مدينة مُمله.

10 2 0
                                    

في مدينتي:
تسائلتُ دائماً لماذا لا يوجد أشخاص يعزفون المُوسيقى على الطرقات!
لا أحد يرسُم أو يبيعُ الزهور!
هُناك فراغ رمادي وإفتقار للحياة، قد أبدوا أني لا أهتم لكني أرغب بالحياه، لا أستطيع الهرب ولا أستطيع تغيير مدينتي، لذلك ها أنا شبحٌ حبيسُ غرفته، من أسياد الخيال الحالمون دائماً، و شيئاً فشيئاً أنا أتلاشى واقعياً.

Untitled Part 1حيث تعيش القصص. اكتشف الآن