الجزء 08

3.7K 65 6
                                    


في أجواء إحتفاليه صاخبه ~

يعني خلاص حترجع السودان 😔

سامر : ااي يا علوش ، إشتقته لي ناس البيت و الله 😍

علي بحزن : كنت تقعد شوية ، يعني ي دوب النتايج طلعت !

سامر : و بعدين معاك , ما تقلبها لي دراما 😒

اكيد حننقابل تاني 👋

علي : ان شاء الله

اقوول يا سامر ... وريت رحيق إنك حتسافر ?

سامر : طبعاا 😒 ،، و هي زاتها حتجي السودان بعد شهر قالت

علي : اها تمام " هو انت صارحتها بحاجه ?

سامر : ما قدرته 💔

انا حاسس إنها هي زاتها قد تكون بتحبني 😍

بس متردد ، خايف أخسرها 😢

علي : أحسن تصارحها قبل تساافر

سامر : بالعكس انا قلته لمن تجي السودان اوريها و بالمرة اعرفها بي امي و كدا ، عشان تحس إني جادي

علي : يمكن عندها زول في حياتها 😓

سامر ضحك : لا طبعا ، انا بعرف عنها كل شي ، و هي زاتها ما قعد تخبي علي حاجه 😏

علي : يا ولد وريتنا لكن 😂😂😂

ع العموم ربنا يسهل ليك 😊

سامر : ياا رب ... يلااا خلينا نستمتع بالحفله 💃

🌸 🌸 🌸

ماسكة التلفون و بتتكلم بي إنفعال ~

يا محمد بقول ليك ما حنلقي زيها البت دي !

إنت كل الهاميك إنها أقل مننا ، و يعني شنو شغاله عندنا 😠

حاول أفهمني البت خلقه و أخلاق و أنا بقيت زي أمها و هي لو ما ضغط المعيشة ما كانت حتشتغل عند الناس !

زفرت ~

لا الموضوع ما إنتهي و انا بعرف مصلحه سامر ، إنت متين كنت معانا عشان تعرف عننا شي 😔

أنا قلته اللي عندي ، و إنت ما تحكم قبل تشوف البت و تتعامل معاها !

و قفلت التلفون و سرحت مسافه 🙈

و همست ~

ما حرتاح الا سامر يعرس رفيف ✌💃

🌸 🌸

كان بعاين للبيت القدامو بذهوول ، و لا بمعني اصح بقايا البيت 😔

انا الغلطان ، انا كيف سافرته و خليتهم براهم 💔

كيف سمحته لي ناس البيت يأثرو فيني كدا !

انا اللي حبيتها و خليتها تتزوجني رغم معارضه الكل !

بساطة حلمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن