوان الذهب أضواء بلون الأصفر فاتح يجعل المنظر ملكيا.
للحظة شعرت أنني في قصر لينحني خادمات قائلات : أهلا و سهلا .
أهذا شعور الأميرات و الأمراء ،..،، إنها تشبه حياتي السابق و لكن أجمل .. تستقبلني سيدة جميل تختلف لباسها عن البقية .
لتنحنية لي فأعاود لها ،...ثم تقول : آنسة كيم .... أرحب بك في هذا المنزل ....أنا السيدة لا ميران مديرة الخدمات هنا،
أنحني مجددا : شكرا لك على موافقة لي ،.... بالعمل هنا ....
تبتسم و تنحني لي رحبا فتذهب لأتبعها ..........
دقائق قليلة ...لبست لباس الرسمي للخدم يبدوا جميلا جدا ...و راقية مع أنها خاص لتنظيف ..... أشعر بالحماس قليلا بما أنني قبلت للعمل و أشعر أنني عدت للماضي ( منزلي ...أمي ..أبي ).
أخرج مع غرفة تغير الملابس لأ اها تنتظرني ثم تذهب لأتبعها ،.... لألتقي عند الدرج فتيان وسيمون جدا كان عددهم حوالي ٧أو ٦ أشخاص ..
لتقول السيدة لا ميران: هؤلاء هم أسيادكي ،....سيد يي شينغ و السيد كيم جونغ ان ، و السيد لوهان ،، سيد كيم مينسوك...سيد دو ، و السيد كيم جونغ دي ... سيدي كيم جونغ ميون .. و السيد الصغير أوه سيهون.
كل هذا الاسم !!!! كيف لي أن أحفظ أسمائهم ولا أخطئ ،.... حسنا سوف أجبر أن أحفظ ....
بدأت بأول شخص في أعلى الدرج كان قصير القامة قليلة و لديه نظرة مرعبة ...أظنه السيد جونغ ان ،..ثم أنظر في الوسط..و هذا الشخص الذي يشبه القطط هو السيد دو ،..و هذا التي معه هو لوهان .
أما هذا الذي يبتسم كثيرا و لونه أسمر هو السيد جونغ داي .........
و بينما أنظر إليهم بتمعن أحفظ الأسماء ،.... تفاجئت من السيدة عندما قالت : أنسة كايونغ .
كنت أركز على الحفظ لم أنتبه لها ،...لتقول : من المسيئ أن تنظري إلى الاسياد هكذا .
لأنحني. أقول : أنا أعتذر عما بذر مني .... أنا كنت فقط .
لتحمحم السيدة ..... صحيح لا يجب مني أن أشتكي من أمام الأسياد .
ليقول أحدهم كان موقعه قبل نهاية الدرج : سيدة ميران ،... تجعلينها تتوتر ....دعيني أعرفكي نفسي أنا السيد كيم جونغ ميون ....و ناديني سوهو هذا أفضل ....أنا أكون الابن الخامس..في عائلتي.
أنت تقرأ
الأمير العاشر /Beakhyun
Fanfictionالفقر _الغنى _الحياة و الموت ... حب و عذاب ...هذه القصة تتحدث عن ماضٍ أسود و حاضر أكثر سوادا منه لتبحث عن السعادة في حياتها تظل ممسكة بالأمل متعلقة بكتابها تتمنى تحقيقها .