part 9

129 11 3
                                    

Hi
كيف الحال عندكم ؟!!

قبل ما تقرؤا الرواية بليس حطوا لايك .

و سوري على الأخطاء الاملائية .

استمتعوا .

...................................

Kayoong ' s pov


تأتي الصباح مع الشمس المضيئة تقريبا و صوت العصافير تزقزق ليخبرني أن أستيقظ و أكف عن الكسل ...، إنه اليوم الذي سأنتقل إلى منزل جديد لأعمل كخادمة هناك.

أتمد قليلا و أنا جالسة على السرير فأحرك يدي لأشعر بملمسه ..،، سوف أشتاق إلى هذه الشعور بضع أشهر ...

لأبدأ بالاستعداد أسرع بأوضب أغراضي كله ملابسي التي أحتاجه ثم بعض من أدوات التجميل و لن أنسى كتابي المفضل و الوحيد .

أنظر إلى الساعة إنها السادس إلا خمس ... إذا أبطأت سأتأخر ... ألبس ما أجده في الخزانة لأرى بلوزة بيضاء عليها زخارف من ورود و بنطلون بني داكن ثم أرفع شعري و أربطها برباط أسود.

ها أنا مستعدة...، أجر حقيبتي حتى خارج الكنيسة و أنا أسمع أصوات من أعرفهم و كبرت معهم قائلين : فالتحفظكي الله يا صغيرتي ... كوني بأمان .

ثم تصرخ صديقتي : و أيضا .. تشينقو .. فالتأكلي جيدا حسنا .. لا أريد أن أراكي نحيفة عند عودتكي إلى هنا ..

فأنظر خلفي لهؤلاء الرفاق ... إنهم مضيئون جدا .. هؤلاء عائلتي الوحيدة و علي أن أنقذ الكنيسة كي أسعدهم مثلما أسعدوني لهذا سأعمل بجد ...

لتصرخ صديقتي مجددا : سأشتاق إليكي .. كلنا سنشتاق إليك ..

لأصرخ بدوري : لا تظني أنني سأذهب إلى الأبد سأزوركم كل يوم إجازتي .... وداعا يا رفاق ...

ليرفعوا أياديهم إلى الهواء لتوديعي قائلين : فايتينغ ... فالتحفظكي الله.

حقا تلك الرفاق ... لا يمكن أن أنظر إليهم إلا و أنا أبتسم بسعادة ... يا أيتها الأم المحترمة ... أبي و أمي .. سوف أنجح بأنقذ الكنيسة و أسعد من أحبهم بجهدي ....

حسنا حان الوقت دخلت سيارة أجرة و ٱا أنظر إليه ما زالوا يحيوني ... ثم أتجه إلى القطار ثم إلى ذلك المنزل الكبير الذي يشبه القصر ... حسنا سوف أعيش هنا الآن .

يفتح لي الباب لأدخل و أنا أجر حقيبتي الثقيلة ... أصل إلى البوابة الرئسية ما بقي إلا أن أصعد السلالم ... أرفع حقيبتي و أنا أعاني منها قليلا .... إلا و فجأة أصدم أحدهم فأقول : أنا أسف ....

ثم أرفع رأسي لأراه غاضبا ......،،

ليصرخ ...: أاااا حمقاء .. هل أنتي أعمى لما لا تنتبهين لطريقك ؟!... كدتي أن توسخي زي ..

الأمير العاشر /Beakhyunحيث تعيش القصص. اكتشف الآن